استراتيجية الضبط الذاتي في الإرشاد النفسي
يقوم الإرشاد النفسي بصورة عامة على مجموعة من الاستراتيجيات التي يتمّ العمل عليها بصورة دقيقة لا مجال فيها للتهاون أو النسيان.
يقوم الإرشاد النفسي بصورة عامة على مجموعة من الاستراتيجيات التي يتمّ العمل عليها بصورة دقيقة لا مجال فيها للتهاون أو النسيان.
لا شكّ أنّنا نتمتّع بحرية العيش المشترك في جميع شؤون حياتنا وأننا نملك الحرية المطلقة في التفكير والتصرف ما لم يؤثر ذلك على مصالح الآخرين وحياتهم.
علم الإرشاد النفسي علم شمولي يقوم على مجموعة من المدخلات والمخرجات الدقيقة التي تراعي شؤون كلّ فرد وكلّ نمط شخصية
من خلال مناهج البحث في الإرشاد النفسي وتقسيماته يمكن القول أنّ الإرشاد الجمعي يقوم على أساس من المجموعات الإرشادية
تتعدّد الأساليب والطرق الإرشادية التي تساعد الأفراد على تخطّي العقبات والهواجس النفسية التي تمرّ بهم، وقد انتقل علم الإرشاد النفسي
لا يعاب على الفرد أنه عاطفي بل يعاب عليه أنه عكس ذلك حيث يتصف بالوحشية واللاإنسانية، كما ويعاب عليه أنه غير عقلاني ولا يحتكم إلى المنطق
من غير الطبيعي أن تكون جميع العمليات الإرشادية في الإرشاد النفسي ذات مسار إيجابي لا يوجد بها أية عقبات، ففي هذه الحالة يكون قد تمّ التستر على الكثير من النتائج
من البديهي أن يقوم المرشد النفسي قبل البدء بالعملية الإرشادية وبعد الانتهاء منها بتقديم بعض النصائح التي من شأنها ضمان سلامة المسترشد في حال الالتزام بها
في كلّ يوم يتطوّر علم الإرشاد النفسي بصورة تزيد من تكامل هذا العلم وتنوّعه وشموليته ليصبح علماً قادراً على التواصل مع كافة المستويات الثقافية والأعمار
إنّ كل ما نفكّر به أو ما نقوم به من مسلكيات وتصرفات منطقية وغير منطقية هي في نهاية المطاف معلومات قام العقل بقراءتها
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من التفاصيل والقوانين التي يتمّ تنفيذها من خلال البرامج الإرشادية التي يتمّ تطبيقها على المسترشد
يقوم علم الإرشاد النفسي بصورة عامة على مجموعة من التساؤلات التي يقوم المسترشد بمحاولة الإجابة عليها، وتكمن عملية الإرشاد ومحاولة معالجة المشكلات الإرشادية
من غير الطبيعي أن نكون جميعنا مكتملين الصفات الجسمانية والفكرية والنفسية، فمن الطبيعي أن تظهر بعض المشكلات التي تتعلّق بالشخصية وبالمظهر العام للشخصية
يدرك البعض حقيقة المشاكل النفسية التي يعاني منها ويعرف سبب حدوثها والظروف التي ظهرت فيها هذه المشاكل مما يجعل من الإرشاد النفسي
يقوم علم الإرشاد النفسي على تفصيل العديد من المشكلات النفسية وتحليلها تحليل علمي مبني على عدد من المعطيات، حيث يقوم بذكر عدد من القواعد العامة التي تعمل على معالجة كلّ مشكلة إرشادية
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من القواعد والأسس التي تجعل من المسترشد شخصاً قادراً على الاندماج مع المجتمع بصورة طبيعية.
إنّ الإرشاد النفسي لا يقوم بناء على توقعات أو فرضيات وهمية فهو علم يقوم وفقاً لعدد من الأدلة الظاهرة للعيان، وهذا الأمر يسهّل من عمل المرشد النفسي في كشف مقدار استعداد المسترشد للتعلّم واكتساب المهارات اللازمة.
كيف لنا أن نعرف مدى ذكاءنا، أو نعرف على أي درجة من الذكاء نحن، وهل نحن أذكاء فعلاً أم لا؟ إنّ هذه الأسئلة وغيرها تشغل بال الكثيرين منّا.
عندما يقوم المرشد النفسي بتطبيق الاختبار الذي يقوم بإعداده على المسترشدين، لا بدّ وان يتمّ هذا الأمر بعدد من الخطوات التي يتمّ تطبيقها بصورة منهجية واضحة.
إنّ علم النفس علم شامل لجميع الأطياف البشرية، ولا يقوم هذا العلم على صنف واحد من البشر أو على طريقة تفكير معيّنة، فهو علم يمكن له أن يجد
لكلّ علم من العلوم مجموعة من الأخلاقيات والقواعد التي تجعل منه علماً مستقلاً ذو مكانة بين العلوم، وعدم الالتزام في هذه الأخلاقيات.
نحن كبشر قد نتوافق في عدد كبير من السمات والصفات المشتركة فيما بيننا، ولكننا نختلف في عدد لا بأس به من هذه الصفات، فقد نكون صادقين.
عندما يخضع المسترشد للعملية الإرشادية فقد وصلت به الحال إلى رفض الآخر وعدم القدرة على قبوله، والسبب بذلك هو عدد من المشكلات النفسية التي يعانون منها
يقوم المرشد النفسي بعد نهاية كلّ عملية إرشادية برصد مدى التحسّن الذي حصل للمسترشد جرّاء خضوعه للخطة العلاجية، ويستخدم المرشد مجموعة من الوسائل الإرشادية
يقوم الإرشاد النفسي على مجموعة من الشروط الواجب توافرها قبل البدء بتنفيذ أية استراتيجية إرشادية، بحيث تكون هذه الشروط طريقاً للبدء بتنفيذ هذه الاستراتيجية.
لا تقوم العملية الإرشادية من جانب واحد، فهي عملية تشاركية ما بين المرشد والمسترشد تقوم على أساس من التعاون المشترك والثقة المطلقة.
مهما يكن المرشد النفسي قادراً على إدارة العملية الإرشادية بصورة مميّزة، فلن يتمكن من النجاح بدقّة كبيرة ما لم يختار استراتيجية مناسبة في كلّ حالة يقوم بالإشراف عليها.
إنّ الإرشاد النفسي علم قائم على المعلومات التي يعمل المرشد النفسي على استنتاجها وتحليلها وتقييمها واتخاذ الإجراءات المناسبة بحقها
لعلّ بداية ظهور المشاكل النفسية الإرشادية تبدو جليّة من خلال سوء إظهار المهارات الحياتية من قبل المسترشدين، ليدركوا انهم يعانون من مشاكل نفسية
يعتبر أسلوب المواجهة من الأساليب الإرشادية الهادفة والرائجة في علم الإرشاد النفسي، ويستخدم هذا الأسلوب الإرشادي عندما يعاني المسترشد