تربية الأبناء في القرآن والسنة
الأطفال هم أمانة ومسؤولية، يجب على الوالدين تأدية الأمانة بأكمل وجه، وأن يربى الأبناء على كلام الله وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم
الأطفال هم أمانة ومسؤولية، يجب على الوالدين تأدية الأمانة بأكمل وجه، وأن يربى الأبناء على كلام الله وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم
فجميع الصفات التي يجب على الأطفال التحلي بها كلها مجسدة في القرآن الكريم، ببساطة باتباع القرآن الكريم يمكن للمسلمين أن يقضوا حياتهم بالعدل والمساواة والراحة وفقًا للشريعة.
من أكبر المفاسد التي تجني على الأبناء الويلات أوقات الفراغ التي أن يمكن يشغلها الطفل بالتفكير في فعل المفاسد ولا بد للآباء من أن يشغلوا أوقات فراغ أبنائهم بما يعود عليهم
بشكل عام دائمًا يفرض أن الأطفال السيئون هم نتيجة لسوء الأبوة والأمومة، هي من القواعد العامة، بالطبع ستكون هناك استثناءات ولكن الاستثناءات لا توقف الحقيقة الواضحة تمامً
إن الدين الإسلامي يضع آلياتٍ مُحددة لفهم طبيعة كل مرحلة من مراحل نموِّ الطفل بهدفِ التغلُّب على ما يُرافقُ تلك المراحل من تحديات ومشاكل مُرتبطةٍ بتعليمِ الأبناء ونموهم واستعداداتهم
دعا الإسلام بتربية اليتيم؛ ولكن عدم التبني، والتبني أن يكتب الطفل باسم غير أباه وأمه الحقيقيين، وهذا مخالف لشريعتنا الإسلامية لما له من اختلاط الأنساب، وهذا لا يلغي تربي
رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم يعد أنموذج بالرأفة والصبر في التعامل مع الأبناء الرضع والأطفال الصغار، وفرض الله تعالى في كتابه العزيز على الآباء والمربيين
إن منح الأبناء تربية إسلامية قويمة لا تعتمد على المكان الذي يعيشون فيه، بل يرتبط بنمط الحياة في البيت، والمجتمع الأسرة التي ينشأون بها وطرق تربيتها.
وجّب الإسلام على كل فرد من أفراد العالم الإسلامي طهارة النفس واللباس وما حولهما، وهما من أركان الإسلام، لا بد قبل الصلاة من الوضوء والغسل في بعض الحالات
إن الإفراط في التساهل هو أحد العوامل الحاسمة في جعل الأطفال ينحرفون في الأفكار المبادئ القانونية، والضعف في شخصية الطفل والاعتمادية على الأهل،
من عناية الإسلام أنه يسمح للأبناء في حالة حياة الأب مع عدم القدرة المالية لديه؛ المطالبة بحقة المالي من غيره، إذا تعرض الأب لخطر مادي ولا يكسب لقمة العيش، فإن الالتزام يقع على