أدعية النبي محمد عليه الصلاة والسلام للصحابة
كما ودعا عليه الصلاة والسلام لأبي السبطين علي رضوان الله عليه وهذا بكل من النصر والتأييد إلى جانب ثبات قلبه وهدايته للقضاء، حيث دعا النبي الكريم له وقال
كما ودعا عليه الصلاة والسلام لأبي السبطين علي رضوان الله عليه وهذا بكل من النصر والتأييد إلى جانب ثبات قلبه وهدايته للقضاء، حيث دعا النبي الكريم له وقال
هو الصحابي الجليل سيدنا سعد بن مالك بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب القرشي ، و كنية سيدنا سعد بن ابي الوقاص هي (أبو اسحق) ، وسيدنا سعد بن ابي الوقاص هو أحد الصحابة العشرة المبشرين بالجنة.
الصّحابة هم قوم تبعوا النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم بالإسلام، وماتوا على ذلك، هم أصل علم المسلمين في القرآن الكريم والحديث، لأنّهم من شهدوا الوحي والتنزيل،
هو : الإمام المحدّث سفيان بن عيينه بن أبي عمران، إمام زمانه في الحديث، اشتهر بالزهد والورع، ومن أقرب علماء الحديث قرباً بالصحابة رضوان اللبه عليهم.
وما ورد من طريق شعبة قال:(سمعت أنساً يقول: جَمَعَ القرآن على عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أربعة، كُلّهم من الأنصار: معاذ بن جبل وأبيّ بن كعب وزيد بن ثابت وأبو زيد، قال قتادة: قلت لأنس: من أبو زيد، قال: أحد عمومتي).