الفيروسات والمناعة
تصيب العديد من الفيروسات البشر، ويتم التحكم في معظمها من قبل جهاز المناعة مع حدوث ضرر محدود للأنسجة المصابة، ولكن يمكن لبعض هذه الفيروسات التسبب بضرر بالغ للخلايا.
تصيب العديد من الفيروسات البشر، ويتم التحكم في معظمها من قبل جهاز المناعة مع حدوث ضرر محدود للأنسجة المصابة، ولكن يمكن لبعض هذه الفيروسات التسبب بضرر بالغ للخلايا.
تستطيع بعض الفيروسات التهرب من جهاز المناعة، والاختباء في أماكن مختلفة في جسم الإنسان، ومن بين تلك الأماكن الخلايا التناسلية، حيث يمكنها أن تبقى كامنة في البويضات
يعد رهاب الليل أو هلع النوم من المشاكل التي يصاب بها بعض الأشخاص حول العالم، سواء عند الأطفال أو الشباب أو الكبار في السن، تحدث هذه المشكلة في نصف النوم الأول
إن الفيروسات كائنات لا خلوية صغيرة الحجم، وتتكاثر فقط داخل الخلايا الحية، وتؤثر على الإنسان والنبات والطحالب والحيوانات والحشرات والأميبات والبكتيريا والفطريات،
تتطلب حماية نفسك من العدوى اتباع نهج استباقي وممارسة عادات النظافة الشخصية الجيدة. باتباع هذه الاستراتيجيات البسيطة والفعالة ، يمكنك تقليل خطر الإصاب
تحتاج الفيروسات لدخول الخلايا الحية من أجل التكاثر؛ حيث تستولي هذه الفيروسات على إنزيمات الخلية، والمواد الخام الموجودة بها، ومصادر الطاقة، ونظم الآلات اللازمة لطور تكاثرها، فتؤثر على شكل وكيمياء الخلية المصابة.