أحداث قبل معركة الخندق الأموية
وقعت معركة الخندق في عام (939) على الحدود بين مملكة ليون والدولة الأموية في الأندلس، وقعت بين القوات الأموية في الأندلس، وقوات مملكة ليون.
وقعت معركة الخندق في عام (939) على الحدود بين مملكة ليون والدولة الأموية في الأندلس، وقعت بين القوات الأموية في الأندلس، وقوات مملكة ليون.
تقلصت أراضي الإمبراطورية البيزنطية إلى ما وراء آسيا الصغرى عندما تمت هزيمتهم في معركة ذات الصواري، ومع ذلك لم يتخلى الروم عن أراضي بلاد الشام
كانت المعركة بين قوات الخلافة الأموية و الخزر وذلك في حرب العرب الخزر وذلك في أوائل القرن الثامن
دارت معركة نهر جارون، التي تعرف أيضًا باسم معركة بوردو، وذلك في عام (733) بين جيش الدولة الأموية بقيادة الجنرال الأموي عبد الرحمن الغافقي
عبيد الله بن زياد كان حاكم للبصرة والكوفة وخراسان بإسم الدولة الأموية وكان ذلك اثناء حكم الخليفة معاوية الأول والخليفة يزيد الأول
كان الحر بن عبد الرحمن الثقفي من أول الحكام الأمويين الذين كانوا يحكمون الأندلس خلال عام (716) م
أول ما فعله حسان بن النعمان هو فتح مدينة قرطاج،كان الأمر الذي تسبب في حدوث ذلك تحالف الحامية البيزنطية مع بعض القبائل الأمازيغية
معركة الجمل أو يُطلق عليها اسم معركة البصورة كانت معركة وقعت في البصرة بالعراق عام (655)
محمد بن قاسم، قائد أموي، ولد في عام (695)م، اسمه الكامل عماد الدين محمد بن قاسم
إمارة قرطبة هي دولة إسلامية، حكمتها الأسرة الأموية من (929 إلى 1031)، تتألف أراضيها من أيبيريا وأجزاء من شمال إفريقيا
أقام الخلفاء العباسيون مطالبهم بالخلافة رسمياً على نسلهم من عباس بن عبد المطلب (566-652)
أبو محمد الحجاج بن يوسف بن الحكم بن عقيل الثقفي (40 - 95 هـ = 660 - 714 م)، وُلد في الطائف وكان ابن لعائلة فقيرة ولكنها مثقفة
إدراكًا لمشاكل الحكم الأموي اللامركزي، شجع عبد الرحمن الثالث على نمو قرطبة كمركز قوي، استمرارًا لاتجاه وضعه أسلافه في القرن التاسع الميلادي
كان عبد الرحمن الثالث أميرًا أمويًا تولى رئاسة قرطبة، وخليفة قرطبة لاحقًا، من (912) إلى (961)م، يُذكر عهده بأنه العصر الذهبي لإسبانيا المسلمة والحكم الأموي.
الفتنة الأولى (656-661 م) كانت الحرب الأهلية الأولى للإمبراطورية الإسلامية بين الخليفة الراشدي الرابع، علي بن أبي طالب (656-661 م)، وحاكم سوريا معاوية
معاوية الأول (عربي: معاوية ابن أبي سفيان معاوية بن أبي سفيان ؛ 602-680) كان الخليفة الأول للسلالة الأموية.
الديوانيات المركزية كانت موجدة لمساعدة الخليفة في الإدارة، كان هناك ستة مجالس في المركز.
ظل الوضع السياسي العراق غير مستقر وأصبحت حاميات الكوفة والبصرة منهكة وضعيفة وذلك بسبب الحرب مع المتمردين الخوارج، في عام (694).
بعد أن تسلَّم معاوية بن أبي سفيان الخلافة واستقر له الأمر في عام 41هـ بدأ في تطوير الأُسطول البحري؛ حتى يكون بمقدوره تدمير معاقل القسطنطينية عاصمة الروم
تمت مبايعة هشام بن عبد الملك بعد أن توفي أخيه الوليد، وكانت قد انتشرت في عهده الخلافات القبلية واشتعلت العديد من الثورات الداخلية في أنحاء الدولة
يعتبر هذا المصطلح من المصطلحات الإسلامية والمقصود به أهل الاجتهاد، ويأتي هذا المعنى بما قال عنه علماء الأصول وعلى حسب الإمام النووي
تعتبر قيمة كتب الجغرافيا كبيرة في تاريخ الدولة؛ لأن أغلب هذه الكتب لم تقتصر على ذكر تضاريس البلاد ولكن تعرض الحوادث، وتنقل الروايات التاريخية
يعتبر الشيعة من أنصار علي بن أبي طالب، وكان معه في الحرب ضد معاوية بن أبي سفيان، وحصلت أول ثورة للشيعة في عهد معاوية في ولاية زياد بن أبيه
في عام 132هـ سقط الحكم الأموي سقوطاً تاماً، وإحتل بعدهم الخلافة بنو العباس، وكانت ثورة على بنو أمية خاصة، وان ينقلب الحكم الأموي إلى الحكم العباسي
الدولة الأموية أو دولة بنو أمية أو الخلافة الأموية (41هـ - 132هـ/ 662م - 750م)، تُعتبر أكبر دولة وثاني خلافة في التاريخ الإسلامي بأكمله.