نظريات الممارسة في علم نفس الوجود الاجتماعي
نظريات الممارسة في علم نفس الوجود الاجتماعي تعبر عن مجموعة من النظريات منها ما يعتبر متجانس ومنها ما هو غير متجانس ومتعدد المفاهيم
نظريات الممارسة في علم نفس الوجود الاجتماعي تعبر عن مجموعة من النظريات منها ما يعتبر متجانس ومنها ما هو غير متجانس ومتعدد المفاهيم
الإدمان مشكلة اجتماعية كبيرة تتسبّب بالكثير من الأخطار والأمراض والعِلل، ويتضمن مفهوم الإدمان على عِدَّة تعريفات، فمنهم من يُعرفه على أنَّه اعتياد الشيء مع عدم القدرة على تركه وتكون الحاجة إليه بشكل قسري وقهري، ومنهم من يُعَرّفه على أنَّه حالة من التَّسمم ...الخ.
النظريات المرجعية في علم النفس هي نظريات تعبر عن علاقة تحصل بين أنواع معينة من الرموز المميزة والكائنات، في حين أن الأسماء والمصطلحات المرجعية
يُفسِر الاجتماعيون مشكلة الإدمان بأنَّها ناتجة عن اضطراب في العلاقات الاجتماعية وعدم ترابطها وتكاملها، وهناك أسباباً اجتماعية تؤدي وتساعد على ظهور السلوك الشاذ والمنحرف في المجتمع.
وجهات النظر السلبية للنظريات المرجعية في علم النفس تتمثل في افتراضات المعارضين لمثل هذه النظريات مع تفسير وجهات نظرهم من خلال التجريب والتبرير
المجموعة المرجعية في علم النفس هي أي مجموعة يستخدمها الناس كنقطة مقارنة لتشكيل مواقفهم وقيمهم ومعتقداتهم وسلوكياتهم، على سبيل المثال قد يستخدم طلاب الجامعات الجدد طلاب الجامعات الأكبر سنًا
شغل رايت ميلز كرسي أستاذ علم الاجتماع في جامعة كولومبيا ولعل تأثيره في علم الاجتماع في الوقت الراهن أعظم بكثير من تأثيره أثناء حياته.
هناك عِدَّة أنماط واتجاهات اجتماعية لتفسير مشكلة الإدمان، وتهتم هذه الاتجاهات بتفسير الإدمان من وجهة نظر اجتماعية، معتمدةً على السلوكيات الاجتماعية وعلى وجود مشكلات اجتماعية أدَّت إلى مشكلة الإمان.
المعرفة الاجتماعية والاكتشاف العلمي في علم النفس تعبر عن النظريات العلمية الجديدة التي تم اكتشافها وتربط بين العمليات المعرفية والدور الاجتماعي
الشمولية المنهجية في علم النفس تتمثل في الاهتمام بجميع الظواهر الاجتماعية التي تنطوي تحت العلوم الاجتماعية، حيث تهتم الشمولية المنهجية في علم النفس