مجريات فتح مكة
التزمت جميع الكتائب الإسلامية بتوجيهات النبي، والأماكن التي أمر النبي أن يكونوا متواجدين فيها، حتى يتحقق مراد خير الخلق النبي محمد صلى الله عليه وسلم من تلك التوصيات والأوامر.
التزمت جميع الكتائب الإسلامية بتوجيهات النبي، والأماكن التي أمر النبي أن يكونوا متواجدين فيها، حتى يتحقق مراد خير الخلق النبي محمد صلى الله عليه وسلم من تلك التوصيات والأوامر.
وبعد أن فتح الله مكة المكرمة على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم والمسلمين تبين واتضح لأهل مكة المكرمة الحق المبين، عندها علم أهل مكة أن لا طريق إلى النجاح إلا دين الإسلام والدخول فيه،
طرأ على الرسم العثماني عدة تحسينات اقتضتها بعض الملابسات والظروف، وقد كانت هذه التحسينات على عدة مراحل متدرجة، وذلك حسب الضرورة والإلحاح في المقتضيات
وبعد ذلك الفتح المبين قام النبي محمد صلى الله عليه وسلم بإصدار أمرِ أهدار دماء عدد من أكابر الكفار المجرمين وكان عددهم حينها تسعة نفر، حيث أمر النبي بقتلهم حتى وإن كانوا تحت أستار الكعبة المشرفة.
في أواخر سنة 73هـ أحسَّ عبد الملك بن مروان بأن الدولة تستعد قوتها وأن الأمور تعود لمجاريها، وأنها تستطيع أن تكمل حركة الجهاد التي بدأت بها
أما عن مناسبة قصيدة "فإن يكن أرطبون الروم أفسدها" فيروى بأن أبو عبيدة حاصر بيت المقدس، فطلب أهلها منه أن يصالحهم بما صالح عليه أهل الشام، وأن يكون الخليفة عمر بن الخطاب هو من يعاهدهم على ذلك، فبعث أبو عبيدة إلى الخليفة يخبره بذلك.