تحدي الحالة المستقرة في علم الفلك والخلفية الكونية الميكروية النظرية
في إنجلترا في عام 1948 ظهرت نظرية بديلة تسمى عالم الحالة المستقرة، تم اقتراح نسخ مختلفة منه من قبل عالم الرياضيات والفلك الإنجليزي
في إنجلترا في عام 1948 ظهرت نظرية بديلة تسمى عالم الحالة المستقرة، تم اقتراح نسخ مختلفة منه من قبل عالم الرياضيات والفلك الإنجليزي
طبق أينشتاين على الفور تقريباً نظريته في الجاذبية على الكون ككل ونشر أول ورقة بحثية له في عام 1917، ولأنه لم يكن على دراية جيدة بالأعمال الحديثة في علم الفلك
لكي نتمكن من إستشعار النظرة الجديدة للجاذبية الأرضية أخذنا في اعتبارنا النموذج الأولي لوضع كوكب فعلى سبيل المثال كوكب الأرض الذي يدور حول نجم مثل الشمس
يتخذ الكثير من العلماء النظريين في نظرية الأوتار موقفاً أكثر تواضعاً ويفكرون في نظرية كل شيء
مع أن القوى الضعيفة والقوى القوية لم تكن قد اكتشفت بعد في أيام آنشتاين، إلا أن وجود قوتين فقط متميزتين الواحدة من الأخرى (الجاذبية والكهرومغناطيسية
بالرغم من اكتشاف النسبية الخاصة وحتى قبل ذلك إن نظرية نيوتن فيما يخص الجاذبية الأرضية كانت تفتقر إلى أمر مهم جداً
تم التعرف على أول هذه التناقضات في أواخر القرن التاسع عشر وهو يتعلق بالخواص المحيرة لحركة الضوء، وباختصار وطبقاً لقانون الحركة لنيوتن
يمثل تفسير وظائف العالم تبعاً لنظرية الأوتار هو الاهتمام الأساسي في العالم مع التأكيد المبدئي على الانعكاسات التي يحدثها
إن علم الأرض (الجيولوجيا) تطور في العصر الحاضر بسبب الإسهامات والإنجازات العلمية التي توصلت إليها الأمم الحديثة، وذلك كان منذ عصر النهضة وحتى القرن العشرين الميلادي.
كان الإغريق القدماء يعتقدون أن الكون مصنوع من دقائق غير قابلة للانقسام أطلقوا عليها اسم ذرات، وكما في اللغات ذات الأبجدية
هي عبارة عن إطار من المفاهيم والمعلومات تعمل على فهم وإدراك الخواص المجهرية للكون كما أن النسبية الخاصة والنسبية العامة تحتاج تغيرات جوهرية في نظرتنا للكون
لا يوجد لغاية الآن أية انحرافات أو دلالات عن التنبؤات في النسبية العامة خلال التجارب التي تجري في المستوى الحالي للتقنية
ظل علماء الفيزياء لأكثر من نصف قرن على دراية بأن هناك سحباً داكنة تلوح في الأفق البعيد، حتى وهم في أوج الاكتشافات العلمية العظمى في التاريخ