الدولة العثمانية

كان سيدي علي ريس (1499-1564)، الذي عُرف سابقًا أيضًا سيدي علي ريس وأيضًا سيدي علي بن حسين

مراد ريس الأكبر كان جنديًا وأدميرالًا عثمانيًا، قام مراد ريس بالخدمة في البحريّة العثمانية، وهو يعتبر واحد من أهم القراصنة البربريين.

كانت معركة بريفيزا معركة بحريّة وقعت في الثامن والعشرين من سبتمبر من عام(1538)، بالقرب من بريفيزا في شمال غرب اليونان.

يعد هذا النمط البسيط للمسجد، وعند تأصيل هذا النمط البسيط من طراز المسجد القبة في أوروبا العثمانية نجد أنه من المتفق عليه بين العلماء والباحثين أن ذلك النمط إنما هو استمرار لما اصطلح عليه بطراز بورصة الأول التي ترجع جذوره إلى العصر السلجوقي.

إن نسبة كبيرة (95%) من التراث العمراني الهائل والمكثف الذي شهدته العديد من المدن الأروربية إبان العصر العثماني قد أصحبت أثراً بعد حين.

إن المدرسة من حيث أنها كيان معماري تعد طرازاً مستحدثاً بعد المسجد في العمارة الإسلامية، فلكل يكن يعرف قبل القرن 4 هجري/ 10 ميلادي.

يتكون هذه الطراز في جوهره من مساحة مستطيلة أو مربعة، تقسم إلى أروقة بواسطة عدد من البائكات تختلف من مسجد إلى آخر، وتتكون هذه البائكات من صفوف من الأعمدة أو الدعامات.

بايزيد باشا أو بيازيد باشا (المعروف أيضًا باسم أماسيالي بيازيد باشا توفي يوليو 1421) كان رجل دولة ألبانيًا عثمانيًا شغل منصب وزير الدولة العثماني من (1413) إلى (1421)

يُدعى أيضًا حاجي أحمد باشا أو كور وزير أحمد باشا ("أحمد باشا الوزير الأعمى")، كان الوزير الأعظم في عهد السلطان محمود الأول. كان أيضًا الحاكم العثماني لمصر من 1748 إلى 1751.

في عام 1918 لقد استيقظَ العَالم بأسرِه على نهايةِ الحرب العالميّة الأولى التي استمرَّت أربع سنواتٍ كاملة، كانت 4 سنوات من المُعاناة والدّمار والخرابِ الذي شَمل كلَّ أرجاءِ العالم،حيث سُمِّيت الحرب العالميّة الأولى بالحربِ العُظمى واشتعلتْ نارها أولاً في قارَّة أوروبا لِتشمل مساحاتٍ واسعة من العَالم فيما بعد، حيث شارك في هذه الحرب سبعون مليون جندي مِن دولٍ مختلفة مُعظمهم من أوروبا، في نهاية الحَرب العالميّة الأولى لقد لقي أَكثر من تسعة ملايين جندي وسبعة ملايين مدنيّ مَصرعهم، لتكون هذه الحَرب إحدى أكبر الحُروب في تاريخ البشريّة.

لقد بدأت طرق الاتفاق بعد مرور 12 يوم من تولي إبراهيم باشا رئاسة الوزراء، حيث نتج عن هذه الطرق التوقيع على اتفاقية بساروفيتش، بين كلّ من البندقية والدولة العثمانية والنمسا.

تعد معركة بروت التي انكشفت عن مصادقة معاهدة بروت، سلسلة من المناوشات المحددة التي حدثت بين الدولة العثمانية. برئاسة الصدر بلطجي باشا، وجيوش الدولة الروسية برئاسة قيصر روسيا بطرس، التي وقعت عام 1710 حتى عام1711.

في عهد السلطان سليم الثالث الذي كانت مليئة بالإصلاحات، كان مفتي الدولة العثمانيّة رجلًا صالحًا ومؤيدًا للأصلاحات ولكنه توفي، وعقبه مفتي آخر، والذي كان عكسه تمامًا ضد الأصلاحات.

عانت الدولة العثمانيّة من العديد من الخسائر على يد النمساويين، ثار الشعب والجيش على السلطان محمد الرابع وعزلوه، ومن المُفترض أنّ يليه في الحكم ابنه مصطفى الثاني، لكن الوزير كوبرلو فاضل مصطفى باشا سعى إلى تنصيب سليمان بدلّا منه.

استخدم السلطان عبد الحميد الثاني العديد من الأساليب التقليديّة والحديثة من أجل زيادة التماسك الداخلي للإمبراطوريّة وتعزيزها في مواجهة التهديدات الخارجيّة، كان أحد الإجراءات الفريدة التي اتخذها السلطان شراء مساحات كبيرة من الأراضي.

وأنّ الإمبراطوريّة العثمانيّة كانت في جوهرها استمرارًا للدولة الإمبراطورية الرومانيّة الشرقيّة تحت ستار إسلامي تركي رفيع