خصائص ضريح الباي مصطفى لحمر
يوجد فتحة مربعة داخل عمق الجدار الداخلي لهذه الحجرة، لم نعرف في البداية وظيفتها لكن بعد ملاحظات الدقيقة وتفقدنا لسطح الحجرة اكتشفنا أن هذه الفتحة كانت عبارة عن قناة
يوجد فتحة مربعة داخل عمق الجدار الداخلي لهذه الحجرة، لم نعرف في البداية وظيفتها لكن بعد ملاحظات الدقيقة وتفقدنا لسطح الحجرة اكتشفنا أن هذه الفتحة كانت عبارة عن قناة
الضريح البعد والشق في وسط القبر واللحد في جانبه أو بلا لحد وجمعه ضرائح وأضرحة، أما في المصطلح الأثري فإن الضريح هو الحجرة المشتملة على قبر أو تربة تعلوها قبة، يطلق على الضريح أيضاً اسم مشهد ومقام ومزار ويحمل بعضها على بعض.
يقع جامع الشيخ أبو الحسن السيقاطي على ساحل جنزور في ليبيا، كما يخبرنا التجاني عن مسجد آخر يقع في جنزور بالقرب من الشاطئ بناه الشيخ الفقيه أو الحسن اليقاطي، والذي هو مقبور بجوار المسجد، والشيخ أبو الحسن السيقاطي توفي في سنة 420 هجري.
تطورت الزخارف الإسلامية عبر العصور، حيث كانت الزخارف في البداية بسيطة، بعد ذلك تتطوت الزخارف وظهرت الزخارف الجصية والفسيفساء وغيرها.
إن هذا النوع من المساجد جدير بالاهتمام في ليبيا، حيث هي عبارة عن المسجد أو الحجرة الذي يتكون سقفه المرتكز دوماً على دعائم من تشكيلة من القبوات المستطيلة المتوازية التي ترتكز على صف من الأقواس.
كان التصميم المعماري للمساجد في ليبيا عبارة عن بناء مربع الشكل ومسقوفة بعتبيات عديدة موزعة على عدة صفوف.
تميز الضريح بأنه ذا تصميم معماري مميز وتخطيط هندسي جميل، كما يعد من أقدم الأضرحة الإسلامية الموجودة في مدينة حلب، حيث يرجع هذا الضريح إلى العهد المملوكي.
لقيت الأضرحة والترب اهتماماً كبيراً في العهد السلجوقي، حيث ابتكر السلاجقة إنشاء مبنى معماري خاص فوق القبر يتكون من بهو تقام عليه من الأعلى قبة
يقع قصر العظم في وسط مدينة حماة شرق حي الباشورة، ويعد هذا القصر من روائع ما خلفته العمارة العربية الإسلامية وما انتجته الأيدي الفنية السورية
تعد الحمامات الإسلامية من المعالم الإسلامية المهمة، حيث كان لها أثرها على الحياة الاجتماعية، وقد تعددت الحمامات في المدن السورية وتنعوت.
تعد الحمامات الإسلامية من المعالم الأثرية المهمة التي تميزت بها المدن الإسلامية القديمة، حيث كان لها أثر في حياة الناس الاجتماعية
يقع البيمارستان القيمري في دمشق على جبل قاسيون، بني في العهد الأموي قي أيام الملك نجم الدين أيوب، ويعد ذا تصميم معماري مميز.
الخانقاه هي كلمة من أصل فرنسي تعني المكان الذي ينفرد فيه المتصوف للعبادة، كما يتم التقرب إلى الله من هذا المكان
ظهرت التكايا في العهد العثماني، حيث كان مبنى معماري مهم بجانب المدراس والجوامع، حيث كانت تضم غرف السكن والمطاعم والحدائق والقاعات.
تقع التكية السليمانية في دمشق، بنيت من قبل السلطان العثماني سليمان القانوني، وتعد هذه المدرسة على طراز العمارة العثمانية من حيث استخدام القباب والأروقة.
تعد المدرسة الجقمقية في دمشق من أهم المدارس الإسلامية في دمشق، تقع بجانب الجامع الأموي، وتتبع هذه المدرسة الطراز المملوكي.
يعد المسجد الجامع في الرقة من أهم المساجد الإسلامية، بنيت في العهد الإسلامي يقع في مدينة الرقة في سوريا، يشبه مسجد المنصورة في بغداد.
يعد الجامع الكبير في حلب من أهم المساجد في سوريا، وهو يشابه إلى حد كبير الجامع الكبير في دمشق من حيث التمصيم والأبعاد.
مسجد ومدرسة الناصر بن قلاوون في مصر بشارع المعز، هي بناء إسلامي على الطراز القوطي، تمتاز بتصميم رائع كما تحتوي على قبة رائعة.
مسجد محمد أو ما يسمى بسمجد المرمر، يعود تاريخة إلى الطراز العثماني، كما استوحى شكله من المساجد العثمانية بني في عام 1848 ميلادي، وقد تهدد البلسقوط وتم إعادة تجديده.
تعد المساجد أهم المباني الإسلامية وأقدمها، ذلك لحاجة المسلمون إليها، فقط تتطورت عناصر المساجد حسب حاجة الملسمين.
بدأ الطراز الأيوبي عندما تولى صلاح الدين الأيوبي الحكم، وكانت العمارة تتميز ببساطتها وذلك لأنشغالهم بالأمور الحربية والجهادية، رغم ذلك تميزت العمارة بكونها ضخمة وشدية الصلابة وذلك حتى تتماشى مع الحياة في تلك الفترة.
تميز الفن الأسلامي عن غيره من الفنون بسبب ارتباطه بالدين الأسلامي، مما جعله فن يحمل الصفات الروحانية التي ميزته عن غير، وجمع صفات نادره من الصعب على الفنون الأخرى جمعها.
يعد مسجد المشور في مدينة تلمسان من أعظم ما بقي من الحضارة الإسلامية حيث كان جزءاً من قلعة المشور التي بنيت من أجل الأسرة الحاكمة في المدينة.
على الرغم من وجود هذا الثوابت المتعددة إلا أن الإسلام ترك لنا الكثير من المتغيرات لنتولى تصميمها والتحكم فيها وتدبيرها في كل عصر بحسبه.
في الأقطار الإسلامية كان للمسكن الشعبي والقصر الأميري دوماً بعض العناصر المشتركة التي استعيرت أحياناً من تصاميم معمارية جاهلية التي اعتمدتها المسلمون لأسباب تتعلق بالعادات أو بحكم عوامل مناخية خاصة، ومنها ما يدعو بالحوش.
إن الزاوية تشمل أساساً على قاعة يلتم فيها الأخوان لقراءة آيات من الذكر الحكيم وتلاوة الأذكار أو لأداء فروض الصلاة، والزاوية لا يختلف تأثيثها عادة عن تأثيث بيت الصلاة في المسجد
من خلال استعراض الكتابات المدونة على مساجد الهند العائدة للعصر المغولي لوحظ أن السيادة كانت لخط الثلث في التنفيذ، وهو أشهر أنواع الخط اللين حيث امتاز بمرونته ومطاوعته لمسارات المواضع التي نفذ فيها على تلك المباني.
المئذنة هي موضع الآذان ومكان المؤذن الذي يدعو إلى الصلاة، وقد عرفت بعدة أسماء منها مناة ومنار وصومعة وأحياناً عساس كما تعرف في بلاد المغرب العربي
كان تخطيط المسجد بسيطاً للغاية، حيث كان عبارة عن مساحة مكشوفة تتصل بها من الجهة الشرقية الحجرات، ثم أضيفت إليه سقيفة بسيطة من جريد النخيل في جهته الشمالية عندما كانت القبلة إلى بيت المقدس