وحدات الأجرام السماوية
عمل العلماء على اطلاق مصطلح الغلاف السماوي Celestial sphere على ما تسمى في وقتنا باسم السماء، كما أن هذا الغلاف يتضمن وحدات من التكوينات والأجرام السماوية
عمل العلماء على اطلاق مصطلح الغلاف السماوي Celestial sphere على ما تسمى في وقتنا باسم السماء، كما أن هذا الغلاف يتضمن وحدات من التكوينات والأجرام السماوية
ورد الكثير من النظريات التي تقوم بتفسير سبب نشأة المجموعة الشمسية ونشأة الكرة الأرضية وفيما يلي عرض مختصر يوضح أهم النظريات وأكثرها معرفة
إن الأجسام التي تعرف باسم الشهب المتفجرة (هي الأسام الأكبر حجماً) لا تقوم بفقد سرعتها الكونية، أي أنها تبلغ سطح الكرة الأرضية بسرعات هائلة
لجأ الفلكييون إلى تصنيف النيازك تصنيفاً مبسطاً، فكان لا بد من ترتيبها وفق نظام تصنيف منطقي كما هو الحال في كل العلوم الطبيعية
إن الاصطدام قد امتلك دور كبير في تاريخ تشكيل المنظومة الشمسية، وهو ما قام العلماء الفلكيين بمنحه اسم البلياردو الكونية
منذ زمن بعيد وتحديداً منذ الخمسينات من القرن العشرين، كان العللماء ينظرون إلى المذنبات على أنها عبارة عن أجسام مليئة بالماء والحبيبات برفقة الغبار المجهري
يمكن تقسيم الكواكب الثمانية إلى فئتين متميزتين على أساس كثافتها (الكتلة لكل وحدة حجم)، فالكواكب الأربعة الداخلية أو الأرضية (عطارد والزهرة والأرض والمريخ) لها تراكيب صخرية
أول هذه الأعضاء هي الكويكبات السيارة وهي أجسام صغيرة نسبياً لذا شبهت بالجبال الطيارة ويبلغ قطر أكبر الكويكبات المسمى سيريس
تعتبر المذنبات ضمن أكثر الأجسام إثارة وأصعب في التنبؤ بها داخل منظومة المجموعة الشمسية، وقد شبهت بكرات جليدية كبيرة ومتسخة