تفسير النظريات الإجرامية التقليدية للعلاقة بين العمر والجريمة
تم استخدام التقاليد النظرية الرئيسية في علم الجريمة (أي الإجهاد والرقابة الاجتماعية ونظريات التعلم الاجتماعي)، لتقديم تفسيرات للتنوع في السلوك الإجرامي على مدى الحياة وعلاقته بالعمر
تم استخدام التقاليد النظرية الرئيسية في علم الجريمة (أي الإجهاد والرقابة الاجتماعية ونظريات التعلم الاجتماعي)، لتقديم تفسيرات للتنوع في السلوك الإجرامي على مدى الحياة وعلاقته بالعمر
تعمل الرياضة على إكساب الرياضي المعاق العديد من الفوائد الصحية والنفسية المفيدة له ولجسمه؛ وذلك لأنه عند الممارسة فإن اللاعب يستمته وتتحرك كافة أعضاء جسمه.
سلط الجدل الدائر حول العلاقة بين العمر والجريمة الضوء على بعض الآثار العملية والسياسية، وغالبًا ما يتم تقييم سياسات العدالة الجنائية القائمة فيما يتعلق بآثار منحنى السن والجريمة،
تتشابه علاقة الجريمة مع العمر بشكل ملحوظ عبر الفترات التاريخية والمواقع الجغرافية والهيكل العمري الذي تم دعمه بالدراسات والبحوث من قبل العديد من المهتمين والباحثين.
يعد الرأي القائل بأنّ التورط في الجريمة يتضاءل مع تقدم العمر هو أحد أقدم الآراء وأكثرها قبولًا في علم الإجرام، بدءًا من البحث الرائد الذي أجراه أدولف كويتيليت في أوائل القرن التاسع عشر،
العدوان كلمة نستخدمها كل يوم لوصف سلوك الآخرين وربما سلوكنا، ونقول إنّ الناس يكونون عدوانيين إذا صرخوا في وجه بعضهم البعض أو ضربوا بعضهم البعض،
حاولت النظريات الإجرامية الحديثة شرح المنحنى نفسه وذلك لفهم التغيرات في مستويات الجريمة على مدار منحنى العمر والجريمة، وتظهر استراتيجيتان لمحاسبة التباين عبر مسار الحياة في النظرية الإجرامية:
يصف مصطلح المهنة الإجرامية أو المهنة الجنائية التورط الكلي للفرد في النشاط الإجرامي من البداية وحتى الاستمرارية وانتهاءً بالحادثة الأخيرة للنشاط الإجرامي،