فخري باشا - أسد الصحراء
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، والذي عُرف أيضًا باسم عمر فخر الدين تركانكان ضابطًا تركيًا مميزًا
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، والذي عُرف أيضًا باسم عمر فخر الدين تركانكان ضابطًا تركيًا مميزًا
أصبح عمر باشا أستاذًا للكتابة للوريث العثماني عبد المجيد الأول، وعلى خلافة الأخير في عام (1839) أصبح عقيدًا، تم تعيينه بعد ذلك بوقت قصير حاكمًا عسكريًا للقسطنطينيّة
هو أنطوني ألكسندر إلينسكي، كان معروف بإسم إسكندر باشا (بالتركية: محمد إسكندر باشا، 1814–1861) وهو عسكريًا وجنرالًا بولنديًا عثمانيًا
كان محمد أمين علي باشا، المعروف أيضًا باسم محمد أمين علي (5 مارس 1815-7 سبتمبر 1871) رجل سياسي قي الإمبرطوريّة العثمانيّة
كان بالتاجي محمد باشا (Pakçemüezzin Baltacı Mehmet Pasha)) رجل دولة عثماني شغل منصب الوزير الأعظم للإمبراطوريّة العثمانيّة من (1704 إلى 1706)
كوبرولوزاد فاضل مصطفى باشا ("كوبرولو مصطفى باشا الحكيم"، المعروف أيضًا باسم غازي فاضل مصطفى كوبرولو (1637)-(19) أغسطس (1691)، سلانكامن)
كان حسين باشا (توفي يوليو 1624) رجل دولة عثماني من أصل ألباني، كان الصدر الأعظم مرتين في (1622) و (1623)، وكان سابقًا الحاكم العثماني لمصر بين (1620) و (1622).
بدأت الاتفاقيات التجاريّة والدينيّة بين الفرنسيين والعثمانيين بالتفاوض على مسودة معاهدة (1536) بين جان دي لا فوريت وإبراهيم باشا، قبل أيام قليلة من اغتيال ابراهيم باشا
تمّ تبادل السفارات بين الإمبرطوريّة الفرنسيّة والإمبرطوريّة العثمانيّة، تمّ افتتاح السفارة العثمانية في فرنسا عام (1533).
كان Kapikulu Sipahis (Sipahis of the Porte) من قوات سلاح الفرسان في القصر العثماني، كانوا سلاح الفرسان المكافئ لقوة المشاة الإنكشاريّة المنزليّة.
عندما بلغت ماه دوران الحادية عشر، قامت السلطانة الأم عائشة حفصة، بالاهتمام بها ورعايتها وتعليمها، عندما كانت في القصر
روكسيلانا، تهجى أيضًا روكسولانا، وتسمى أيضًا (Hürrem Sultan)، الاسم الأصلي ألكساندرا ليسوفسكا، (من مواليد (1505)، روهاتين، بولندا [الآن في أوكرانيا]
("المرسوم الإمبراطوري لإعادة التنظيم") إعلانًا من قبل السلطان العثماني عبد المجيد الأول في عام (1839) والذي أطلق فترة تنظيمات من الإصلاحات وإعادة التنظيم في الدولة العثمانيّة.
على الرغم من كل هذه الصعوبات، كان الضعف العثماني الداخلي واضحًا فقط للمراقبين العثمانيين والأجانب الأكثر تميزًا خلال معظم القرن السابع عشر.
إنّ أطروحة الرفض العثماني أو نموذج الانحدار العثماني (بالتركية: Osmanlı Gerileme Tezi) هي رواية تاريخيّة عفا عليها الزمن، لعبت ذات يوم دورًا مهيمنًا في دراسة تاريخ الإمبراطوريّة العثمانيّة.
وتمردت الوحدة الفرعيّة للإنكشاريّة المسؤولة عن الخدمات اللوجستيّة، المسماة(Cebeci)، في (17) يوليو (1703) مطالبة بدفع كامل المبلغ قبل العمليّة.
تمرد جلال (بالتركية: جلال أياكلان مالاري)، كان عبارة عن سلسلة من التمردات في منطقة الأناضول(تركيا) من قبل القوات غير النظامية بقيادة قادة قطاع الطرق والمسؤولين الإقليميين المعروفين باسم (celalî)، ضد سلطة الإمبراطوريّة العثمانيّة في أواخر القرن السادس عشر وأوائل القرن السابع عشر.
شملت روميليا مقاطعات تراقيا ومقدونيا ومويسيا، والتي هي الآن بلغاريا وتراقيا التركيّة، يحدها من الشمال نهري سافا والدانوب، وغربًا ساحل البحر الأدرياتيكي وجنوبيًا بنهر موريا
روميليا (بالتركية العثمانية: روم ايلى، روم إيلى؛ التركية الحديثة: روملي ؛ اليونانية: Ρωμυλία)، اشتقاقيًا "أرض الرومان"، كان اسم منطقة تاريخية في جنوب شرق أوروبا كانت تدار من قبل الإمبراطوريّة العثمانيّة، المقابلة إلى البلقان، في معناه الأوسع، تم استخدامه للإشارة إلى جميع الممتلكات والتوابع العثمانيّة التي سيتم تصنيفها لاحقًا جيوسياسيًا على أنها "البلقان".
محمد الرابع ، بالاسم أفجي ("الصياد")، (من مواليد 2 يناير (1642)، القسطنطينيّة - توفي في (6) يناير (1693)، أدرنة، الإمبراطوريّة العثمانيّة)، السلطان العثماني الذي تميز عهده (1648-1687) أولاً بإداري و الاضمحلال المالي وبعد ذلك بفترة إحياء تحت قيادة وزراء كوبرولو، ومع ذلك، كرس محمد الرابع نفسه للصيد بدلاً من شؤون الدولة.
يتألف الأدب التركي (بالتركية: Türk edebiyatı) من مؤلفات شفوية ونصوص مكتوبة باللغات التركيّة، كانت الأشكال التركيّة العثمانيّة والأذريّة، التي تشكل أساس الكثير من النصوص المكتوبة، متأثرة بشكل كبير بالأدب الفارسي والعربي، واستخدمت الأبجدية التركيّة العثمانيّة.
غالبًا ما يُنظر إلى عهد السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909) على أنه رد فعل ضد التنظيمات، ولكن نظرًا لأنّ جوهر إصلاحات التنظيمات كان المركزيّة وليس التحرير، فقد يُنظر إلى عبد الحميد على أنه المنفذ لها وليس مدمرها.
حققت الإمبراطورية العثمانيّة ذروة قوتها وثروتها، وسيطرت على جنوب شرق أوروبا والشرق الأوسط خلال القرن الذي أعقب حكم السلطان محمد الثاني، ووسعت الفتوحات الجديدة نطاقها إلى وسط أوروبا وفي جميع أنحاء الجزء العربي من الخلافة الإسلاميّة القديمة
تحت حكم محمد الأول (1413–2020) ومراد الثاني (1421–1451) ، كانت هناك فترة جديدة من التوسع تمت فيها استعادة إمبراطوريّة بايزيد وإضافة مناطق جديدة، أعاد محمد نظام التبعية في بلغاريا وصربيا، ووعد بأنه لن يقوم بمغامرات أوروبيّة جديدة.
قامت هذه المرحلة على زرع الحقد والكراهية في أوروبا ضد الدولة العثمانية عن طريق حملات إعلاميّة من طرف الدول والجماعات الدينيّة والكنيسة المسيحيّة، بوضع الدولة العثمانيّة بموقع الإجرام في حق أوروبا، بسبب قيامهم بفتح أوروبا ونشر الإسلام في نظر المسيحيين.
التجنيد في الإمبراطورية العثمانية في عام (1389) قدم العثمانيّون نظام التجنيد العسكري في أوقات الحاجة، كان من واجب كل بلدة وحي وقرية تقديم مجند مجهز بالكامل في مكتب التجنيد.
مراد الثالث (التركية العثمانية: مراد ثالث Murād-i sālis ، التركية: III.Murat) ولد في (4) يوليو (1546) وتوفي في (16) يناير (1595) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1574) حتى وفاته في (1595).
مصطفى الرابع (mʊstəfə ؛ التركيّة العثمانيّة: مصطفى رابع Muṣṭafā-yi raba؛ ولد في (8) سبتمبر (1779) وتوفي في (16) نوفمبر (1808) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1807) إلى (1808).
سليم الثالث (تركي عثماني: سليم ثالث)(Salīm-i thālis) وُلد في (24) ديسمبر (1761)، وتوفي (28) يوليو (1808) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة ذو العقليّة الإصلاحيّة من (1789) إلى (1807).
مصطفى الأول (mʊstəfə ؛التركيّة العثمانيّة: مصطفى اول؛(1591 - 20 يناير 1639)، عُرف السلطان مصطفى (فيلي مصطفى) خلال فترة حكمه الثانية وغالبا ما أُطلق عليه مصطفى المجنون