التدريب على القيادة من خلال الإرشاد النفسي
يعاني بعض الأفراد من ضعف في الشخصية وعدم القدرة على إثبات الذات، ولعلّ فرص النجاح لديهم تكون معدومة لعدم قدرتهم على القيادة وإثبات وجهات نظرهم
يعاني بعض الأفراد من ضعف في الشخصية وعدم القدرة على إثبات الذات، ولعلّ فرص النجاح لديهم تكون معدومة لعدم قدرتهم على القيادة وإثبات وجهات نظرهم
من خلال الإرشاد النفسي يمكن للمرشد النفسي أن يجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات الإرشادية في سبيل كشف ومعرفة السلوك الذهني للمسترشد
من الطبيعي ان يقوم المرشدون النفسيون بالاستماع إلى المسترشد وقراءة سيرته الذاتية وتحديد مشكلته وتقييمها، ومن الطبيعي أيضاً أن يتمّ ضمّ مجموعة من الأفراد
لا يستطيع المرشد النفسي مهما ملك من المهارة والخبرة من تحديد طبيعة المشكلة الإرشادية ما لم يقم بمعرفة المؤشرات التي تدلّ عليها
يرى البعض أنّ أفكارهم صحيحة وأن مسلكياتهم منطقية تتوافق مع طريقة تفكيرهم، ومن وجهة نظر المجتمع يتبيّن أن هذه الأفكار غير صحيحة
من الطبيعي أنّ الإرشاد النفسي ليس شركة ربحية تقوم على أساس الربح وجني الأموال الطائلة، فهو علم إنساني يقوم على مجموعة من المبادئ والقيم أساسها
في كثير من الأحيان نستخدم أدوات أو معدّات نعتقد بأنها مزيّفة وغير حقيقية أو أنّه تم التلاعب في صناعتها، وكذلك هي شخصية الفرد الذي يعاني من مشكلة
على الرغم من تنوّع الأساليب الإرشادية وتنوّعها في علم الإرشاد النفسي، إلّا أنّ قدرة المرشد النفسي على استخدام أسلوب إرشادي
إنّ كلّ من يعتقد أنّه يعاني من مشكلة نفسية أو عقلية أو بأي صورة كانت هو شخص سوي عقلياً ويمكنه التفكير، ولكن المشكلة هي في كيفية تصنيف الأسوياء
على الرغم من كثرة الدراسات التي تتحدّث عن حاجة أحد الجنسين إلى الإرشاد النفسي أكثر من الآخر، إلّا أنه لا يوجد قراءة صحيحة تشير إلى حاجة أحدهما أكثر من الجنس الآخر
في كلّ حالة يقوم المرشد النفسي بالتعامل معها لا بدّ وأن يقوم على استخدام أسلوب إرشادي يتناسب مع وواقع الحال، وهذا الأمر من شأنه القيام بعدد من الخطوات الاستباقية
إنّ الخيارات التي يقوم المرشد النفسي برصدها وتشكيلها في طريق المسترشد محتومة تتحدث عن طريق الخير وتغيير مسار السلبية
وصل العلم الحديث إلى أنّ الإنسان في كافة تصرفاته وطبيعته الشخصية يقوم على جانبين هامين: أولهما الوعي وثانيهما اللاوعي، ولعلّ المرشد النفسي
من خلال الاطلاع الواسع للمرشد النفسي على الطرق التي يستطيع من خلالها جمع المعلومات حول شخصية المسترشد، يمكن له أن يستخدم العديد من الأساليب الإرشادية
تعتبر المقابلة الإرشادية الأسلوب الإرشادي الأكثر رواجاً ونجاحاً في الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات التي تساعد طرفي العملية الإرشادية
يقوم عمل الإرشاد النفسي بصورة عامة على معالجة القضايا والمشاكل النفسية التي يعاني منها أفراد المجتمع، ومحاولة منع انتشار الظواهر النفسية السلبية
علم الإرشاد النفسي علم متطوّر قادر على مواكبة التنامي السكاني الكبير وتطوّر وسائل التكنولوجيا وازدياد نسبة الفقر والبطالة والعديد من الظواهر الاجتماعية
تبدأ العملية الإرشادية كأي علاقة تعريفية بين شخصين تقوم على مبدأ الثقة والألفة والصدق والالتزام بمجموعة من القواعد، ولكن قد يستمر الحال هكذا في الأسبوع الإرشادي الأول
لا يمكن أن يكون المسترشد في كامل قواه العقلية والجسدية طيلة الوقت، فمن المحتمل أن يتعرّض هذا المسترشد إلى وعكة صحيّة مؤقتة او إلى مرض مزمن مثل داء السكري أو الضغط
لا يخفى على أحد أنّ علم النفس علم يقوم على مجموعة من المبادئ العامة التي تعمل على تحقيق الصحّة النفسي، وعلى اعتبار أنّ الإرشاد النفسي جزء من هذه المنظومة
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من القواعد الواضحة التي لا مجال للتهاون أو التخاذل في تطبيقها، وتعتبر الموضوعية المجرّدة من أبرز السمات التي يتّصف بها المرشد النفسي
تعتبر المقابلة الإرشادية من أبزر الأولويات التي تمكّن المرشد النفسي من قراءة شخصية المسترشد وفهمها والاطلاع على طبيعة المشكلة النفسية
في حين أنّ البعض يعتقد أنّ السعادة تكمن في الانتقال من الأسرة الكبيرة إلى الأسرة الصغيرة، بالبعض الآخر لا يستطيع أن يتماشى وفقاً لهذه النظرية.
لا يولد أحد وقد تجاوز كافة المراحل العمرية، فكلّ واحد منّا يتسلسل في مراحل عمرية تجعل منه في كلّ مرحلة ذو فكر يختلف عن المرحلة التي قبلها أو بعدها.
تتنوع الأهداف العامة لعلم الإرشاد النفسي على اختلاف مسمياتها، ولكن يبقى للعملية الإرشادية مجموعة من الأهداف التي لا بدّ وأن تتحقق
لكلّ عملية إرشادية مجموعة من المعايير والتي يستوجب الالتزام بها لتكون العملية الإرشادية مكتملة الأطراف.
لا يعتبر البعض أنّ علم الإرشاد النفسي ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها، وذلك لعدّة اعتبارات تتعلّق بالمكان والزمان والثقافة السائدة
علم الإرشاد النفسي علم قديم يتداخل في مبادئه مع مبادئ علم التوجيه والنصح الذي كان رائجاً في أزمنة مضت، ولكن مهما اختلف الزمان أو المكان.
يعتقد البعض أن عملية التقييم التي يقوم بها المرشد في نهاية العملية الإرشادية ليست إلّا مظهراً مكمّلاً للعملية الإرشادية، ولكن التقييم هو من أهمّ المراحل التي تقوم على أساسه العملية الإرشادية.
عندما يقوم المرشد على استخدام استراتيجية متفرّعة عن علم الإرشاد النفسي، فإنه يضع نصب عينيه مجموعة من الأهداف التي لا بدّ من تحقيقها في حال الانتهاء من تنفيذ جميع خطوات هذه الاستراتيجية.