قصة قصيدة تروحت من رستاق جي عشية
أما عن مناسبة قصيدة "تروحت من رستاق جي عشية" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي صديق يقال له حوثرة بن سليم، وكان هذ الصديق من بني قيس بن ثعلبة.
أما عن مناسبة قصيدة "تروحت من رستاق جي عشية" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي صديق يقال له حوثرة بن سليم، وكان هذ الصديق من بني قيس بن ثعلبة.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني أميري كي أفوه بحاجتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام معاوية بن أبي سفيان بوضع عبيد الله بن زياد واليًا على إمارة البصرة في العراق، وعندما دخل إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد جد في سلمى الشكاة وللذي" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى أبو الأسود الدؤلي امرأة من بني حنيفة، فأعجب بجمالها، وقرر أن يتزوجها، فذهب إلى بيتها، وطلبها من أبيها للزواج.
أما عن مناسبة قصيدة "يريد وثاق ناقتي ويعيبها" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي جار يقال له وثاق، وكان وثاق من قبيلة خزاعة، وكان هذا الجار يحب أن يأخذ اللقاح للأخيلة التي يملك، ويغالي بها، ويقوم بوصفها.