الموارد المائية

يشير الإزاحة القارية ، والمعروفة أيضا باسم الصفائح التكتونية ، إلى حركة الكتل الأرضية الكبيرة أو الصفائح التي تشكل سطح الأرض.

يؤثر تغير المناخ بشكل كبير على موارد المياه في جميع أنحاء العالم، مع التغيرات في أنماط هطول الأمطار وزيادة درجات الحرارة والتغيرات في الدورات الهيدرولوجية التي تؤثر على توافر المياه وجودتها وتوزيعها.

تتوزع المياه بشكل غير متساوٍ في العالم، وتلعب العديد من العوامل دورًا هامًا في تحديد هذا التوزيع، مثل المناخ، والتضاريس، والجيولوجيا، والأنشطة البشرية، والتغيرات المناخية.

الهيدرولوجيا علمٌ ضروري لفهم وإدارة الموارد المائية بشكل مستدام، حيث تُمكننا من تقييم توافر المياه، وفهم جودة المياه، وتطوير ممارسات إدارة فعّالة لضمان حصول الأجيال القادمة على هذا المورد الثمين.

ظاهرة النينيو، وهي ظاهرة مناخية تتميز بارتفاع درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادئ الاستوائي، لها عواقب بعيدة المدى تتجاوز تغيير أنماط الطقس العالمية.

النينيو، وهي ظاهرة مناخية تحدث بشكل غير منتظم كل سنتين إلى سبع سنوات، لها تأثير عميق على أنماط الطقس في جميع أنحاء العالم.

تلعب الحواجز البحرية دورًا حاسمًا في الحفاظ على الموارد المائية الحيوية للزراعة الساحلية. توفر هذه الحواجز ، مثل الشعاب المرجانية وأشجار المانغروف والأعشاب البحرية

إن لاستخراج وإنتاج واستهلاك الوقود الأحفوري تأثيرات كبيرة على موارد المياه ، تتراوح من تلوث المياه إلى نضوب المياه. يشيع استخدام الوقود الأحفوري

نظرا إلى أهمية الماء في حياة الإنسان والحيوان والنبات؛ فلا بد لنا أن نحرص على جمع ماء وترشيد استخدامها، فالزراعة تعاني من شح الموارد المائية واستنزافها، فالزراعة تحتل المركز متدني عالمياً من حيث شح المياه الذي قام بدراستها العديد من العلماء، إذ أن حصة الفاكهة لا تتجاوز ( 140) متراً مكعباً سنونياً ، أما منسوب الفقر المائي فقد يبلغ (1000) متر مكعب للنباتات سنوياً.

تلعب تحلية المياه، وهي عملية إزالة الملح والشوائب الأخرى من مياه البحر أو المياه قليلة الملوحة لجعلها مناسبة للاستهلاك والتطبيقات الصناعية المختلفة، دوراً محورياً في تعزيز الاستدامة في قطاع المياه.

برزت تحلية المياه، وهي عملية إزالة الملح والشوائب الأخرى من مياه البحر أو المياه قليلة الملوحة للحصول على المياه العذبة، كحل حاسم لأزمة المياه العالمية المتزايدة.

تعتبر قضية تغير المناخ من أكثر القضايا التي تهم العالم بأسره، فهي تمثل تحدياً عالمياً يؤثر على الحياة البشرية والبيئة بشكل مباشر وغير مباشر. ومن بين المدن التي تشهد تأثيرات واضحة لهذه الظاهرة هي مسقط

يُعد الجليد من أهم المركبات الطبيعية على سطح الأرض، فهو يشكل جزءاً أساسياً من البيئة والمناخ، ويؤثر بشكل كبير على الحياة البشرية والحيوانية والنباتية على الكوكب.

تعتبر الأودية النهرية من الظواهر الطبيعية التي تلعب دوراً هاماً في توفير الحياة والاستدامة على سطح الأرض، فهي تمتد كممرات خضراء تروي الأراضي المحيطة بها، وتؤمن مصادر غنية من المياه العذبة والموارد الطبيعية المتنوعة.

عند هطول الأمطار يزيد كمية الدفق. وبالتالي تزيد كمية الماء على مقدرة القنوات لاحتوائها. حيث ينساب الماء على الضفتين في شكل فيضان.

تعد تحلية المياه تقنية بالغة الأهمية توفر المياه العذبة في المناطق القاحلة وتعالج تحديات ندرة المياه. ومع ذلك، لا يخلو الأمر من عيوبه البيئية، بما في ذلك انبعاثات الكربون.

تتكون الشبكة المائية لحوض التصريف المائي من مجموعة الفروع والروافد بالإضافة إلى المجرى الرئيسي في هذا الحوض.

إن ندرة الموارد المائية في الدول العربية تشكل خوف كبيراً، كما يقلل من تنفيذ الخطط لبرامج الموارد المائية. وقد أثر ذلك بشكل كبير على الإنسان.