يعتبر السيليكون المرتبة الثانية بعد الأكسجين وهو أحد العناصر الموجودة بكثرة في القشرة الأرضية، فهو متواجد في الصخور والرمل والطين والتربة، كما يتحّد مع الأكسجين مثل ثاني أكسيد السيليكون
تتكون أشباه الموصلات الداخلية من مادة شبه موصلة عالية النقاء، وبالتالي تُعرف أيضاً باسم "أشباه الموصلات النقية". هذه هي في الأساس أشباه موصلات لا تحتوي على شوائب منشطة (doping).
يتم تصنيع هذا النوع من مادة أشباه الموصلات ليكون نقياً كيميائياً، يتكون من نوع واحد فقط من العناصر، الجرمانيوم (Ge) والسيليكون (Si) هما أكثر أنواع عناصر أشباه الموصلات الداخلية شيوعاً.
أشباه الموصلات: هي المواد التي لها موصلية بين الموصلات (المعادن بشكل عام) وغير الموصلات أو العوازل (مثل السيراميك). يمكن أن تكون أشباه الموصلات مركبات مثل زرنيخيد الغاليوم أو عناصر نقية مثل الجرمانيوم
يُعرف السيليكون كمعدن تجميل وهناك العديد من الفوائد الصحية المرتبطة به. فهو يساعد في تقوية الأنسجة والعظام الضامة، وهو مفيد أيضاً في العناية بالبشرة والأظافر والشعر. يلعب هذا العنصر أيضاً دوراً مهماً في الوقايّة من تصلّب الشرايين والأرق والسل وسمية الألمنيوم.
تتم عملية لصق المواد بطرق عديدة منها اللصق الميكانيكي الذي يحدث عندما تنفذ المادة الصمغية إلى داخل المسامات الدقيقة للمواد المراد لصقها، أما اللصق الكيميائي فيعتمد على الرابطة الكيميائية بين المادة اللاصقة وسطح المادة الملامسة لها في حالات أخرى تتولد قوة الكهروستاتيكية فتشد السطوح بعضها البعض.
لقد كان السيليكون، وهو عنصر وفير ومتعدد الاستخدامات، لفترة طويلة حجر الزاوية في صناعة الإلكترونيات. ومع ذلك، في السنوات الأخيرة، اكتسبت أهمية متزايدة في مجال الطاقة المتجددة
