كيفية تنمية مهارات المسترشدين من خلال العملية الإرشادية
لعلّ بداية ظهور المشاكل النفسية الإرشادية تبدو جليّة من خلال سوء إظهار المهارات الحياتية من قبل المسترشدين، ليدركوا انهم يعانون من مشاكل نفسية
لعلّ بداية ظهور المشاكل النفسية الإرشادية تبدو جليّة من خلال سوء إظهار المهارات الحياتية من قبل المسترشدين، ليدركوا انهم يعانون من مشاكل نفسية
تتعدّد الأساليب والوسائل الإرشادية التي يقوم المرشد النفسي من خلالها في محاولة الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات
لا شكّ أن الإرشاد النفسي يقوم على مجوعة من الأساليب والخطط الإرشادية التي تتوافق مع طبيعة العقبات النفسية التي يعاني منها المسترشد
تعتبر المقابلات الإرشادية من اكثر الأمور التي تعلق في ذهن المسترشد، ويقوم المرشد النفسي بالاعتماد بصورة كبيرة على هذه المعلومات
من أساسيات العمل الاحترافي المنتظم أن يتم توثيق المعلومات التي يتم تداولها أثناء سير العملية الإرشادية بصورة صحيحة وخطوات متسلسلة
ينقسم المجتمع إلى مجموعات تنعم بالصحّة والعافية وأخرى تعاني من بعض الإعاقات على الصعيد الجسمي أو العقلي، ولكن في طبيعة الحال فإنّ الإنسانية التي جمعتنا لا تفرّقنا بسبب إعاقة ما.
المرشد اليقظ عادة ما يكون واعياً للعامل البيئي الذي لا بدّ وأن ينحدر منه كلّ فرد في هذا المجتمع، ولعلّ العامل البيئي ذو تأثيرات كبيرة على شخصية المسترشد
لا يمكن أن يقوم المرشد النفسي بالتعامل مع جميع المسترشد ضمن أطر نفسية وفكرية وسلوكية واحدة، فالقدرات العقلية والنفسية
إذا كانت الطفولة عنوان المعرفة والتعلّم من الغير، ففي مرحلة المراهقة يبدأ الفرد بتكوين أسس فكرية ويتبناها ويدافع عنها بناء على الثقافة التي نشأ عليها
لا يملك جميع الأشخاص القدرة على التحكّم في سلوكياتهم وانفعالاتهم بصورة سليمة، حيث يظهرون بعض السلوكيات التي لا تتوافق مع طبيعة الموقف الذين يكونون فيه
لا يقتصر علم الإرشاد النفسي على فئة عمرية دون غيرها، فهو علم شامل يعالج جميع الأفكار والأمراض النفسية منها والسلوكية لكافة الفئات العمرية
يعتبر المرشد النفسي القطب الآخر والأكثر أهمية لإتمام العملية الإرشادية بصورة إيجابية وأكثر حيوية، ولعلّ الإرشاد النفسي في وقتنا الحاضر أصبح يحظى بكثير من اهتمام المجتمعات
يختلف المسترشدون حسب طبيعتهم وثقافتهم وطبيعة المشكلة النفسية التي يعانون منها، وبالتالي من الطبيعي أن يختلف أعضاء كل مجموعة إرشادية
من خلال مناهج البحث في الإرشاد النفسي وتقسيماته يمكن القول أنّ الإرشاد الجمعي يقوم على أساس من المجموعات الإرشادية
تتعدّد الأساليب والطرق الإرشادية التي تساعد الأفراد على تخطّي العقبات والهواجس النفسية التي تمرّ بهم، وقد انتقل علم الإرشاد النفسي
وصل العلم الحديث إلى أنّ الإنسان في كافة تصرفاته وطبيعته الشخصية يقوم على جانبين هامين: أولهما الوعي وثانيهما اللاوعي، ولعلّ المرشد النفسي
تعتبر المشاكل النفسية الإرشادية التي يعاني منها أفراد المجتمع واقعاً حاصلاً لا مفرّ منه إلا بالاعتراف والبحث عن الحلول والبدال، ولا يمكن للمرشد النفسي
عندما يشعر المسترشد أنّه بحاجة إلى مرشد نفسي يقوم بالاطلاع على مشكلته ومعاجلتها باستخدام الأساليب الإرشادية المتقدمة فهو يتنبأ بوجود مشكلة
من الجيد أن تتعدّد الأساليب الإرشادية التي يقوم المرشد النفسي على اتباعها في محاولة التعرّف على المشكلة النفسية ومحاولة معالجتها
يعتبر العديد من الأفراد والباحثين أن الإرشاد النفسي هو علم متخصّص كفرع من فروع علم النفس، وأنّ هذا العلم يقوم على مجموعة من القواعد والمعلومات
إذا تمكن المرشد النفسي من فهم شخصية المسترشد ومعرفة نمطها السلوكي ومدى الغموض الذي يدور حولها، فمن السهل عليه أن يجد أسلوب إرشادي
تبدأ العملية الإرشادية كأي علاقة تعريفية بين شخصين تقوم على مبدأ الثقة والألفة والصدق والالتزام بمجموعة من القواعد، ولكن قد يستمر الحال هكذا في الأسبوع الإرشادي الأول
من غير الممكن أن يكون جميع الخاضعين للعملية الإرشادية في الإرشاد النفسي هم أشخاص ملتزمون ويطبّقون جميع متطلبات العملية الإرشادية
يقوم الإرشاد النفسي على مبدأ تكاملي مؤسسي يتم تقييمه بين الفينة والأخرى من قبل مختصين في مجال الإرشاد النفسي
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من القواعد والأسس التي تجعل من المسترشد شخصاً قادراً على الاندماج مع المجتمع بصورة طبيعية.
لا يشترط في الإرشاد النفسي أن يخضع المسترشد إلى العملية الإرشادية التي تتطلّب الخضوع إلى العديد من الجلسات الإرشادية والاختبارات
مهما كان علم الإرشاد النفسي علماً على غاية من الأهمية فلا يمكن أن يتمّ تحقيق هذا الأمر ما لم يستطع المرشد النفسي إثبات ذلك
تتعدّد الأساليب التي يمكن استخدامها كطرق يمكن من خلالها معالجة بعض المشاكل الإرشادية التي تتعلّق بالسلوك، ولعلّ مشاكل السلوك من أبرز المشاكل النفسية والسلوكية
يعتبر المرشد النفسي قطب رئيسي من أقطاب العملية الإرشادية المنشقّة عن علم الإرشاد النفسي، ولا يقوم علم الإرشاد النفسي بصورة علمية مقروءة فقط فهو علم يعتمد على التطبيق والفهم والمعرفة والخبرة.
يعتقد البعض أنه للتخلّص من مشكلة السمنة المفرط لا بدّ وأن يتم الامتناع عن الطعام والشراب فقط، وهذا بالطبع قرار خاطئ لا يجلب الكثير من المنافع للشخص السمين