أنواع التسريع الأكاديمي للطلبة الموهوبين والمتفوقين
إن تطبيق القبول المبكر في جامعاتنا يحتاج إلى تعديل نظم القبول فيها بصورة جذرية تضع حداً لشرط.
إن تطبيق القبول المبكر في جامعاتنا يحتاج إلى تعديل نظم القبول فيها بصورة جذرية تضع حداً لشرط.
ربما كان ترفيع الطالب من صفة الذي يتناسب مع عمره الزمني إلى صف أعلى، من أقدم الممارسات التربوية.
قد قال بعض العلماء والمختصون بعدد من الفوائد والمميزات التي تنتج عن برامج التسريع الأكاديمي للطلاب المتفوقين عقلياً،
يعد التسريع الأكاديمي من أقدم العادات التربوية المختارة التي لها علاقة بالطفل الموهوب والمتفوق أكاديمياً.
تشكل برامج تأهيل المعلمين وتدريبهم للعمل مع الطالب الموهوب والمتفوق عنصر مهم في الترتيب الفعال لرعاية هذه الفئة.
يضم العديد من الباحثين أن تعليم الموهوبين والمتفوقين يعتر ضمن نواحي التربية الخاصة التي تضم كل الأصناف المتطرفة.
الذكاء المرتفع أحد ما نص على الذكاء هو أحد أهم الميزات التي يجب أن تتوافر لدى معلمي الطفل الموهوب والمتفوق.
أن التسريع الأكاديمي للطالب المتفوق عقلياً وبالذات الذين يحظون بقدرة عقلية عالية.
إن الخبرة والعمق في مجال التخصص الذي يتعلمه المعلم هدف أساسي لنجاحه في تدريس الموهوب والمتفوق.
يمثل الطلبة أحد المصادر الرئيسة للحصول على المعلومات حول أداء المعلم وفاعليه في التدريس.
يتوافق العديد من الاهالي والباحثين على أن المعلم هو العضو الأساسي لنجاح العملية التربوية في كل البرامج التربويه.
المتعارف عن مفهوم تدني التحصيل بأنه عدم توافق أو مسافه بين الأداء في الامتحانات المدرسية من طرف.
يمكن لمعظم الطلاب الموهوبين والمتفوقين النجاح في العديد من المجالات الدراسية والمهنية.
يعرف بأنه عندهم من البناء المعرفيه التي يمكن اعتبار دورها بأنه الوسيط في توضيح الأحداث والسلوكات التي تتعلق بالافراد.
حيث بدأ الاهتمام بالخدمات الإرشادية للطالب الموهوب والمتفوق بعد أكثر من ثلاثة عقود بداية الاهتمام بمتطلباتهم التربوية أو التعليمية.
أظهرت العديد والكثير من الدراسات أن فوائد ومنافع التسريع الأكاديمي كثيرة جداً بالنسبة لفوائد ومنافع الإثراء للطلبة المتفوقين عقلياً أو الموهوبين أكاديمياً وبالذات
وأيضاً موهوبين في الفنون البصرية الأدائية ولديهم إعاقة حركية أو عاطفية أو عدم تكيف أكاديمي.
تكشف عن مشکلات حقيقية ليس أقلها عدم الاتفاق على تعريفات إجرائية لمفاهيم علم نفس الموهبة والتفوق،
قائمة بسلوكات الطلبة وسلوكات المعلم التي تعلم على إيجاد المناخ الفصلي المثير للتفكير وتميزه عن غيره.
وقد رأى بعض الباحثين أن مثل هذه السمات بمثابة إطار مرجعي لتحديد الموهبة والتفوق والتعرف على الموهوبين والمتفوقين.
منذ بداية البرامج الخاصة وجدت أنظمة لتعليم الموهوبين والمتفوقين قبل أكثر من ثلاثة عقود، ويبدو أنها ضرورية حتى يمكن الإحاطة بجميع الأبعاد.
يؤدي غياب نظرية عربية في علم نفس الموهبة والتفوق والإبداع إلى اعتماد الكتاب على النقل المباشر والترجمة الحرفية للمفاهيم دون نظر عن كثب في الأسس النظرية.
وفي هذا المجال نشير إلى القضايا المتعلقة بمفهوم الموهوبين والمتفوقين الذي يحول دون الاتفاق على وضع تعريف للموهوبين والمتفوقين.
هناك من يرى أن الإنجاز الأطفال والشباب الموهوبين والمتفوقين هو شبيه ما يكون بومضة برق الذي يتلاشى بسرعة.
بين النظرة المحافظة والنظرة المتحررة تقع اتجاهات القياس النفسي والتحليل النفسي والاتجاهات المعرفية والسلوكية والتاريخية واتجاه السمات الشخصية والدافعية.
اعتمد بعض الباحثين درجة الذكاء على اختبار ذكاء فردي كأساس لتحديد الموهوبين إلى ثلاث فئات موهوب بدرجة عالية إذا كانت درجة الذكاء (145) فأكثر.
يشير إلى عدد التعريفات التي تحتاج إشارة واضحة الحاجة إلى مشاريع أو برامج تربوية متميزة، بما في ذلك المنهاج وطريقة التدريس التي تلبي احتياجات الأطفال.
تتضمن هذه التعريفات استجابات واضحة لاحتياجات المجتمع وقيم المجتمع دون أي اعتبار لاحتياجات الفرد نفسه،
مما لا شك فيه أن الموهوبين والمتفوقين نالوا اهتمام الباحثين والعلماء وكذلك علماء النفس، لما يتمتعون به من خصائص وصفات لا يمتلكها غيرهم
تتضمن أسس السياسات التربوية في أغلب المجتمعات على أهمية تثبيت المبادئ والمشاركة والعدل والديمقراطية وعاداتها.