التحديات المعاصرة في برامج الموهوبين والمتفوقين
إن احتياجات التكيف مع الحاضر الذي نعيش فيه والمستقبل الذي لا نعلمه أو نجهله تشكل تحدي هائل لمؤسسات التربية والتعليم بصورة خاصة.
إن احتياجات التكيف مع الحاضر الذي نعيش فيه والمستقبل الذي لا نعلمه أو نجهله تشكل تحدي هائل لمؤسسات التربية والتعليم بصورة خاصة.
ومعنى هذا أن العملية الإبداعية تحتاج بحث نشط عن الثغرات في المعرفة القائمة والبحث عن المشكلة ومحاولة واعية لكسر الحدود القائمة.
يقصد بالإشراف تلك اللحظة التي يتفق فيها التفكير فجأة عن حل أو بوارد حل المشكلة التي طالما شغلت حيزاً كبيراً من النشاط العقلي.
وضع ديفيد وكسلر (David Wechsler) مقياسه الأول لذكاء الأطفال الموهوبين والمتفوقين عام (1949) وراجعه عام (1974).
تعتبر اختبارات الذكاء الفردية من أكثر الطرق موضوعية التي تستعمل في التعرف على الطفل الموهوب والمتفوق، في عمر ما قبل المدرسة
يقرر (كاتل وبوتشر) أن الإبداع يظهر على مستويات متعددة بدءاً من اكتشاف تركيب الذرة أوتنظيم مخطط الحديقة، وحتى أولئك الذين يرفضون فكرة التوزيع الطبيعية.
تتضمن هذه التعريفات استجابات واضحة لاحتياجات المجتمع وقيم المجتمع دون أي اعتبار لاحتياجات الفرد نفسه،
يقصد بالإثراء التربوي (Educational Enrichment) إضافة أو إدخال التعديل الازم على المناهج المقررة للطلبة العاديين.
تمثل البيئة المدرسية والفصل الدراسي للإطار العام الذي يتم من خلال دمج المكونات المختلفة للعملية التعليمية.
تشير مراجعة الأدب التربوي حول مناهج تعليم الطلبة الموهوبين والمتفوقين إلى وجود عدة اتجاهات تتعلق بمحتوى المنهاج.
يتوافق العديد من الاهالي والباحثين على أن المعلم هو العضو الأساسي لنجاح العملية التربوية في كل البرامج التربويه.
عند تطوير برامج الإرشاد يحتاج المرشد إلى قاعدة من البيانات الوضوعية والموثوقة حول الطالب الموهوب والمتفوق.
تعرف التلمذة بأنها علاقة مرحلية ذات طبيعة أكاديمي أو مهني بين طالب علم وخبرة وبين أستاذ.
وتقدم هذه المراكز خدمات للطالب المتفوق من مستوى الصف الثامن حتى المرحلة الثانوية ويتواجد الطلبة في المراكز الريادية بواقع تسع ساعات في الأسبوع.
وهي الصعوبات التي تظهر في العمليات النفسية الأساسية التي يحتاجها الإنسان في تفاعله مع محيطه.
وأيضاً موهوبين في الفنون البصرية الأدائية ولديهم إعاقة حركية أو عاطفية أو عدم تكيف أكاديمي.
تكشف عن مشکلات حقيقية ليس أقلها عدم الاتفاق على تعريفات إجرائية لمفاهيم علم نفس الموهبة والتفوق،
المقصد من الخصائص الانفعالية هي تلك الخصائص التي لا تكون ذات طبيعة معرفية أو ذهنية، ويتكون ذلك من كل ما له علاقة بالجوانب الشخصية والاجتماعية والعاطفية
تتأثرالعديد من دراسات التي تهتم بدراسه خصائص الموهوبين والمتفوقين بالمشكلات والتطورات والتقدم التي ترافق تحديد مفاهيم الموهبة والتفوق والإبداع والذكاء.
وقد رأى بعض الباحثين أن مثل هذه السمات بمثابة إطار مرجعي لتحديد الموهبة والتفوق والتعرف على الموهوبين والمتفوقين.
هناك نزعة من أجل مقاومة الأفكار الجديدة والمحفاظ على الوضع الحالي بوسائل عديدة خوفاً من انعكاساتها على أمن الفرد واستقراره.
إن تطبيق القبول المبكر في جامعاتنا يحتاج إلى تعديل نظم القبول فيها بصورة جذرية تضع حداً لشرط.
قد قال بعض العلماء والمختصون بعدد من الفوائد والمميزات التي تنتج عن برامج التسريع الأكاديمي للطلاب المتفوقين عقلياً،
مما لا شك فيه أن الموهوبين والمتفوقين نالوا اهتمام الباحثين والعلماء وكذلك علماء النفس، لما يتمتعون به من خصائص وصفات لا يمتلكها غيرهم
في أكثر الاحيان يتمتع الأطفال الموهوبون والمتفوقون بالقدرة على ملاحظة فروق الحياة اليومية وإدراك أوجه الاختلاف.
بين النظرة المحافظة والنظرة المتحررة تقع اتجاهات القياس النفسي والتحليل النفسي والاتجاهات المعرفية والسلوكية والتاريخية واتجاه السمات الشخصية والدافعية.
تشترك هذه الصفة بالرغبة في التواصل إلى جواب المشكلة من خلال اختيار أول فرصة دون استيعاب كل الجوانب للمشكلة والعمل على إيجاد بدائل.
ارتبط مفهوم الإبداع تاريخياً بالأعمال الخارقة التي ترتبط بالغموض ويصعب تفسيرها حتى من قبل الأفراد الذين أتوا بها.
اتفق الباحثون على أن الأشخاص المبدعين برغم من اختلاف مجالات إبداعهم مشتركين في مجموعة من السمات والقدرات وأساليب معالجة المشكلات والمعلومات.
وهو عبارة عن المنهاج المقرر الرسمي الذي يكون المكتوب ويفترض الشخص الذي وضع المنهاج أن المدرسين والطلبة سوف يلتزمون به.