عمارة حمام آغا في إسطنبول
يعد حمام الأغا في إسطنبول من أهم الحمامات التركية التي ترجع إلى العهود العثمانية والتي كانت تستخدم من قبل السلاطين وعائلتهم
يعد حمام الأغا في إسطنبول من أهم الحمامات التركية التي ترجع إلى العهود العثمانية والتي كانت تستخدم من قبل السلاطين وعائلتهم
كانت مدينة القسطنطينيّة في الأصل مدينة يونانية تدعى بيزنطة، اختار الإمبراطور الروماني قسطنطين الأول المدينة لتكون عاصمة الجزء الشرقي من الإمبراطوريّة الرومانيّة
اندلعت الحرب العثمانيّة المملوكيّة من (1485) إلى (1491)، عندما غزت الإمبراطوريّة العثمانيّة أراضي سلطنة المماليك في الأناضول وسوريا، كانت هذه الحرب حدثًا أساسيًا في الصراع العثماني من أجل الهيمنة على الشرق الأوسط.
حققت الإمبراطورية العثمانيّة ذروة قوتها وثروتها، وسيطرت على جنوب شرق أوروبا والشرق الأوسط خلال القرن الذي أعقب حكم السلطان محمد الثاني، ووسعت الفتوحات الجديدة نطاقها إلى وسط أوروبا وفي جميع أنحاء الجزء العربي من الخلافة الإسلاميّة القديمة
في عهد السلطان محمد الفاتح (حكم من 1451 إلى 1481)، كثف العثمانيون جهودهم بشكل متزايد وزادت رغبتهم في القيام بغزوات جديدة من أجل الاستفادة من الضعف الأوروبي الذي نشأ في فارنا، أصبحت القسطنطينيّة هدفهم الأول.
كان السلطان العثماني هو الحاكم المطلق للمنطقة، كان رئيس الدولة ورئيس الحكومة وكانت كلماته هي القانون، كان الزعيم السياسي والعسكري والقضائي والاجتماعي والديني، كان مسؤولاً فقط أمام الله وشريعة الله، والمعروفة باسم السريات (الشريعة).
باترونا خليل، (الألباني: خليل باترونا، بالتركيّة: باترونا خليل؛ في هروبيشتا - (25) نوفمبر (1730) في القسطنطينيّة)، كان المحرض على انتفاضة الغوغاء في عام (1730) التي حلت محل السلطان أحمد الثالث مع محمود الأول وأنهت فترة توليب.
كان (Dîvân-ı Hümâyn) أو المجلس الإمبراطوري أو الديوان الإمبراطوري، هو مجلس الوزراء الفعلي للإمبراطوريّة العثمانيّة في معظم تاريخها
ينطق هذا الخط بالعثمانية بلفظ سياقيت، وهو من أشهر الخطوط التي تميزت بها مدرسة الخطوط العثمانية والإدارة؛ نظراً لانتشاره الوظيفي في المعاملات النقدية والعينية،
في كثير من الأوقات كانت المسيرة الديمقراطية قد توقفت وذلك في العصر الجمهوري أما السبب لهذا الأمر فهو الانقلابات، وفي الواقع، قد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك.
توقفت الحياة الديموقراطيّة في كثير من الأوقات في الدولة العثمانيّة، وقد كان السبب بذلك التمردات والانقلابات، فقد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك
مدينة بيلهورود دنيستروفسكي تقع على الضفة اليمنى لنهر دنيستر ليمان (على مصب دنيستر المؤدي إلى البحر الأسود)
هناك الكثير من العبارات المتداولة عن حكم الدولة العثمانيّة للعرب، بأنّه كان إحتلال وأنّه أرجع العرب للوراء وأخرهم عن التقدم، ماهو مدى صحة هذه العبارة؟ لمعرفة الحقيقة يجب الرجوع إلى المصادر والكتب التاريخيّة.
كانت الحملات الرئاسيّة الإمبراطوريّة للسلطان سليمان القانوني، سلسلة من الحملات بقيادة السلطان سليمان وإبراهيم باشا للإمبراطوريّة العثمانيّة،(بالتركية العثمانيّة: سفر همايون، sefer-i humāyūn).
كان حصار رودس (وهي جزيرة يونانية تقع في البحر الأبيض المُتوسط، وهي أحدى عجائب الدنيا السبعة) في عام (1522) هو المحاولة الثانية الناجحة من قبل الإمبراطوريّة العثمانيّة
كانت معركة الوادي حدثًا مهمًا في تاريخ مولدافيا في العصور الوسطى، وقعت المعركة في الوادي الأبيض (Războieni)، والمعروفة أيضًا باسم (Valea Albă) ومعركة أكديري وتسمى أيضاً بمعركة رازبويني
حصار بلغراد، أو معركة بلغراد أو حصار Nándorfehérvár (بالمجرية: nándorfehérvári diadal) كان حصارًا عسكريًا لبلغراد وقع من 4 إلى 22 يوليو (1456).
في نهاية عام (1455)، بدأ جون هونيادي الاستعدادات للدفاع عن بلغراد، على نفقته الخاصة، قام بتزويد القلعة وسلّحها بحامية قويّة تحت قيادة صهره ميهالي سزيلاجي وابنه الأكبر الخاص لازلو،
وقعت معركة فارنا في (10) نوفمبر (1444) بالقرب من فارنا في شرق بلغاريا، هزم الجيش العثماني بقيادة السلطان مراد الثاني الجيوش المجريّة والبولنديّة واللاشيّة بقيادة فلاديسلاف الثالث
في عام (1451) سقطت جميع المدن الرئيسيّة البيزنطيّة في يد الإمبراطوريّة العثمانيّة، التي احتلت ما يقارب من نصف الأناضول ومعظم البلقان
كان محمود باشا جنديا شجاعًا. بعد تمييزه في حصار بلغراد (1456)، تم ترفيعه إلى منصب الصدر الأعظم كمكافأة، خلفًا لزغانوس باشا
محمود باشا أنجيلوفيتش بالتركية: (Veli Mahmud Paşa 1420–1474) كان الوزير الأعظم الثالث عشر في الإمبراطورية العثمانية
وقع الفتح العثماني لأوترانتو بين عامي (1480) و (1481) في مدينة أوترانتو الإيطالية في بوليا جنوب إيطاليا
أوترانتو هي بلدة ومدينة في مقاطعة ليتشي (بوليا ، إيطاليا)، في منطقة خصبة كانت تشتهر في السابق بسلالة الخيول
قام السلطان محمد الفاتح، بإعادة تنظيم الدولة والجيش على حد سواء، في 29 مايو 1453 قام محمد الفاتح بغزو القسطنطينيّة.
شَاءَت الأقدَار السَّماويّة أنْ يكونَ السُّلطان العُثمانِي مُحمّد الفَاتح هو صاحب بِشارة النّبي– صلى الله عليه وسلم – التي بَشَّرَ بِها قبل ثمانية قرون ونصف، في حديثهِ: “لتَفْتَحُنّ القسطنطينية، فَلَنِعمَ الأميرِ أمَيرهَا، ولَنِعم الجَيش ذلكَ الجَيش”
أصبح الأعضاء الأساسيون في المجلس ثابتون في زمن السلطان محمد الثاني، وكان المجلس يتكون من: الوزراء، والمسؤولون عن الشؤون السياسيّة والعسكريّة
غازي خسرو بك (بالتركيّة العثمانيّة: غازي خسرو باي، غازي يوسف بك؛ التركيّة الحديثة: غازي خسرو بك؛ 1480-1541)، أشهر أمراء البوسنة والهرسك، كان سنجق بك عثماني بوسني (حاكم) سنجق البوسنة في 1521-1525 ، 1526 - 1534 و 1536 - 1541.
أوقف النصر التقدم العثماني نحو أوروبا لمدة (70)عامًا، على الرغم من قيامهم بتوغلات أخرى مثل الاستيلاء على أوترانتو بين(1480)و(1481)؛ وغارة كرواتيا وستيريا عام (1493).
في اليوم التالي للمعركة حدث شيء غير متوقع حسب بعض الروايات، بدأ الفلاحون الصليبيون في عمل عفوي، وماقاموا به خدم كابيسترانو وهونيادي، على الرغم من أوامر هونيادي للمدافعين بعدم محاولة نهب المواقع العثمانيّة