ما الفرق بين العلم والمعرفة في عملية التعليم؟
يقصد بالمعرفة: على أنها حصيلة آراء الطالب وتصوراته ووقائعه ومعتقداته في تكرار محاولته من أجل فهم ما يدور حوله من ظواهر، وتشمل كل ما يحيط بالطالب وما يتعلق به.
يقصد بالمعرفة: على أنها حصيلة آراء الطالب وتصوراته ووقائعه ومعتقداته في تكرار محاولته من أجل فهم ما يدور حوله من ظواهر، وتشمل كل ما يحيط بالطالب وما يتعلق به.
إنّ توق الطالب وبذل جل جهده والسعي وراء المعرفة لم يتوقف، وكذلك الحصول على أكبر قدر من العلوم والمعارف منذ بدء الخلق
يعتبر العلم والتعلّم من المسائل التي يبذل الطالب من اجله جل جهده وطاقته، فهو يعد الهدف والغاية الأسمى والافضل
منَ المَعْلومِ أنَّ طلَبَ العلْنمِ فريضَةُ على كلِّ مُسْلِمٍ، لا سِيَّما العُلومُ التِّي لا يجوزُ لأمَّةٍ منَ الأمَمِ أنْ تَخْلوا منْها، ولقدْ كانَ منْ حديثِ رَسُولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ ما دلَّ علَى حُكمِ طلبِ العلمِ وخاصَّةً الشَّرْعِيُّ منْهُ
تعدّ التفاعلات التوليفية من أهم العمليات الكيميائية التي تشكل أساس فهمنا للعالم الذي نعيش فيه، حيث إنها العمليات التي تُمكّن من تكوين المركبات الكيميائية الجديدة من خلال تفاعل العناصر الكيميائية المختلفة معًا
تفتح ميكانيكا الكم أبوابًا جديدة لفهم العالم من حولنا بشكل أعمق وأكثر تعقيدًا، وتدفعنا إلى إعادة النظر في المفاهيم التقليدية للواقع
لقدْ جاءَ في الحدّيثِ النّبويِّ كثير منَ الشّواهدِ الّتي أخبر فيها النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّمَ عنْ كثيرٍ منْ علامات السّاعةِ وأشراطها، وقدْ أخبرَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ أنّ منْ علامات السّاعة أنْ يرفعُ العلمِ، فكيفَ يرفعُ العلمُ في آخر الزّمان؟، تعالوا نستعرضُ حديثاً في ذلكَ.
العلمُ هو زادُ الأممِ، وغذاءُ العقلِ، وبهِ تتقدَّمُ الأممُ، وما منْ أمَّةٍ يتفشى فيها الجهل إلَّا كانَ مؤشراً بهلاكِها وخرابها، وقدْ حثَّ الإسلامُ على العلمِ وطلبهِ، وحذّرَ منْ توقفه، وبيَّنَ كيفَ يقبضُ العلمُ في آخر الزَّمانِ، وسنعرضُ حديثاً في كيفيةِ قبضِ العلمِ في آخر الزَّمانِ.
يقصد بالمفاهيم العلمية: بأنها تمثيلات عقلية منهجية للعالم الطبيعي، ولها مكانة ودور مركزي في العلوم، قد تتوافق مع كيانات يمكن ملاحظتها