حالات الرهاب المحدد
غالباً ما يكون الخوف المرضي المُحددة غير منطقي من أشياء أو مواقف تشكل خطر فعلي بسيط، لكنها تعمل على إثارة القلق والتهرب، أما القلق الوجيز فقد يشعر الفرد به
غالباً ما يكون الخوف المرضي المُحددة غير منطقي من أشياء أو مواقف تشكل خطر فعلي بسيط، لكنها تعمل على إثارة القلق والتهرب، أما القلق الوجيز فقد يشعر الفرد به
أحياناً يتشكل رهاب الخلاء في مرحلة الطفولة، لكن في الغالب يبدأ في آخر سن المراهقة أو في أول سنوات البلوغ، قد يحدث أيضاً عند البالغين الأكبر في السن،
في الغالب يشعر الشخص المصاب برهاب الخلاء بعدم الأمان، خصوصاً في أماكن تجمع الناس، قد نشعر أننا بحاجة إلى رفيق مثل الأقرباء أو الأصدقاء
يعد رهاب الليل أو هلع النوم من المشاكل التي يصاب بها بعض الأشخاص حول العالم، سواء عند الأطفال أو الشباب أو الكبار في السن، تحدث هذه المشكلة في نصف النوم الأول
يوجد العديد من أنواع الفوبيا المحددة جداً، التي تقتصر على محفز واحد على عكس الرهاب؛ فمثلاً يمكن أن يخاف الشخص فقط من العنكبوت فيكون لديه فوبيا العناكب،
لقد تطور مرض القلق بين البشر، فصار الأفراد يقلقون من المستقبل أو الظروف التي تحدث في المستقبل، إلا أننا نقلق بسبب أشياء لم تظهر بعد أو ليست موجودة في الواقع،
ازدادت الأمور التي تجعل من الفرد قلق ومتوتر بشكل مستمر، حيث أصبح يعيش في توتر وخوف من أحداث الحياة والمستقبل بشكل مفرط، حيث أنّ اضطراب القلق أحد الأمور
إنّ تعرض الشخص المتعلم إلى التوتر أو الخوف أو فقدان التركيز خلال الامتحان أو قبله من الأمور الصعبة، التي لا يقدر جميع الأشخاص المتعلمين على التحكم والسيطرة عليها.
إنّ الإصابة بالقلق النفسي لا يصل إلى هدم الشخص تماماً، لكنها تعمل على ترك الشعور لديه بوجود الخوف والقلق بدرجة معينة، فيشعر المريض بعدم استقرار وتواجد حالة من التوتر
معظم الأطفال يتعرضون لكثير من الصدمات في حياتهم، نتيجة لمواقف حدثت معهم، أو موت أحد الأقارب، أو حوادث في غاية الخطورة حدثت معهم، هذه
طبيعي جداً انَّ القلق يصاحب الإنسان في جميع مراحل حياته، فهو يقلق بسبب العديد من الأمور التي يريد الوصول إليها أو الأشخاص الذي يحبهم، يعد هذا القلق طبيعي،