غيلان بن جرير والرواية
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو يزيدَ، غَيْلانُ بنُ جريرٍ الأزْدِيُّ،يرجِعُ نسَبُه إلى ضَبْيا،من رواة الحديثِ النّبويِّ الشَّريف، كانَ يسكُنُ البَصْرَةَ بالعراقِ وكانَ منْ علمائِها، أدرَكَ أنسَ بنَ مالكِ وكثيرٌ من كبار التّابعينَ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو يزيدَ، غَيْلانُ بنُ جريرٍ الأزْدِيُّ،يرجِعُ نسَبُه إلى ضَبْيا،من رواة الحديثِ النّبويِّ الشَّريف، كانَ يسكُنُ البَصْرَةَ بالعراقِ وكانَ منْ علمائِها، أدرَكَ أنسَ بنَ مالكِ وكثيرٌ من كبار التّابعينَ
هو: التّابعيُّ الجَليلُ، عامرُ بنُ عبدِ الواحدِ البُنانِيُّ البصريُّ، والمعروفُ بعامرٍ الأحْوَلِ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريف، كانَ يَقْطُنُ البَصرَةَ بالعراقِ، وكانّ من علمائها، وقدْ كانّتْ وفاتُه في العامِ الثّلاثينَ بعدَ المائةِ من الهِجْرَةِ النّبويّةِ يرحمه الله.
وفي الباب نفسه عن أبي قتادة قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:( من رآني فقد رأى الحقّ).
من ما جاء من رواية أبي العالية للحديث ما أورده الإمام مسلم في صحيحة من طريقةعن عبدالله بن عبّاس (( أنّ نبيّ الله صلّى الله عليه وسلّم كان يقول عند الكرب: ( لا إله إلّا الله العظيم الحليم، لا إله إلّا الله ربُّ العرش العظيم، لا إله إلّا الله ربُّ السّماوات وربُّ الأرض وربُّ العرش الكريم)، كتاب الذكر والدعاء /2730)).
ذكر الإمام القرطبيّ رحمة الله في تفسيره في سبب نزول الآية ( عسى الله أنْ يجعل بينكم وبين الّذين عاديتم مودّة والله غفور رحيم) أنها في من أسلموا بعد الفتح ومنهم أبي سفيان وأن المودّة هي زواجة عليه الصّلاة والسّلام بأم حبيبة رملة.
نتحدث اليوم عن واحدة منهن لها طيب القرب من الحبيب وطيب النسب من الفاروق إنّها حفصة بنت عمر.
من ما روي من طريق محمّد بن المنكدر ما أورده الإمام مسلم في صحيحه: ((عن محمّد بن المنكدر، قال: رأيتُ جابرَ بن عبدالله يحلِف بالله، أنّ ابن صائدٍ الدّجالُ، فقلت: أتَحْلِفُ بالله؟ قال: إنّي سمِعتٌ عُمَرَ يحلِفُ على ذلكَ عند النّبي صلّى الله عليه وسلّم فلمْ ينْكِرُهُ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم))
إنَّ مُصْطَلَحَ أتباعِ التَّابعينَ عندَ أهل الحديثِ يدلُّ على المُحدِّثينَ الَّذينَ لَقوا التَّابعينَ منْ معاصِري الصَّحابَةِ رُضْوانُ اللهِ عَلَيْهِم وماتَ علَى الإسْلامِ، وقدْ حُدِّدَ زَمنُهُمْ من بعدِ سنَةَِ سبعونَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرة النَّبويَّة إلى سنَةِ عشرينَ بعدَ المائَةِ الثَّانِيَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ.
هو: التَّابعيُّ الجليلُ المُخَضرَمُ، أبو عَمرو، الأسودُ بنُ يزيدَ بنِ قيسِ النَّخْعِيُّ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشّريفِ، عاش بزمنِ الجاهِليَّة وأدركَ زمن النّبوَّةِ لكنَّه لم يلتّقي بالنَّبي صلَّى الله عليه وسلّم، ولكنَّه لقيّ معاذَ بنِ جبلٍ رضيَ اللهُ عنه
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ الرَّحمنِ، عبدُ اللهِ بنُ حبيبِ بنِ رَبيعَةَ السَُلَميُّ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشّريف، ولدَ في زمنِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، ووالِدُهُ حبيبُ بنُ رَبِيعَةَ السَلَمِيِّ من صحابَةِ رسولِ اللهِ صلَّى الله عليهِ وسلَّمَ،
هو الرَّاوي المُحَدِّثُ الجليلُ أبو أمامَةَ بنُ سهلِ بنِ حُنَيْفٍ الأُنصاريُّ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، قيلَ أنّه ولِدَ على عهدِ النّبيّ صلَّى الله عليه وسَلَّم لكنّه لم يسمع منه، وقيل رآه ويكفي لفضل الصُّحبَة
هو: التّابعيُّ الجليلُ، سليمانُ بنُ أبي سليمانَ، المعروف بأبي إسحاقَ الشَّيبانِيِّ، من رواة الحديث النّبويِّ الشّريفِ، كان مولىً لعبدِ اللهِ بنِ عبّاسٍ،كانَ يسكنُ الكوفَة وولدَ في زمن الصّحابة وأدرك كثيراً منهم،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، النّعمانُ بنُ عُبَيدٍ بنِ معاويَة بنِ الصّامتِ، المعروف بالنّعمانِ بنِ أبي عيَّاشٍ، من رواة الحديث النّبويِّ الشّريفِ، وهو ابن الصحابي عبيدِ بن معاويةَ، أدركَ جيلَ الصّحابة رضوان الله عليهم وكانَ يُعرَف بعلمه وفقهِه.
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو عبدِ اللهِ، صفوانُ بنُ سُلَيْم المدّنيُّ، من رواة الحديث النّبويِّ الشّريف، ووالده هو سليم مولى حميد بنِ عبدالرّحمن بن عوفٍ ولد في المدينَة المنوّرة في العامِ السّتينَ من الهجرة
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ الرّحمنِ، عبداللهِ بنُ ذَكْوَانَ القُرَشيّ، ولُقِّب بأبي الزّنادِ، من رواة الحديث النّبويَّ الشّريف، كانتْ ولادَتُه في المدينَة المُنَوَّرةِ في العام الخامس والسّتينَ من الهجرةِ النّبويَّةِ.
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو سعيدٍ، أبانُ بنُ عثمانَ بنُ عفّانٍ، من رواة الحديث من كبار التّابعين، كان يسكنُ المدينة المنوّرة وجلس إلى العلماء في الفقه والحديث فيها حتّى أخذ علماً وافراً فيهِما،
كانَ مُحمّدُ بن كعبٍ القُرَظِيُّ من رواة الحديث من التّابعين عن كثيرٍ من الصّحابة وممّن روى عنهم منهم: أبي هريرة الدّوسِيِّ وأبي أيُّوبَ الأنْصارِيِّ وزيدِ بنِ أرْقَمٍ والبَراءِ بنِ عازِبٍ وعبداللهِ بنِ عبّاسٍ وأنسِ بنِ مالكَ وجابرِ بنِ عبداللهِ وغيرهم رضي الله عنهم
هو: التّابعيُّ الجليلُ، خَيْثَمَةُ بنُ عبدُالرّحمنِ بن أبي سِبرةَ، من رواة الحديث عن الصّحابة ، كانَ لجَدِّهِ أبي سِبرة وعمّه سِبرة فضلُ الصّحبة وهم من الكوفة من بني سعدٍ، وبَعْدَ مجيئِهم إلى المدينة المنوّرةِ ولِد خَيْثَمَة
هو: التّابعيُّ الجليلُ، بُكيرُ بنُ الأخنَسِ السَّدُوسِيُّ ويقالُ لهُ اللّيْثِيُّ الكوفيُّ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشّريفِ، أدركَ زَمنَ الصَّحابة الكرام وروى عنْهُم، كانَ منْ علماء الكوفةِ المَشهُورينَ.
هو: التّابِعيُّ الجليلُ، أبو مالِكٍ، سَعْدُ بنُ طارِقِ بنِ أشْيَمَ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، كانَ يسكُنُ الكوفَةَ بالعراقِ، وكانَ منْ علمائِها المعدودينَ المَشْهُورينَ وأدرك بعضَ الصّحابةِ وأخَض مِنْهُمُ العِلْمَ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، مُجاهِدُ بنُ جبْرٍ، قارئٌ وفقيهُ ومُفَسِّر وأحدُ رُواةِ الحديثِ النّبويِّ، رُوِيَ أنّه كانَ مولىً للسائِبِ المَخْزوميِّ، ولدَ بمكَّةَ المُكَرَّمَةَ في العامِ الحادي والعِشرينَ من الهِجْرَةِ، وأدْرَكَ جيل الصّحابةِ الكرام،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو إسحاقَ، وقيلَ أبا محمّدٍ، إبراهيمُ بنُ عبدِ الرّحمنِ بنِ عوْفٍ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ، يرجعُ نَسَبُهُ إلى بَنِي زُهرةَ، وابنُ أحدِ المُبَشَّرينَ بالجّنَّةِ عبدُ الرّحمنِ بنُ عوفٍ
هوَ: التَّابعيُّ الجليلُ، عُثْمانُ بنُ سُليمانَ بنِ جَرْموزٍ البَتِّيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، ويقالُ لهُ عُثْمانُ البَصْرِيُّ، كانَ منْ علماءِ البصْرةِ وفُقَهائِها، ولُقِّبَ بفقيهِ البَصْرَةِ، وكانَ منَ المُحدِّثينَ فيها، يقالُ لهُ البَتِّيُّ نسبةً إلى البّتُوتِ الّذي كانَ يبِيعه وهو الكِساءُ الغليظُ منَ الصُّوفِ أوِ الوَبْرِ،
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، أَبو يَحْيَى، عَطِيَّةُ بنُ قيسٍ الكِلابِيُّ، وقيلَ الكِلاعِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، وأحدِ قُرَّاءِ التَابعينَ للقرآنِ الكَريمِ، ولِدَ في العامِ السَّابِع عشَرَ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّة وأدْركَ جمعاً من الصَّحابَةِ رضوانُ اللهِ عليْهم وروى عنهْ الحديثَ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ الحادِي والعِشرينَ بعدَ المائَةِ منَ الهجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
هوَ التََّابعيُّ الجليلُ: أبو نَصْرٍ، العلاءُ بنُ زيادٍ، منْ التَّابعينَ الكِبارِ منْ حيثِ قرْبِهِمْ منْ عهدِ النُّبُوَةِ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، كانَ يَسْكُنُ البَصْرَةَ بالعراقِ وكانَ يعْرَفُ بالعلاءِ البَصْرِيِّ، رويَ عنْه أنَّه كانَ شديدَ الوَرَعِ والعِبادَةِ وقِلَّةِ إختِلاطِه بالنَّاس،
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، أَبُو المُغيرَةِ، مَنْصورُ بنُ زَاذَانَ، الثَّقَفِيُّ الواسِطيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبَوِيِّ الشَّريفِ، كانَ من سُكَّانِ مدينَةِ واسطَ بالعراقِ، وأدْركَ منَ الصَّحابَة أنسَ بنَ مالِكٍ وروى الحديثَ عنْهُ، وقيلَ عنْهُ أنَّه كانَ منَ العبَّادِ التَّابعينَ كثيرُ القراءَةِ للقُرانِ الكَرِيمِ سريعُ القراءَةِ وكثيرُ الخِتْمَةِ لهُ
كانَ حُميدُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ الحِميَرِيُّ منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، وقدْ روى الحيثَ عمَّنْ أدْرَكَهُمْ منَ الصَّحابَةِ منْ أمثالِ: أبي هريرّةَ الدُّوسيِّ وعبدِ اللهِ بنِ عمَرَ بنِ الخَطَّابِ وعبدِ اللهِ بنِ عبَّاسٍ رضِيَ اللهُ عنْهُم، كما روى عن جيلِ التَّابعينَ منْ أمثالِ: سعدٍ بنٍ هشامٍ الأنْصاريِّ ومُصعبِ بنِ سعدِ بنِ أبي وقَّاصٍِ وغيرِهم رحِمَهمُ اللهُ.
كانَ رَجاءُ بنُ حَيْوَةَ يرْحَمُهُ الله من رواة الحديثِ النَّبويِّ، وقدْ روى الحديثَ عمَّن أدرَكَهُمْ منَ الصَّحابَة رُضوانُ الله عليْهِم منْ أمثالِ: معاويَة بنِ أبي سُفيانَ وعبدِ اللهِ بنِ عمرُو بنِ العاصِ وأبي سَعيدٍ الخُدْرِيِّ وأبي أُمامَةَ الباهِلِيِّ وأُمِّ الدَرْداءِ رضيَ الله عنهُم
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، ضَمرَةُ بنُ سعيدٍ الأنْصارِيُّ المازِنيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، ويقالُ لهُ المَدَنِيُّ لإقامتهِ في المدينَةِ المُنَوَّرَةِ، أدركَ جيلَ الصَّحابَةِ رضوانُ اللهِ عليْهم وروى عنْ بعْضِهِم، وكانَ من علماء المدينَة ومحدِّثيها، ولا يُعلَمُ له تاريخُ وفاةٍ عليْهِ رَحمَةُ اللهِ.
هو: التّابعي الجليل عبيدة بن عمرو السّلمانيّ، من التّابعين المخضرمين، كان إسلامة بعد فتح مكّة المكرّمة في العام الثّامن للهجرة لكنّه لم يرَ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم لبعده في اليمن، وأصبح من فقهاء التّابعين في زمانه في الكوفة بالعراق