العلاقة بين الابتزاز العاطفي والغضب والحسد
إن العواطف السلبية مثل الغضب والحسد قد تزيد من تفاقم الابتزاز العاطفي في العلاقات الإنسانية، ولكن من الممكن التغلب على هذه العواطف السلبية
إن العواطف السلبية مثل الغضب والحسد قد تزيد من تفاقم الابتزاز العاطفي في العلاقات الإنسانية، ولكن من الممكن التغلب على هذه العواطف السلبية
لا شك أن العواطف السلبية تلعب دورًا مهمًا في تفاقم العنف النفسي، حيث تزيد من انتشاره وتأثيره.
يجب الاهتمام بتوفير الدعم النفسي والاجتماعي للأشخاص الذين يعانون من تجارب العنف، وتعزيز مهارات التحكم في الغضب لديهم من خلال الاستشارة
من أهم أسباب العواطف السلبية التي نعاني منها، والعامل الرئيسي الذي يدفعنا لإلقاء اللوم والغضب والنقمة، والخوف والريبة، والحسد والغيرة، هو العجز عن التسامح،
بما أنَّ عقولنا لا يمكنها سوى الاحتفاظ بفكرة واحدة في المرة الواحدة، بمجرد أن نبدأ في التماس الأعذار للآخرين، فإنَّنا نلغي العواطف السلبية كالغضب والحزن والشعور بالانتقام،
يعتبر التوحّد مع واقع المشكلة أو أخذها على محمل شخصي، من أهم أسباب العواطف السلبية، ويحدث هذا الأمر عندما نأخذ أحد الأمور على محمل شخصي