تطبيقات واستخدامات الاستشعار عن بعد
بمرور الوقت تتفتت الصخور إلى قطع صغيرة وتتحول إلى تربة، مع التربة والمياه وضوء الشمس فإنها توفر معًا النباتات والكائنات الحية الأخرى مكانًا للعيش فيه
بمرور الوقت تتفتت الصخور إلى قطع صغيرة وتتحول إلى تربة، مع التربة والمياه وضوء الشمس فإنها توفر معًا النباتات والكائنات الحية الأخرى مكانًا للعيش فيه
الثقوب السوداء هي كيانات كونية غامضة تستحوذ على خيال العلماء وعامة الناس على حد سواء. من بين العديد من الأسئلة المحيطة بهذه الظواهر السماوية ، يظل احتمال ابتلاع ثقب أسود للشمس موضوعًا رائعًا.
من الواضح جداً أن البحث عن أصل المجموعة الشمسية بشكل كامل هو أمر معقد جداً، ولهذا السبب إن بعض من الباحثين عملوا على أن يختصروا المشكلة
لاحظ الجيولوجيين تواجد تطبيقات عملية للمجمعات والطاقة الشمسية، ومنها أن المجمعات الشمسية المسطحة تعتبر من أكثر أنواع المجمعات الشمسية انتشاراً
يقصد بالميزانية الحرارية للأرض هو وجود تعادل بين كمية الإشعاع التي يكتسبها كل من سطحها وجوها، أيضاً كمية الإشعاع التي تذهب منهما إلى الفضاء.
إن الإشعاع الشمسي الذي يتم وصوله إلى الغلاف الجوي من الأعلى لا يستطيع أن يصل جميعه إلى سطح الأرض.
إن الطاقة الإشعاعية تعرف بالإشعاع الذي يقوم بامتصاصه الجو من ثم ينتشر منه إلى أسفل وإلى أعلى فيصل بعضه بالانتشار إلى سطح الأرض بمقدار لا يقل عن المقدار الذي يساهم به الإشعاع الشمسي المباشر.
إن معظم الطاقة الإشعاعية التي تنطلق من الشمس تكون بشكل موجات كهرومغناطيسية، حيث تصل إلى أعلى الغلاف الجوي على شكل موجات قصيرة.
الإشعاع الشمسي يعرف بأنه الطاقة الإشعاعية التي تطلقها الشمس في جميع الاتجاهات، حيث تستمد منها جميع الكواكب التابعة لها.
تم وضع نظريات متعددة تعمل على تفسير أصل المجموعة الشمسية وكيفية نشوئها وكانت بعض هذه النظريات معقدة كما تدعمه الأدلة والبراهين العلمية والرياضية، والدراسات التي تفسر نشأة المجموعة الشمسية وأصلها قسمت على شكل عدة نظريات ترتبت من أولها.
إن المجموعة الشمسية تتكون من عدد من الأجرام السماوية ومن أهمها الشمس حيث أننا نعلم أن المجرة التي نعيش عليها هي عبارة عن مجموعة لولوبية الشكل تتشكل من النجوم وتوابعها.
إن جملة ما تكتسبه الأرض وجوها من الطاقة الإشعاعية في العام لا بد أن يتعادل مع ما يرتد منها إلى الفضاء،
أحدثت نظرية الجاذبية التي وضعها السير إسحاق نيوتن، والتي تم اقتراحها في أواخر القرن السابع عشر، ثورة في فهمنا للعالم الطبيعي ومهدت الطريق لفهم حركة الأجرام السماوية
الشمس: هي نجم قزم، لونها أصفر، تحمل النِّظام الشَّمسيّ نتيجة جاذبيّتها، تحتفظ بكل الكواكب سواءً كانت كبيرة أو صغيرة، يتولَّد فيها تيارات كهربائيّة تقوم بتكوين مجال مغناطيسيّ ينفذ عن طريق الرياح الشمسيّة.
الشمس، هي قلب نظامنا الشمسي، تلك الكرة اللامعة التي تسطع في سماءنا النهارية، مصدر لا ينضب للطاقة والحياة على كوكب الأرض.
التقدم العلمي والتكنولوجي يُمكن من تحقيق أفكار وأحلام كانت في الماضي تبدو وكأنها مستحيلة، ولكن الحذر والتفكير العقلاني يبقيان مرافقين ضروريين في هذا المسعى العلمي الكبير.