قضايا التقييم الوظيفي في التربية الخاصة
هناك حاجة إلى التغيير في النظام التعليمي ونظام الخدمات الحالي، وذلك من أجل تحسين التعليم في مجال التربية الخاصة والخدمات ذات الصلة.
هناك حاجة إلى التغيير في النظام التعليمي ونظام الخدمات الحالي، وذلك من أجل تحسين التعليم في مجال التربية الخاصة والخدمات ذات الصلة.
وقد رأى بعض الباحثين أن مثل هذه السمات بمثابة إطار مرجعي لتحديد الموهبة والتفوق والتعرف على الموهوبين والمتفوقين.
منذ بداية البرامج الخاصة وجدت أنظمة لتعليم الموهوبين والمتفوقين قبل أكثر من ثلاثة عقود، ويبدو أنها ضرورية حتى يمكن الإحاطة بجميع الأبعاد.
يؤدي غياب نظرية عربية في علم نفس الموهبة والتفوق والإبداع إلى اعتماد الكتاب على النقل المباشر والترجمة الحرفية للمفاهيم دون نظر عن كثب في الأسس النظرية.
وفي هذا المجال نشير إلى القضايا المتعلقة بمفهوم الموهوبين والمتفوقين الذي يحول دون الاتفاق على وضع تعريف للموهوبين والمتفوقين.
هناك من يرى أن الإنجاز الأطفال والشباب الموهوبين والمتفوقين هو شبيه ما يكون بومضة برق الذي يتلاشى بسرعة.
هناك من يعقد بفكرة أحادية الموهبة والتفوق أي أن الموهبة والتفوق تظهر لدى شخص ما في مجال وليس في غيره من المجالات.
بين النظرة المحافظة والنظرة المتحررة تقع اتجاهات القياس النفسي والتحليل النفسي والاتجاهات المعرفية والسلوكية والتاريخية واتجاه السمات الشخصية والدافعية.
اعتمد بعض الباحثين درجة الذكاء على اختبار ذكاء فردي كأساس لتحديد الموهوبين إلى ثلاث فئات موهوب بدرجة عالية إذا كانت درجة الذكاء (145) فأكثر.
يشير إلى عدد التعريفات التي تحتاج إشارة واضحة الحاجة إلى مشاريع أو برامج تربوية متميزة، بما في ذلك المنهاج وطريقة التدريس التي تلبي احتياجات الأطفال.
تتضمن هذه التعريفات استجابات واضحة لاحتياجات المجتمع وقيم المجتمع دون أي اعتبار لاحتياجات الفرد نفسه،
تتأثر الموهبة والتفوق بتقدم حركة القياس العقلي؛ لأن عملية الكشف عن ذوي الموهبة والتفوق تتطلب قياساً لقدرات الموهبة والتفوق للأطفال بطريقة ما.
مما لا شك فيه أن الموهوبين والمتفوقين نالوا اهتمام الباحثين والعلماء وكذلك علماء النفس، لما يتمتعون به من خصائص وصفات لا يمتلكها غيرهم
تتضمن أسس السياسات التربوية في أغلب المجتمعات على أهمية تثبيت المبادئ والمشاركة والعدل والديمقراطية وعاداتها.
إن الطلبة الذين لديهم مستويات عالية من الذكاء متفوقين أكاديمياً ومبدعين، ولديهم مواهب فريدة من نوعها يتلقونها من خدمات التربية الخاصة.
نشرت هذه الاختبارات عام (1966) وعدلت عام (1993) واكتسبت شهرة واسعة مع ظهور مفاهیم جديدة في علم نفس الموهبة مثل الموهبة المنتجة.
هل هناك علاقة بين الإبداع وحل المشكلات؟ وكيف تعمل هذه العلاقات في إطار النظرية التقليدية للإبداع كعمل اختراق حققه أفراد غير عاديين أو عباقرة.
يقرر (كاتل وبوتشر) أن الإبداع يظهر على مستويات متعددة بدءاً من اكتشاف تركيب الذرة أوتنظيم مخطط الحديقة، وحتى أولئك الذين يرفضون فكرة التوزيع الطبيعية.
ينعكس المظهر الانفعالي في الدافعية لتحقيق الذات والوعي الذاتي، ويمكن تطويره بشكل غير مباشر من خلال توفير الظروف التي ترفع من درجة الثقة بالنفس وتقدير الذات.
طورت هذه الاختبارات من قبل مختصين لأغراض اختيار الطلبة الموهوبين والمتفوقين للالتحاق بالمدارس المميزة، وتتألف الاختبارات من ثلاثة أقسام
تعتبر جماعة الموهوبين من الجماعات المعرضة للخطر إن لم تجد الرعاية الشاملة، والكافية من المحيطين بهم وتقبلهم، تستجيب لاحتياجاتهم المتنوعة، وتطوير وسائل تعليمهم
يواجه الطلبة الموهوبين الكثير من المشاكل في الجانب الانفعالي والاجتماعي التي تؤدي إلى شعورهم بالخوف والإحباط والعزلة الاجتماعية.
لا يقتصر تقديم الإرشاد المهني للأفراد فقط، بل يمتد للمُثيرات التي تحيط بالفرد، مثل الأسرة والأصدقاء والمدرسيّن إذا احتاج الأمر، فبعض الأفراد وخاصّة الموهوبين تكون الأسرة لها تأثير