من هو حسين حلمي باشا؟
حسين حلمي باشا (١ أبريل ١٨٥٥ - ١٩٢٢) وهو رجل دولة عثماني ومسؤول إمبراطوري، شغل منصب الصدر الأعظم مرتين في الإمبراطوريّة العثمانيّة في وقت قريب من العصر الدستوري الثاني.
حسين حلمي باشا (١ أبريل ١٨٥٥ - ١٩٢٢) وهو رجل دولة عثماني ومسؤول إمبراطوري، شغل منصب الصدر الأعظم مرتين في الإمبراطوريّة العثمانيّة في وقت قريب من العصر الدستوري الثاني.
أحمد مختار باشا (بالتركية العثمانية: احمد مختار شاشا، 1 نوفمبر 1839 - 21 يناير 1919) هو مشيرًا عثمانيًا وصدرًا عظيمًا، خدم في حربي القرم والروسية التركيّة.
محمد كامل باشا (التركية العثمانية: محمد كامل شاشا، التركيّة: Kıbrıslı Mehmet Kâmil Paşa، "محمد كامل باشا القبرصي")
تم إجراء الإصلاحات العثمانيّة التي أدخلت خلال القرن السابع عشر من قبل السلاطين عثمان الثاني (حكم 1618–22) ومراد الرابع (1623–1640) ومن سلالة كوبرولو الكبرى التي خدمت تحت محمد الرابع (1648-1687) —كوبرولو محمد باشا (خدم 1656-1661) وكوبرولو فاضل أحمد باشا (خدم 1661-1676).
حوالي الساعة 6:00 مساءً، أمر الملك البولندي سلاح الفرسان بالهجوم في أربع مجموعات ثلاث بولندية وواحدة من الإمبراطوريّة الرومانيّة المقدسة.
الحرب التركيّة الكبرى (بالألمانيّة: Großer Türkenkrieg) والتي تُسمى أيضًا حرب العُصبة المُقدّسة (بالتركيّة: Kutsal İttifak Savaşları)، وقعت في الفترة بين (1683-1699).
بعد نجاحهم في موريا، تحرك العثمانيّون ضد الجزر الأيونيّة التي تسيطر عليها البندقيّة، احتلوا جزيرة ليفكادا (سانتا ماورا)، التي اتخذها البندقيّة في عام(1684).
حرب موريان باللغة الإيطالية (الإيطالية: Guerra di Morea) وهي الاسم المعروف للحرب البندقيةّ العثمانيّة السادسة، وهي أحد سلسلة حروب "الحرب التركيّة الكبرى"
بعد سيطرة الدولة العثمانيّة على قبرص في الحرب العثمانيّة البندقيّة الرابعة (1570-1573)، كانت جزيرة كريت ("مملكة كانديا") آخر حيازة خارجيّة رئيسيّة للبندقيّة.
وقعت الحرب العثمانيّة - البندقيّة الرابعة، والتي تُعرف باسم حرب قبرص (الإيطالية: Guerra di Cipro) بين (1570و1573).
كانت معاهدة التحالف الصربي-الألباني، والمعروفة أيضًا باسم معاهدة نيش، معاهدة سريّة وقعت في نيش بين إساد باشا توبتاني ورئيس وزراء مملكة صربيا نيكولا باسيتش في(17)سبتمبر(1914).
في نهاية المفاوضات، عرض إنفر باشا الاستسلام لجميع طموحات الإمبراطوريّة في القوقاز مقابل الاعتراف بإعادة الاستحواذ العثماني على مقاطعات شرق الأناضول في بريست ليتوفسك.
معركة مانزيكرت أو معركة ملازغرد (بالروسية: Битва при Манцикерте Bytva pri Mantsikerte)، (بالتركية:Malazgirt Muharebesi).
كانت معركة كارا كيليس والمعروفة أيضًا بالكنيسة السوداء المضاءة، (بالتركية: Karakilise Muharebesi)، والمعروفة أيضًا باسم معركة ملازغرد.
كانت معاهدات أرضروم معاهدتين لعامي(1823)و(1847) وقد كانتا حلا للنزاعات الحدودية بين الإمبراطوريّة العثمانيّة وبلاد فارس.
كانت معركة سينوب هي معركة حدثت في ميناء سينوب في تركيا وهي تعد انتصارًا بحريًا لدولة روسيًا على الإمبراطوريّة العثمانيّة خلال حرب القرم التي وقعت في(30)نوفمبر من عام (1853)
معركة زانطة أو معركة زانتا، وقعت في(11)سبتمبر من عام(1697) في جنوب مدينة زانطة (هي مدينة تقع في منطقة شمال بانات في مقاطعة فويفودينا التي تحت الحكم الذاتي لدولة صربيا).
تمّ توقيع هدنة بريست ليتوفسك بين روسيا والقوى الأوروبيّة (ألمانيا، النمسا-المجر، بلغاريا، الإمبراطورية العثمانية) في ديسمبر(1917)
وقع حصار مدينة بورصة من 1317 حتى الاستيلاء عليه في 6 أبريل 1326، عندما نشر العثمانيون خطة جريئة للاستيلاء على بورصا(العصر الحديث بورصة، تركيا).
خاضت معركة سلينكمان بالقرب من سلينكمان في سانجاك العثمانيّة في سيرميا(منطقة فويفودينا الحديثة، صربيا)في(19)أغسطس(1691)،
دخل الجيش الغازي مولدافيا في ديسمبر(1474) لإرهاق العثمانيّين، وضع ستيفن سياسة الأرض المحروقة والمياه المسمومة قامت القوات المتخصصة في وضع الكمائن بمضايقة العثمانيّين المتقدمين.
إزترجوم هي مدينة في شمال المجر، على بعد (46) كيلومترًا (29 ميلاً) شمال غرب العاصمة بودابست
كيشيناو، مدينة وعاصمة مولدوفا (مولدافيا)، تقع على طول نهر (BâcByk)، في الجزء الجنوبي الأوسط من البلاد، يعود تاريخ أول إشارة وثائقية إلى كيشيناو إلى عام (1466)
في عام (1514)، بعد معركة كلديران، فتح السلطان سليم الأول تبريز في (16) يوليو (1534)، قبل الفتح العثماني لبغداد، احتل البرغلي إبراهيم باشا تبريز
أرضروم هي مدينة تقع في شرق الأناضول، وهي أكبر مدينة وعاصمة إقليم أرضروم، تقع على ارتفاع (1900) متر (6233 قدم) فوق مستوى سطح البحر
وقع الفتح العثماني لأوترانتو بين عامي (1480) و (1481) في مدينة أوترانتو الإيطالية في بوليا جنوب إيطاليا
أوترانتو هي بلدة ومدينة في مقاطعة ليتشي (بوليا ، إيطاليا)، في منطقة خصبة كانت تشتهر في السابق بسلالة الخيول
سيطرت الإمبراطورية العثمانية اسمياً على تونس عام (1534) عندما استولى عليها خير الدين بربروسا من السلطان مولاي حسن
في عام (1766)، بعد وفاة داعمه، الوزير الأعظم راغب باشا، أُجبر مرة أخرى على الفرار من مصر إلى اليمن، ولكن في العام التالي قيل له إن حزبه في القاهرة كان قويًا بما يكفي للسماح بعودته.
مع الاضطرابات التي عصفت بالعاصمة الإمبراطوريّة العثمانيّة، أصبح الحكام المعينون من هناك يعاملون من قبل المصريين باحترام متناقص باستمرار.