تصنيف وأسس الرعاية الاجتماعية
هي تغيير شامل ومتسع في نفس الوقت وغالباً ما تحدد على أنها أنشطة منظمة وتدخلات مهنية تقترح سياسات وبرامج كاستجابات للمشكلات الاجتماعية
هي تغيير شامل ومتسع في نفس الوقت وغالباً ما تحدد على أنها أنشطة منظمة وتدخلات مهنية تقترح سياسات وبرامج كاستجابات للمشكلات الاجتماعية
توضح ما وراء الخبرة وتجاوز الوجود المادي وهي تركز على التفوق الإنساني في الحياة وثقة الناس في الأشياء وإحساسهم بالألفة.
هي احدى نظريات الاتصال وفيها يمكن وصف عملية الغرس بأنها نوع من التعلم المؤقت الذي ينتج عن التعرض التراكمي لوسائل الإعلام خاصة التلفاز.
تعتبر الرعاية الاجتماعية قديمة منذ مجيئ المجتمع الإنساني، وهي بهذا المقصود تصبح أحد النظم التي تكونت مع المجتمع الإنساني وزدهرت بإزدهاره، وهي وظائف لا يمكن الاستغناء عنها لحياة الناس.
رغم أن الخدمة الاجتماعية إحدى المهن العاملة في مجال الرعاية الاجتماعية، إلا أنها تحتل موقعاً متميزاً بالنسبة لغيرها من المهن.
تعتبر نظرية التفاعل إحدى نظريات المشاركة، وتقوم نظرية التفاعل في الرعاية الاجتماعية على فهم العلاقات الاجتماعية، وما تحققه من إشباع الحاجات النفسية والاجتماعية.
يخدم توفير الرعاية أساساً المصالح المادية للمستفيدين، وترتبط الاهتمامات باحتياجات الناس، التي يتم تحديدها اجتماعياً.
التعريف الأول: هي مجموعة من القرارات الصادرة من السلطات المختصة في المجتمع لتحقيق أهداف اجتماعية.
إذا نظرنا إلى الرعاية الاجتماعية كشبكة من البرامج والخدمات والتشريعات يمكن تقسيمها على أساس وظيفي إلى ثلاث مجالات
هي إحدى نظريات الاتصال حيث تعمل هذه النظرية على فكرة التفاوت والتباعد الحالية بين الأشخاص والجماعات في المعرفة
تزخر الحياة الاجتماعية بخبرات عديدة للقوة، حيث ذهب باريتو إلى وجود ثنائية في المجتمع من الحكام والمحكومين وأطلق على الفئة الأولى ELIT، كما قسّم باريتو الصفوة إلى نمطين هما الأسود والثعالب.
تعتبر الخدمة الاجتماعية من المهن المهمة العاملة في مجالات الرعاية الاجتماعية، وينهض الأخصائيين الاجتماعيين بالعديد من المسؤوليات نحوها.