علاج رهاب الخلاء
في الغالب يشمل علاج رهاب الخلاء العلاج النفسي والعلاج بالأدوية، فقد يحتاج العلاج بعض الوقت، لكنه يمكن أن يساعد الفرد على التحسُّن بشكل كبير،
في الغالب يشمل علاج رهاب الخلاء العلاج النفسي والعلاج بالأدوية، فقد يحتاج العلاج بعض الوقت، لكنه يمكن أن يساعد الفرد على التحسُّن بشكل كبير،
تظهر نوبة الهلع على شكل نوبات مفاجئة من الخوف، الذي يقوم بتحفيز ردود الفعل الجسمية الحادة، بالمقابل أنه لا يوجد خطر أو سبب واضح للخوف، يمكن أن تكون نوبات الهلع مرعبة
غالباً ما يستمر الذهان المزمن مع الشخص فترة طويلة من حياته، في أحيان أُخرى يكون على شكل فترات، أي متقطّع، بالرغم من صعوبة مرض الذهان التي تتمثل في الأعراض
يكون تشخيص حالات الرهاب المحددة من خلال عمل مقابلة كاملة يعتمد في المعالج على المبادئ التوجيهية التشخيصية، حيث يقوم المعالج النفسي بطرح العديد من الأسئلة
يقوم العلاج العلاج النفسي بالمساعدة على تخفيف شدَة ومعدل نوبات الهلع التي تُصيب الفرد، كذلك يحسِّن أدائه في الحياة اليومية والعملية، غالباً ما يكون خيار المعالج النفسي
تظهر المخاوف الطبيعية عند الكثير من الأطفال، حيث يختلف الخوف عن غيره حسب عُمر الطفل وما يتلاءم مع مدى إدراكه للموقف، كما أنّه يوجد العديد من العوامل التي تساهم
يرتكز العلاج المعرفي السلوكي على أنّ الأحداث بحد ذاتها لا تسبِّب سلبية في المشاعر للفرد، بل إنَّ السبب يكون في الأحداث وما تعطيه من معاني مختلفة؛ فإذا تغيرت المعاني
إنّ الخيال عبارة عن عالم يبنيه الفرد بنفسه بدون أن يساعده أحد، لكنه على الواقع لم يستطع أن يعيشه، أما الوهم مع فهي أن يبني الفرد نفس الأحلام التي يبنيها من خياله،
جميعنا نخاف من الموت بالرغم من أنّ الخوف عامةً يعد من الأمور الطبيعية والفطرية؛ إلا أنه في بعض الأحيان يتحوّل إلى شيء آخر وهو وسواس الخوف من الموت،
تعد الوساوس من أكثر الأمور التي تؤثر على حياة الأشخاص، بحيث تصبح عبئ ثقيل على من يصاب بها؛ فهي تعمل على قلب حياة الإنسان وتجعلها حياة لا تطاق
في بعض الأحيان قد نشعر بالإرهاق النفسي ونحتاج إلى مساعدة في التعامل مع المشاكل والضغوطات النفسية التي نمر بها، كذلك قد نحتاج إلى مساعدة خارجية من أحد المختصين
إنّ التدريب على المهارات الأكاديمية والاجتماعية يعد من الأمور المهمة في علاج الانفصام في مرحلة الطفولة، غالباً ما يظهر عند الأطفال المصابين بالفصام مشاكل في العلاقات
في بعض الأحيان يكون تشخيص انفصام الطفولة صعب وطويل، يعود ذلك بشكل جزئي إلى أن بعض الحالات الأخرى مثل الاكتئاب أو الاضطراب ثنائي القطب، فقد يكون لها أعراض متشابهة
يتميز الفصام الكتاتوني بوجود اضطرابات حركية بارزة، حيث يأخذ المريض شكل الذهول ويتوقف عن الكلام والحركة والطعام أو يقوم بالاستلقاء على الفراش بدون أي حركة،
بغض النظر عن الحب والعلاقة الوطيدة بين الشريكين أو العكس، يمكن أن يؤدي الفصام إلى إجهاد أقوى الروابط والعلاقات، فهو حالة خطيرة، فقد يحتاج المريض إلى شريك يدعمه
قد يقوم الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الشخصية الفُصامية بطلب المساعدة من أخصائي الصحة النفسية بسبب ظهور العديد من الأعراض الأخرى مثل القلق أو الاكتئاب
إنّ الأطفال الذين يعانون من مرض الانفصام يحتاجون إلى العلاج طوال فترة حياتهم، غالباً ما يقوم اختصاصي الطب النفسي للأطفال بتوجيه وإرشاد علاج انفصام الشخصية الطفولي
غالباً ما يكثر التشابه بين الأمراض النفسية والاضطرابات، خاصة الذهان والفصام، لذلك يجب التفريق أو التمييز بينهم؛ لأن التشخيص الصحيح هو أساس أو مفتاح العلاج الفعّال