قصة قصيدة فإن يكن أرطبون الروم أفسدها
أما عن مناسبة قصيدة "فإن يكن أرطبون الروم أفسدها" فيروى بأن أبو عبيدة حاصر بيت المقدس، فطلب أهلها منه أن يصالحهم بما صالح عليه أهل الشام، وأن يكون الخليفة عمر بن الخطاب هو من يعاهدهم على ذلك، فبعث أبو عبيدة إلى الخليفة يخبره بذلك.