الشعور بالعجز عن التغيير للأفضل
نتيجة لتجارب الماضي، وخصوصاً التجارب المؤلمة في مرحلة النشأة، وما تبعها من انتقاد هدّام وخبرات الإخفاق، حيث يصل معظمنا في نهاية الأمر إلى النقطة التي يشعر عندها
نتيجة لتجارب الماضي، وخصوصاً التجارب المؤلمة في مرحلة النشأة، وما تبعها من انتقاد هدّام وخبرات الإخفاق، حيث يصل معظمنا في نهاية الأمر إلى النقطة التي يشعر عندها
إنَّ العامِلَين الذين يساهمان أكثر المساهمة، في الشعور بالعجز، وبشكل يفوق حدّ الأمان، هما الخوف والجهل.