الشعر العربي

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أرقت فبت لم أذق المناما

اعتاد الشعراء العرب على مر العصور منذ العصر الجاهلي وحتى أيامنا هذه على رثاء أحبائهم عندما يموتون، فكانت القصائد طريقتهم للبكاء على أحبابهم، فهي تخرج ما في صدورهم من حزن، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا صخر الغي الذي رثى ابنه تليد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة هل حبل خولة بعد الهجر موصول

والسبب من كتابة قصة القصيدة، لكي يتمكن القارئ من معرفة الحالة التي عاشها الشاعر في العصر الخلفاء الراشدين وترسيخ القيمة الجمالية لدى القارئ، واسرد أحداث هذه القصيدة على شكل قصة لكي تصل معانيها كما أرادها الشاعر، وهذه القصيدة من قصائد الشاعر عبدة بن يزيد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وبينا تراه في سرور وغبطة

أما عن مناسبة قصيدة "وبينا تراه في سرور وغبطة" فيروى بأن عبد الواحد بن زيد جلس في يوم من الأيام في مجلس فلم يتكلم طويلًا، فقال له الحاضرون: ألا تعلمنا شيئًا يا أبا عبيدة، ألا تدلنا إلى خدمة الله؟، فأخذ عبد الواحد يبكي بكاءً شديدًا.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ألا رب صوت رائع من مشوه

أما عن مناسبة قصيدة "ألا رب صوت رائع من مشوه" فيروى بأن أبو زيد الأسدي دخل في يوم من الأيام على الخليفة سليمان بن عبد الملك بن مروان وهو في مجلسه، وكانت الشمس قد غابت، فقال له: السلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وا بنفسي دجاجة لم تخني

أحضر الحريش بن هلال القريعي دجاجة سمينة ومشوية في يوم من الأيام إلى عبد الرحمن بن محمد الأشعث، فأعجب عبد الرحمن بالدجاجة، وبدأ يأكل منها، وقرأ كتابًا يأمره في الحجاج بقتل الحريش، ولكنه رفض أن ينفذ أمر الحجاج بسبب الدجاجة التي أحضرها له.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وإن بدا صبح المشيب فاطرح

ولد ابن جابر في ألمرية في إسبانيا، وتعلم فيها العديد من العلوم الشرعية على يد العلماء هنالك، وفيها عمي بينما كان غلامًا في عمر الخامسة، ومن هنالك انتقل إلى مصر وأقام فيها، ومن ثم انتقل إلى الشام، وبعد أن كبر في العمر أنشد شعرًا في الشيب الذي غزا رأسه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة من أطاع الإناث

أجرم رجل، وعرض على القاضي، فجعله ينتقي بين ثلاث خيارات، أن يأكل تسع وتسعين بصلة، أو يجلد تسع وتسعين جلدة، أو يدفع تسع وتسعين دينار، فاستشار زوجته، وأشارت عليه بأن يأكل البصل، فأكله، ولكنه لم يستطيع الاستمرار، فطلب أن يجلد، ولم يستطع الاكمال، فدفع التسع والتسعين دينار.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا فريداً دون ثان

أما عن مناسبة قصيدة "يا فريداً دون ثان" فيروى بأن حكم بن عكاشة كان قد صحب رجلًا يقال له إبراهيم بن يحيى المشهور بابن السقاء، وكان إبراهيم بن يحيى هو وزير أبي الوليد بن جهور حاكم قرطبة، وعندما قتل إبراهيم بن يحيى سجن حكم بن عكاشة مع أصحاب الجرائم.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أخارج أما أهلكن فلا تزل

أما عن مناسبة قصيدة "أخارج أما أهلكن فلا تزل" فيروا بأن جماعة من قبيلة جذام خرجوا في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وكانوا قد فقدوا رجلًا منهم، وبينما هم في طريقهم لقوا رجلًا يقال له حذافة بن غانم، فأمسكوا به، وربطوه، وساقوه معهم، وأكملوا مسيرهم، وبينما هم سائرون.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ألا يا أيه الملك الذي قد

أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا أيه الملك الذي قد" فيروى بأن فاطمة بنت عبد الملك بن مروان دخلت إلى مجلس زوجها عمر بن عبد العزيز، وكانت تريد أن تبارك له بالخلافة، ولكن الخليفة لم يقابلها بالفرح، بل خيرها بين أمرين، وهما إما أن تبقى معه ولا يوجد عنده وقت لها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة نحن بنو مدركة بن خندف

كان لبدر بن معشر مجلس في سوق عكاظ، وكان رجلًا فخورًا بنفسه، وفي أحد الأيام وقف وأخذ ينشد أبياتًا من الشعر يفخر فيها بقبيلته، وقال للحاضرين بانه أعز العرب، وتحداهم أن يبعدوا رجله من أمامهم، فضربها رجل من بني دهيمان بالسيف وقطعها له.