السمات الجيولوجية للكواكب والأقمار الأخرى
جيولوجية للكواكب والأقمار الأخرى في النظام الشمسي رؤى قيمة حول العمليات التي شكلت كوننا. من البراكين الضخمة إلى الأخاديد الجليدية
جيولوجية للكواكب والأقمار الأخرى في النظام الشمسي رؤى قيمة حول العمليات التي شكلت كوننا. من البراكين الضخمة إلى الأخاديد الجليدية
إن كوكباً صغيراً وحاراً مثل عطارد ليس لديه إمكانية للاحتفاظ بجو مهم، وذلك إذا كان له غلاف جوي، من المؤكد أن ضغط سطح عطارد أقل من تريليون من ضغط سطح الأرض
كوكب عطارد هو الكوكب الأعمق للنظام الشمسي والثامن من حيث الحجم والكتلة، إن قربه من الشمس وصغره يجعله أكثر الكواكب التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة مراوغة
كوكب زحل هو ثاني أكبر كوكب في المجموعة الشمسية من ناحية الكتلة والحجم وسادس كوكب قرباً من الشمس من حيث الحجم
على الرغم من أن حلقات وأقمار زحل قد تبدو وكأنها تشكل مجموعتين من كيانات مختلفة تماماً، إلا أنها تشكل نظاماً معقداً واحداً من الأشياء التي ترتبط بنياتها ودينامياتها وتطورها ارتباطاً وثيقاً
يحتوي كوكب الزهرة على أضخم غلاف جوي للكواكب الأرضية بما في ذلك عطارد والأرض والمريخ، يتألف غلافه الغازي من أكثر من 96 بالمائة من ثاني أكسيد الكربون و 3.5 بالمائة من النيتروجين الجزيئي
تُظهر النتائج المستمدة من مركبات استكشاف المريخ الجوالة ومن مقاييس الطيف على المركبات الفضائية، التي تدور حول الأرض أن المرتفعات القديمة تختلف من حيث التكوين عن السهول الأصغر
يتم تحديد البنية الرأسية للغلاف الجوي للمريخ (أي علاقة درجة الحرارة والضغط بالارتفاع) جزئياً عن طريق توازن معقد للعديد من آليات نقل الطاقة
بالنسبة للمراقبين التلسكوبيين تحدث التغيرات المنتظمة الأكثر لفتاً للانتباه على المريخ عند القطبين، مع بداية السقوط في نصف كروي معين تتطور السحب فوق المنطقة القطبية
الجزء الداخلي من المريخ غير معروف جيداً، وتشير لحظة القصور الذاتي للمريخ إلى أنه يحتوي على نواة مركزية نصف قطرها يتراوم من 1300 إلى 2000 كم (800 إلى 1200 ميل)