فلسفة كافنديش في وضوح قدرات المادة
أعادت الفيلسوفة مارجريت لوكاس كافنديش صياغة أفكارها حول الفلسفة الطبيعية طوال حياتها، وحسّنتها عندما وسعت قراءتها وغيرت مفرداتها وفهمها للقضايا التي كانت تكتب عنها،
أعادت الفيلسوفة مارجريت لوكاس كافنديش صياغة أفكارها حول الفلسفة الطبيعية طوال حياتها، وحسّنتها عندما وسعت قراءتها وغيرت مفرداتها وفهمها للقضايا التي كانت تكتب عنها،
كانت مارجريت لوكاس كافنديش فيلسوفة وشاعرة وعالمة وكاتبة روائية وكاتبة مسرحية عاشت في القرن السابع عشر،
بقولها أنّ كل حركة هي حياة وأنّ كل الأشياء في الطبيعة تتكون من مادة بدرجة من الحركة، بحيث تؤكد الفيلسوفة مارجريت لوكاس كافنديش أنّ الحياة تتخلل كل العالم الطبيعي،
بالإضافة إلى التزامها بالفلسفة المادية بذلت الفيلسوفة مارجريت لوكاس كافنديش جهدًا لرفض موقف كان غالبًا مرتبطًا بالمادية في القرن السابع عشر أي موقف الآلية،
إنّ تفاعل الفيلسوفة مارجريت لوكاس كافنديش مع نقاشات منتصف القرن السابع عشر حول الأرواح والنشاط الروحي في العالم وخاصة مشاكل الجوهر والمغناطيسية،
إنّ أحد الخيوط المهمة في حجة الفيلسوفة مارجريت لوكاس كافنديش للمادية هو دفاعها عن وجهة النظر التي تفكر فيها المادة،
السؤال الأساسي حول المادية هو ما إذا كانت هناك أشياء غير مادية في العالم، وبشكل تقريبي اعتقد توماس هوبز أنّه لا توجد مثل هذه الأشياء كما اعتقد المزيد بوجودها،
كانت الفيلسوفة مارجريت لوكاس كافنديش دوقة نيوكاسل كاتبة غزيرة الإنتاج عملت في العديد من الأنواع، بما في ذلك الشعر والخيال والدراما والرسائل والسيرة الذاتية والعلوم وحتى الخيال العلمي،