مسجد سيدي الكتاني في الجزائر
يعد مسجد سيدي كتاني من اهم المساجد التي تم بنائها في الجزائر والذي يرجع إلى عدة قرون وقد أشرف على بناءه صالح باي وأصرف أموالاً طائله لجعله تحفة معمارية شامخة.
يعد مسجد سيدي كتاني من اهم المساجد التي تم بنائها في الجزائر والذي يرجع إلى عدة قرون وقد أشرف على بناءه صالح باي وأصرف أموالاً طائله لجعله تحفة معمارية شامخة.
يعد مسجد صالح باي عنابة من أهم المساجد في الجزائر وفي مدينة عنابة وذلك لتاريخه الكبير وقدم بنائه الذي يرجع غلى العصور العثمانية ويتميز المسجد بتصميمه المعماري الرائع على الطراز الاناضولي التركي.
ظهرت زخارف الزخرفة الخشبية المحفورة والمدهونة والمنقوشة في معمار المسجد الليبي وكذلك المعمار المدني بشكل أكثر انتشاراً في نهاية القرن السابع عشر زخرفت أطر الأبواب الخشبية بزخارف محفورة وخاصة أبواب جامع محمد شائب العين،
يعد مسجد غوجيلي من المساجد المميزة التي يأتي لرؤيتها الزوار والسياح والعلماء لرؤية هذه المعجزة من المساجد التي تم بنائها بالاخشاب من غير استخدام أي مادة ربط.
يعد مسجد شمسي باشا في إسطنبول من المساجد ذات الأهمية الكبيرة التي بنائها في العهد العثماني، حيث تميزت هذه الفترة بكثرة المعالم والمساجد التي بنيت بأجمل التصاميم المعمارية.
يعد مسجد الخرقة الشريفة من أهم المساجد العثمانية في مدينة إسطنبول إذ يحتوي على عباية الرسول (عليه الصلاة والسلام) والتي أتى بها السلطان سليم الاول وتم الحفاظ عليها عن طريق بناء هذا المسجد.
يعد مسجد بودروم من اهم المساجد التي تم تحويلها من كنيسة بعد فتح إسطبول والذي تم بناءه على الطراز البيزنطي، كما يعرف المسجد أيضاً باسم مسجد مسيح باشا.
يقع مسجد شاه زادة في منطقة الفاتح في مدينة إسطنبول التركية يقع على التل الثالث من المدينة، وقد تم بناء من قبل سليمان العظيم كذكرى لابنه شهزاد محمد
تعد مدينة إسطنبول مدينة المآذن؛ وذلك لاحتوائها على العديد من المساجد التي تعود إلى فترات زمنية مختلفة، ومن هذه المساجد مسجد العرب الذي يعد من أهم المساجد في مدينة إسطنبول،
يعد مسجد أورتاكوي من أهم الرموز المعمارية الواقعة على ضفاف مضيق البسفور في مدينة إسطنبول، إذ تميز بأسلوب معماري مميز ذا طابع أوروبي
مسجد أزمير كوناك أحد أهم الأيقونات مدينة أزمير ويعد أشهر مسجد فيها، حيث يعد هذا المسجد واحد من رموز المدينة وواجهتها السياحية
هذه المجموعة تتكون من المساجد التي لها أسقف مسطحة قاعات الصلاة فيها مستطيلة، تختلف أبعادها من مسجد لآخر وأسقفها محمولة على بواكي
يقع جامع الزاوية بالقرب من جامع مولاي محمد، شيد سنة 1856 هجري، ونظراً لتشييده في عهد السلطان عبد المجيد فسمي بجامع المجيدية، وحسب اللوحات التذكارية فوق المدخل وكذلك شواهد القبور المكتوبة تشير إلى أن مؤسس الجامع هو ضابط تركي اسمه الحاج محمد خيري.
هناك مجموعة من المساجد الصغيرة المسقوفة بأقبية برميلية قاعة الصلاة فيها مستطيلة، تبلغ أبعادها نحو 5.50 × 7.50 متر، الفراغ الداخلي مقسم إلى جزئين بواسطة عمودين وكل فراغ مسقوف بقبو برميل والقبوان وضعا متوازيين مع جدار القبلة.
بعض هذه المساجد الصغيرة زودت بصحن مكشوف محاط برواق أو أروقة، أبعاد هذا الصحن عادة نفس المساحة المخصصة لبيت الصلاة، ومن هذه المساجد: مسجد ابن الطيف والماعزي وعمورة محمد فلمنط بطرابلس.
تحتلف الصحون في هذه المساجد من واحد لآخر، تتكون المجموعة المعمارية لجامع عبدالله بن أبي سرح بأوجلة من قاعة صلاة ومجموعة من الأضرحة المسقوفة بقباب ومصلى يحيطها سور خارجي، أغلب المساحة داخل السور مستعملة كمقبرة مفتوحة.
وأول المساجد التي تجعلنا نضع استفسارات حول مؤسيسها هو جامع الدروج بالمدينة القديمة بطرابلس، يقع على ناصية شارع الصرارعي وزنقة جامع الدروج، كما أن المسجد الأصلي (الجزء القديم) شيد في نهاية العصر الحفصي قبل سنة 1510،
تحتم القوانين المعمارية الإنشائية في المساجد المسقوفة بتسع قباب متماثلة بناء اثني عشر عقداً على الجدران بواقع ثلاثة على كل جانب، واثني عشرة عقداً تنتشر من الأعمدة أو الدعامات الأربعة تسند السقف،
توجد في ليبيا مجموعة من المساجد ذات الوحدات الفراغية المسقوفة بتسع قباب متماثلة، منها اثنان في المدينة القديمة بطرابلس والثالث في مبنى السراي الحمراء (قلعة طرابلس)
من المعروف أن المساحة المخصصة لبناء المسجد هي التي تحدد فيما إذا كان المسجد سيزود بردهة أو صحن مكشوف، وفي هذه المجموعة من المساجد الصغيرة نسبياً هناك مسجدان وهما مسجد ابن الطيب ومسجد النخلي
إن الملامح الزخرفية للمساجد ذات الوحدة الفراغية الواحدة المسقوفة بقبة أغلبها بسيطة وخالية من الزخرفة كما هو الحال في معظم المساجد الليبية من كافة الأنواع،
أغلب المحاريب بهذه المساجد الصغيرة مسقطها نصف دائري وواجهاتها ذات عقود نصف دائرية وأغلبها خالية من الزخرفة، والمحاريب في بعض الأمثلة لها عقود من نوع حدوة الفرس
يقع مسجد الشعاب في الجانب الشرقي من مدينة طرابلس، ولم تذكر المصادر اسم المواطن الذي شيده، وبعد فترة قصيرة من بداية التشييد أصبح هذا المواكن عاجزاً مالياً عن الاستمرار في البناء.
تحتفظ مدينة القاهرة بجميع النماذج الباقية، إلا أنه يتضح من خلال ما ورد في كتابات الرحالة الأجانب ولوحاتهم أن نماذج هذا الطراز كانت منتشرة بدرجة كبيرة خلال العصر العثماني.
يتكون هذا النوع من التخطيط من مساحة مستطيلة أو مربعة تقسم إلى أروقة متقاطعة بواسطة عدد من البائكات، ويختلف من جامع لآخر.
يتكون هذا النوع من العقود من ثلاثة فصوص يمثل الفص العلوي منهما رأس العقد وتاجه، وهو عبارة عن طاقية معقودة بعقد مدبب غالباً.
هو الطراز السائد والأغلب خلال العصر العثماني، ويمكن أن نحصر تخطيطات تلك الجوامع في ثلاثة أنواع رئيسية.
شيوع استخدام الطوب المنجور والملون في البناء وتتخلله أحياناً الميد الخشبية كما هو الحال في رشيد والمحلة الكبرى أما في طراز الصعير فقد امتاز البناء بالطوب بنماذج تميزه عن مثيله في طراز الدلتا.
تحتل العمائر الدينية المكانة الأولى والمقام الأسمى بين أنواع العمائر الإسلامية الأخرى كما هو معروف، ولذلك حضيت بدراسات عديدة ومتنوعة من قبل العلماء والباحثين العرب والأجانب على حد سواء.
كان للظروف المناخية السائدة والتي كانت تختلف من مدينة لآخر أثر كبير في تحديد أشكال البيوت وعناصرها، ويعد النمط ذو القاعدة المركزية أخر مرحلة من مراحل التطور.