كيف يتم استخدام أسلوب الإشباع العلاجي في الإرشاد النفسي؟
يعتبر الأسلوب الإرشادي عن طريق الإشباع من الأساليب التي تستخدم مع بعض المسترشدين الذين يعانون من مشاكل نفسية معيّنة.
يعتبر الأسلوب الإرشادي عن طريق الإشباع من الأساليب التي تستخدم مع بعض المسترشدين الذين يعانون من مشاكل نفسية معيّنة.
بالطبع ليس من الضروري أن يكون المسترشد شخصاً جيداً أو محاوراً رائعاً، أو شخص يحمل العديد من القيم والأخلاق والصفات الحميدة.
يعاني البعض من العديد من المشاكل التي تتطلّب تداخلات تتعلّق بالعملية الإرشادية، ولعلّ العزلة الاجتماعية والانطوائية من أبرز المؤشرات التي يمكن.
لا شكّ في أنّ الحزن من الأمور السلبية التي تعطي نتائج مدمّرة على كافة الأصعدة، ولا شكّ في أننا جميعاً نتعرّض إلى مواقف وضغوط في حياتنا الاجتماعية.
من النادر في عصرنا الحالي أن نجد شخصاً لا يملك هاتفاً ذكياً أو لا يمكنه التواصل مع أصدقائه عبر إحدى التطبيقات الذكية أو بما يسمى بوسائل التواصل الاجتماعي.
العجلة من طبع الإنسان، ولكن لا يعني هذا أن يكون الإنسان متسرّعاً في كافة قراراته وخياراته، فالإنسان الواعي يفرّق بين التسرّع في اتخاذ القرارات.
لا يعتبر البعض أنّ علم الإرشاد النفسي ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها، وذلك لعدّة اعتبارات تتعلّق بالمكان والزمان والثقافة السائدة
علم الإرشاد النفسي علم قديم يتداخل في مبادئه مع مبادئ علم التوجيه والنصح الذي كان رائجاً في أزمنة مضت، ولكن مهما اختلف الزمان أو المكان.
في حين أنّ البعض يعتقد أنّ السعادة تكمن في الانتقال من الأسرة الكبيرة إلى الأسرة الصغيرة، بالبعض الآخر لا يستطيع أن يتماشى وفقاً لهذه النظرية.
لا يولد أحد وقد تجاوز كافة المراحل العمرية، فكلّ واحد منّا يتسلسل في مراحل عمرية تجعل منه في كلّ مرحلة ذو فكر يختلف عن المرحلة التي قبلها أو بعدها.
تتنوع الأهداف العامة لعلم الإرشاد النفسي على اختلاف مسمياتها، ولكن يبقى للعملية الإرشادية مجموعة من الأهداف التي لا بدّ وأن تتحقق
لكلّ المشككين في مصداقية علم الإرشاد النفسي عليهم أن يقوموا أولاً بمراجعة القواعد والقوانين الخاصة بهذا العلم، وبالتالي فإنّ الإرشاد النفسي يقوم بالأساس على مبدأ أول
تعتبر الحاجة أمّ الاختراع ولا يوجد شيء أكثر قدرة على الانتشار والشهرة أكثر من الحاجة المُلحّة، ولم يكن لظهور علم الإرشاد النفسي وانتشاره في المجتمعات الغربية وخاصة الدول الأوروبية
إنّ الآراء حول بداية الإرشاد النفسي كثيرة ومتباينة، ولا يوجد تاريخ دقيق محدّد لعملية البدء بالإرشاد النفسي، ولكن العصر الحديث استطاع.
قد لا يهتم معظم العوام من الناس بالمصطلحات الخاصة بعلم النفس وما يتفرّع منه من إرشاد أو علاج أو توجيه نفسي، ولربّما يكون المختون في هذا المجال هم أكثر الأشخاص.
على الرغم من أنّ كلّ ما يتعلق بالأمور النفسية يعود بأصله إلى علم النفس، فإنّ هناك بعض الفوارق التي لا يمكن أن تلتقي مع بعضها الآخر فيما يخصّ الإرشاد والعلاج النفسي.
يعتقد البعض أن عملية التقييم التي يقوم بها المرشد في نهاية العملية الإرشادية ليست إلّا مظهراً مكمّلاً للعملية الإرشادية، ولكن التقييم هو من أهمّ المراحل التي تقوم على أساسه العملية الإرشادية.
عندما يقوم المرشد على استخدام استراتيجية متفرّعة عن علم الإرشاد النفسي، فإنه يضع نصب عينيه مجموعة من الأهداف التي لا بدّ من تحقيقها في حال الانتهاء من تنفيذ جميع خطوات هذه الاستراتيجية.
قبيل البدء بتطبيق الاستراتيجية الإرشادية من قبل المرشد، لا بدّ وأن يكون المسترشد على اطلاع كامل بالإجراءات المتّخذة في حال تم الخضوع للعملية الإرشادية ضمن أطر الإرشاد النفسي.
لا يمكن للعملية الإرشادية أن تقوم دون ان يكون هناك علاق عنوانها الثقة والثقة ما بين المرشد والمسترشد، فالإرشاد النفسي بصورة عامة علم قائم على التبادل والمحبّة
في كلّ مرّة نقرأ فيها عن علم الإرشاد النفسي نعتقد أنّ الأمر يتعلّق فقط بالأشخاص الذين يعانون من أمراض واضطرابات نفسي.
تقوم العملية الإرشادية على مجموعة من المقابلات والاختبارات التي تشكّل بمجموعها علم الإرشاد النفسي بصورة عامة.
لا يزال الحديث طويلاً عن الاختبارات التي يقوم بها المرشدون النفسيون أثناء تطبيقهم لعدد من الإجراءات الخاصة بالإرشاد النفسي
إنّ شخصية المسترشد التي تخضع لعدد من الاختبارات لا بدّ وأن يتمّ التعامل معها بصورة دقيقة ضمن مناهج الإرشاد النفسي.
هناك العديد من الاختبارات التي يقوم بها المرشدون النفسيون في أدائهم لمهامهم الخاصة بعملية الإرشاد النفسي.
يقوم المرشدون النفسيون في مجال الإرشاد النفسي باستخدام العديد من النماذج والاختبارات، التي يقومون من خلالها باختبار مجموعة من الأشخاص من فئة عمرية واحدة وضمن نطاق مكاني واحد وفي ثقافة مشابهة.
لا يمكن للمرشد النفسي أن يصبح مبدعاً في مجال الإرشاد النفسي ما لم يتمكّن من الإلمام وفهم جميع أسس وأشكال الاختبارات النفسية.
في الإرشاد النفسي لا يوجد مرشد يقوم بعمله على أكمل صورة وأتمّها، إذ لا بدّ من أن يقع في الخطأ ولو بصورة غير مقصودة.
عندما يقوم المرشد بعملية الإرشاد النفسي بصورة صحيحة، فلا بدّ وأن تكون الإجراءات التي تترافق مع دراسة الحالة مكتملة الأركان والمضامين.
إنّ القيام بعملية الإرشاد النفسي تحتاج إلى عدد من الإجراءات التي لا بدّ للمرشد من القيام بها لتكون العملية الإرشادية صحيحة وواقعية وذات مخرجات منطقية متوافقة مع الواقع.