العلاقة بين الثقافة والفكر
لا بد لنا من معرفة طبيعة العلاقة بينهما، وأي منها يقوم بتلقين الآخر، وكذلك هل يوجد ضمن العلاقة مرحلة ذات أبعاد ثقافية.
لا بد لنا من معرفة طبيعة العلاقة بينهما، وأي منها يقوم بتلقين الآخر، وكذلك هل يوجد ضمن العلاقة مرحلة ذات أبعاد ثقافية.
إنّ التركيز بشكل خاص على الإدراك كالرؤية والشعور والسمع وما شابه، بحيث يثير لدينا سؤال في كيف يمكننا تحليله بشكل أفضل؟
الاختلاف والتكرار الذي نشر في عام 1968 هو بلا شك أهم كتاب للفيلسوف جيل دولوز في الأسلوب الأكاديمي التقليدي، ويقترح أهم اضطراباته في التقاليد الكنسية للفلسفة،
إذا قبل المرء حقيقة الأحكام التحليلية للمعنى فإنّ مثل هذه الأحكام التي تحلل ما يُعطى في الإدراك ستكون قاطعة، وستكون الأحكام العامة المجردة كلها كذلك افتراضية
لعبت قضايا الظواهر دورًا بارزًا في فلسفة العقل الحديثة جدًا، ولاحظنا قضيتين عند البحث في علم الظواهر: أولها شكل الإدراك الداخلي الذي يجعل النشاط العقلي ظاهريًا واعيًا
يتمثل الاعتماد على الفكر في علم النفس في قدرة الفرد على التفكير والاستمرار به بشكل مباشر للحصول على الاستراتيجيات البديلة عندما نريد معرفة بعض العلاقات