مهارات وفنون كسب المتبرعين وخدمتهم في المؤسسة الخيرية
تعتمد المؤسسات الخيرية على التبرعات، التي تقدم من المتبرعين حيث قبول المؤسسة لهذا التبرع.
تعتمد المؤسسات الخيرية على التبرعات، التي تقدم من المتبرعين حيث قبول المؤسسة لهذا التبرع.
يعتبر العصف الذهني الوسيلة الأنسب، لجمع الأفكار واختراعها، للنجاح في إدارة لقاءات العصف الذهني، في المؤسسات التطوعية.
يمكن إدخال برنامج يبدأ بصناعة كفاءة الإداريين بالمركز الاجتماعي، والإداريين بالمراكز الاجتماعية القريبة، ﻷن كثرة المراكز يدعم بعضهم البعض.
تكمن أهداف مؤسسات العمل الخيري، في تحقيق الاحتياجات الكثيرة سواء كانت مادية أو اجتماعية.
النظام الخيري في الإسلام قد يصل من حيث الموارد المالية، وتلبية حاجات حقوق الفرد، إلى أن يكون هو النظام الأول من أنظمة التنمية الرئيسية الثلاثة.
إن العقوبات التعزيزية تطّلع عليها عدة جهات تعنى بالمطالبة بها، وثم العمل ﻹيقاعها، ثم السعي لتنفيذها، ولا بدّ من وجود التعاون بين هذه الجهات.
إن العاملين في المجال الخيري، لا بدّ أن يكونوا على دراية وإلمام بحقوق المتبرعين، وكذلك الأسئلة التي لا بدّ من إجابة المتبرع عليها.
زيادة إيراد المؤسسة سنوياً ليصل خلال الخطة المحددة إلى ضعف الإيراد الحالي على الأقل مثلاً من مؤشرات نجاح حملة التبرعات.
تأسيس العمل الخيري طبقاً للقواعد والأسس الإدارية الجديدة، يساعد على تحقيقه وتواصله، بحيث يتلائم مع متطلبات المرحلة ويحقق استمرارية العطاء.
من مكونات البناء المؤسسي صنع البناء التنظيمي المبني على التصميم، لتجزئة الإدارات حسب الأعمال والأنشطة والواجبات.
يحتاج مدراء المؤسسات التطوعية ورؤساء الأقسام واللجان، إلى الأفكار الإدارية، التي توضح وتبين لهم عناصر العمل الإداري.
التأكد من معرفة ماذا يريد المتبرع، والاستماع والإنصات حتى ينتهي المتبرع من عرض ما يريد.
هناك عدد من المعوقات الاجتماعية والتربوية، المنتشرة في بعض المناطق والتي تحتاج إلى عدد البرامج لعلاجها، أو التخفيف من آثارها.
تعتبر اللجنة الاجتماعية مسؤولة عن تطوير المجتمع وأفراده اجتماعياً وتربوياً، ومن أدوار اللجنة الاجتماعية، عمل خطة سنوية ترفع لمجلس الإدارة، مع تقديرها بالتكاليف.
القواعد التي يبنى عليها العمل المؤسسي: من خلال مهمة المؤسسة (رسالتها) وقيمتها المؤسسية، والصراحة والمكاشفة في العمل، والتميز المبني على العطاء.
يمكننا عمل هيكل تنظيمي ﻷي مؤسسة سواء كانت من خلال اتخاذ بعض الخطوات، التي من شأنها أن تسهّل العمل الخيري التطوعي.
مشروع التكافل الاجتماعي: من خلال هذا المشروع يتم الاهتمام بالمحتاجين في المنطقة السكانية، من أيتام وآرامل، حيث يمكن تأهيلهم عبر إدخالهم البرامج التدريبية المختصة.
مؤسسات الخدمة الاجتماعية: وهي التي تهتم بالأسرة والطفولة، والأيتام، والمعاقين، والمسنين، والمدمنين، والسجناء، والأحداث.
إشاعة التراحم والمحبة بين أفراد المجتمعات، حماية أفراد المجتمع من الجرائم والانحرافات، حل مشكلة الفقر والبطالة بشكل جذري، عن طريق إنشاء المشروعات الخيرية.
التعريف القانوني للقطاع: هو كيان مؤسسي مؤهل للإعفاء من الضرائب، حيث تتنوع وتختلف منظمات هذا القطاع،لتحتوي على جمعيات واتحادات وأندية.
عادة ما يقوم على تسويق المشاريع الخيرية وغيرها، فريق أو لجنة يتكون من أكثر من شخص لكي يتحقق الإنجاز.
لا شك أن امتداد المؤسسات الخيرية والتطوعية، أصبح من المقاييس التي يقاس بها تقدم المجتمع وتطوره.
إن حاجتنا للتخطيط في العمل الخيري تنبع من رغبتنا في تحقيق الآتي: معرفة من نحن؟ وما هي الأمور التي نريد الوصول إليها في العمل الخيري؟ ووضوح الرؤية.
يجب على مؤسسات المجتمع، أن تتولى رعاية العمل الخيري والأعمال التطوعية، وأن تسهل له إقامة المؤسسات والمراكز والدعم والتوجيه والانتماء.
لا بدّ للعاملين والقائمين على العمل الخيري أن تتوفر فيهم بعض الصفات الأساسية حتى يتحقق لهم النجاح ومنها، الشفافية، والاستقلالية والأمانة والمساواة.
إن الهدف من العقوبة الإصلاح، الخوف من أن يكون إيقاع العقوبة بالعمل التطوعي سبباً في الابتعاد عنها.
العديد منا يحتاج إلى مهارة الاستماع، حتى نستطيع أن نستوعب الآخرين عند نقاشاتهم في الاجتماعات، أو عند اقتراح أي فكرة للمركز الاجتماعي.
حتى نوكل بعض الموظفين لتحقيق الوظائف المرسومة، أو المشاركة في بعض أقسام العمل، يجب التعرف على بعض الوسائل التي تمكننا في إدراك وفهم الشخصيات واكتشافها.
تقوم فئة من المختصين، أو الراغبين من أفراد المجتمع، بإنشاء برامج توجيهيه وإصلاح اجتماعي، حيث تقوم المؤسسة بعمل دورات للعاملين في هذا المجال، وإشراكهم مع مختصين آخرين.
إن الهدف من هذه اللجنة، هو تطوير كفاءات أفرد المنطقة السكانية، في جوانب عديدة، بدايةً من تطوير كفاءات إدراية للمركز الاجتماعي.