المساجد في عمارة قطر
يختلف تصميم المساجد في قطر والخليج عنها في مصر وبلاد الشام، حيث أن تخطيط المساجد يتكون من صحن مستطيل أو مربع تتقدمه القبلة المسقوفة.
يختلف تصميم المساجد في قطر والخليج عنها في مصر وبلاد الشام، حيث أن تخطيط المساجد يتكون من صحن مستطيل أو مربع تتقدمه القبلة المسقوفة.
تميزت سقوف مساجد تلمسان بأنها جمالونية الشكل، وذلك لعوامل الطقس من حيث الحرارة والبرودة، وتعتبر فريدة من نوعها بالنسبة للمساجد الإسلامية.
يعد هذا العنصر من اهم العناصر الزخرفية في عمارة الموحدين، حيث كان يوجد على جوانب العقود وقبة المحاريب وجدران المساجد وغيرها.
كانت العقود مميزة في عمارة الموحدين إ كانت تمتاز بنمطها الحدوي أو المكسور من أعلاه، وهي تعرف بالعقود ذات المركزين، وتمت تغطيتها بالزخارف.
القواقع المروحية لا تختلف من حيث الوظيفة عن المقرنصات والدلايات، فهي تربط بين السقف والشكل الدائري، حتى لا يشعر الناظر بصعوبة الانتقال من الشكل المربع إلى الدائرة.
تعد المدينة الحمادية من أجمل المدن الإسلامية على الرغم من قصر مدة التي عاشتها الدولة الحمادية، كما احتوت على عناصر معمارية مميزة مثل الدلايات والكوابيل وغيرها.
تميزت الزخارف الإيرانية بالبساطة والاتزان والانسجام، كما شاع فيها استعمال الزخارف الجصية بشكل كبير، ولم تحتوي على الحليات المعمارية المجسمة.
قسمت العمارة الإسلامية الإيرانية إلى أربع مراحل، ولكن بعض العمائر القديمة لم بتبقى من شيء، وتميزت العمارة الإسلامية الإيرانية بالمدن العظيمة والعمائر الرائعة.
يوجد في العمارة الإسلامية أبينة ذات صبخة إسلامية بحته، ابتكرها المسلمين لاهمية وظيفية في حياة المسلمين، كما كان يطبق فيها الفن الإسلامي.
تعد القباب العناصر المميزة في العمارة الإسلامية، حيث تنوعت وتعدد القباب في المباني الإسلامية، حيث كانت تستخدم لأسباب عديدة، وتعد القباب التي ظهرت في مصر وسوريا من أجمل القباب الإسلامية.
جامع ابن طولون ويسمى أيضاً الجامع المعلق بني في مصر في القطائع سنة 293 هجري، أكثر ما يميز الجامع مئذنته الملتوية وسلالمها الخارجية، كما لم يبقى من العصر الطولوني سوى هذا الجامع.
يسمى أيضاً بالجامع الأول، يوجد في مصر، بناه عمرو بن العاص، بقي عبر العصور يتعرض للتطوير والتجديد حسب أحتياجات المسلمين في كل عصر وبقي مركز الاهتمام في جميع العصور.
تميزت العمارة الفاطمية في مصر، ذلك لأن مصر في ذلك الوقت كان مركزاً للخلافة، فظهرت مباني عديدة بميزات جديدة وتطوير للعناصر المعمارية الأسلامية، ومن أبرز الأمثلة جامع الأزهر.
تميزت أسبانيا في موقع جغرافي إستراتيجي، كما تميزت بعوامل جيولوجية ممتازة، كما تمتاز بمناخها المنتوع، كل ذلك انعكس على العمارة فيها.
المحراب نصف الإسطوانة أو التجويف الجداري الذي يعلو رأسه نصف كرة تسمى الطاسة أو الصدفة حسب طبيعية الزخرفة.
ظهر العمود الأول منذ أن عرف الإنسان العمارة، وتعددت أشكاله بتعدد الممالك والعهود، كما اختلفت أطرزته باختلاف الديانات والمعتقدات وحضارة كل شعب من شعوب الأرض في هذا البلد أو ذاك.
إن العقد عنصر معماري مقوس على شكل قطاع دائري مقوس على شكل قطاع دائرة يعتمد على نقطتي ارتكاز، ويرجح الباحثون نشوء العقد في بلاد ما بين النهرين ومنها انتقل إلى الرومان ومن بعدهم إلى البيزنطيين.
إن هذا الجامع إنجاز من البساطة وإنه يتميز باتساعه وتركبيه العادي اللذين يشكلان فيه العاملين المثيرين للاهتمام، وأنه يشتمل بالدرجة الأولى على بيت الصلاة مستطيل يبلغ بعداه 22×19 متراً
إن طرغت باشا الذي كان في الأصل مجرد قرصان سرعان ما أصبح واحداً من ألمع أمراء البحر الأتراك، إذ اشتهر ببسالته وتضلعه في الشؤون البحرية، وكان أيضاً ثاني والي على ليبيا في العهد العثماني،
وإن الفندق ينشأ في الغالب في المناطق الآهلة بالسكان، وإن شأنه من حيث التركيب شأن الخان، إذ تتوزع أقسامه حول الفناء المألوف الذي تنفتح عليه (البيوت) ومستودعات السلع والمطبخ المراحيض
تتكون الزخرفة الهندسية بصورة عامة من الخطوط بأنواعها المستقيمة والمائلة والمجدولة والمتكسرة والمتموجة والحلزونية والمتعرجة، ومن المربع والمستطيل والمعيني والمثلث والدائرة،
يشكل العقد المفصص بواسطة سلسلة متتابعة من أنصاف دوائر تقطع في بواطن العقود أو حوافها الداخلية، حيث ينتج من ذلك عقد من عدة عقود صغيرة متراصة ولهذا اصطلح على تسمية العقد المفصص.
إن المعمار المسلم قد اعتمد طرازين رئيسيين لتصميم مساجده حيث شمل الطراز الأول المساجد الصغيرة والمتوسطة المساحة فيما غاير ذلك التصميم في طراز ثاني شمل المساحة الكبيرة (المساجد الجامعة)
يعد المسجد الجامع في دلهي واحداً من أهم المعالم الأثرية التي أنشاها الإمبراطور المغولي شاه جيهان والواقع في مدينة شاه جيهان أباد شمال دلهي على بعد نحو 500 متر إلى الجنوب الغربي من القلعة الحمراء
يقع مسجد كافوري بالقرب من قرية كوردواره الواقعة على بعد نحو 5كم إلى الشمال الغربي من مدينة آجرا على الطريق المؤدي إلى مدينة سكندرا، شيده اعتباري خان أحد النبلاء في عهد السلطان المغولي جهانجير والذي كان يلقب بخواجة كافور
ثم نعود لندخل الحجرتين اللتين سبقت الإشارة إليهما عند الدخول إلى القبلة الأولى من السلم والحجرة الخارجية حجرة كبيرة يعلوها قبو يبلغ طولها 18.55 متراً وعرضها 8.23 متراً،
تعد المئذنة عنصراً رئيسياً في العمارة الإسلامية، وقد استخدمت في المدارس والمساجد والخنقاوات، وهي عنصر يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالدين الإسلامي، مما فرض شكلاً خاصاً في تصميمه،
كانت الأسواق منظمة تنظيماً جيداً، ولنأخذ مدينة واسط كمثال، فقد كانت أسواقها موزعة على الحرف والبضائع، فقد أنزل الحجاج أصحاب كل حرفة في جهة، فأنزل باعة الطعام والبزازين والصيارفة والعطارين إلى مبنى السوق المركزي،
يذكر أن العمارة الإسلامية للبيوت أسست لمبدأ الشكل يتبع الوظيفة، بل هو الوظيفة، ويذكر كلام يحيى بن خالد لابنه جعفر حين اختط داره " هي قيمصك فإن شئت فوسعه وإن شئت فضيقه"
أخذت قضية بناء المساكن وتطويرها الكثير من اهتمام الفرد المسلم منذ ظهور الإسلام إلى اليوم، وكانت الغاية من وراء ذلك الرغبة في الحصول على المنزل الذي يوفر له الراحة والاستقرار والأمن وكان تحقيق هذه الأغراض يختلف باختلاف الزمان والمكان.