كيفية تكاثر النباتات الخضرية
تكاثر النباتات الخضرية هو عملية مهمة للحفاظ على التنوع البيولوجي وتجديد الحدائق والمزارع. يمكن تكاثر النباتات بعدة طرق، سواء كانت طبيعية أو اصطناعية،
تكاثر النباتات الخضرية هو عملية مهمة للحفاظ على التنوع البيولوجي وتجديد الحدائق والمزارع. يمكن تكاثر النباتات بعدة طرق، سواء كانت طبيعية أو اصطناعية،
تعتبر زراعة النباتات الخضرية من الأنشطة الزراعية المهمة التي يقوم بها العديد من الأشخاص سواء لأغراض تجارية أو شخصية. ومن أجل زيادة الإنتاج وتنويع الأصناف
تشكل النباتات الخضرية الجميلة جزءًا لا يتجزأ من تصميم الحدائق وديكورات المنازل، وتُضفي على البيئة الداخلية والخارجية جاذبية وجمالاً لا مثيل لهما. إذا كنت من محبي النباتات
تكاثر النباتات الخضراء هو عملية أساسية للحفاظ على التنوع البيولوجي وتجديد النباتات في المزارع والحدائق والمساحات الخضراء. ومع تطور التكنولوجيا والابتكارات في مجال الزراعة،
زراعة النباتات الخضرية من البذور هي عملية مثيرة ومجزية يمكن لأي شخص القيام بها في منزلهم بسهولة. إذا كنت ترغب في البدء في هذا العمل الذي يمنحك نباتات خضراء طازجة في حديقتك أو حتى على شرفتك
نعني بالتكثير الخضري هو إنتاج نباتات جديدة باستعمال أي جزء من النباتات الخضرية ما عدا الجنين الجنسي الذي يحتوي على براعم في حال التطعيم بالعين أو أكثر من برعم كما في حال استخدام العقل والترقيد، يشمل التكثير الخضري الدرنات والكورمات والرايزومات والجذور والأبصال والعقل والتكاثر بواسطة الترقيد والتطعيم والتركيب والفسائل والخلفات والهدف من هذا التكثير هو: المحافظة على التركيب الوراثي، الإسراع من حمل الثمار، دمج أكثر من سلالة خضرية، تجنب ظهور بعض الصفات الغير مرغوبة، التغلب على العوامل البيئية الغير ملائمة التغلب على بعض الأمراض، إنتاج أصول للتطعيم عليها، المحافظة على الطفرات الممتازة، تفادي التعرض لمشكلات سكون أو أمراض البادرات أو الآفات.
يقصد بتقسيم الخضراوات وضعها في مجاميع لتسهيل دراستها وتجنب تكرار العوامل المؤثرة والمحددة لنموها وطرق زراعتها، نظرا إلى أن عدد محاصيل الخضراوات المزروعة في العالم كبير، فقد أصبح ضرورا إيجاد نظام معين لتقسيمها.