الأجسام السماوية وتطورها جيولوجيا
إن حالات اصطدام الأجرام السماوية منتشرة إلى حد كبير في المنظومة الشمسية في سياق الأزمنة الجيولوجية، وبرفقة الآثار الجيومورفولوجية مثل الفوهات
إن حالات اصطدام الأجرام السماوية منتشرة إلى حد كبير في المنظومة الشمسية في سياق الأزمنة الجيولوجية، وبرفقة الآثار الجيومورفولوجية مثل الفوهات
إن الأحجار النيزكية والأحجار النيزكية المجهرية تتساقط بشكل عشوائي على كل أنحاء الأرض، لكن عدد حالات السقوط السنوية تكون محدودة
يتم تسمية الأحجار النيزكية التي لم تعبر الغلاف الجوي باسم النيازك، أما إذا حدث عبور للغلاف الجوي من النيازك هنا يتم تسميتها باسم الشهاب
خلال العصور الوسطى وخاصة في اليابان أثناء التاسع عشر من شهر مايو عام 861 ميلادي، سقط حجر نيزكي في القرب من قرية نوغاتا شي في جزيرة كيوشو
تعتبر الأحجار النيزكية الكوندريتية الكربونية وخاصة الأحجار النيزكية من نوع (CI1، CM2)، هي الأغنى في المادة العضوية التي تكون قابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان
تم مشاهدة أول سقوط لنيزك كوندريتي كربوني خلال مارس لعام 1806 في سلسلة جبال سيفين قرب أليس في فرنسا
منذ زمن بعيد وتحديداً منذ الخمسينات من القرن العشرين، كان العللماء ينظرون إلى المذنبات على أنها عبارة عن أجسام مليئة بالماء والحبيبات برفقة الغبار المجهري
قام العالم تشلادني chladni بافتراض أن الأحجار النيزكية قد نشأت من خارج المجموعة الشمسية، كما أن سيمون دونيس بواسون اعتماداً على رأي بيير سيمون لابلاس
نستطيع التمييز بين الأحجار النيزكية وبين الأحجار الأرضية من خلال قشرة الانصاهر الخاصة في الأحجار النيزكية
تتواجد أكبر التجمعات للأحجار النيزكية في متاحف التاريخ الطبيعي التي توجد في الدول الصناعية، وذلك كان بسبب مجموعة من الأمور
إن تفاعل الأحجار النيزكية مع الغلاف الجوي الأرضي ينتج عنه تبديل في تركيبها المعدني والكيميائي أو التركيب البرتوغرافي
من الممكن أن يتسبب وصول شهاب متفجر إلى الأرض في إحداث آثار كارثية كبيرة على الغلاف الحيوي، حيث أنه إذا تصادم كويكب أو مذنب من المتوقع حدوث تغييرات مناخية
تعرف ظاهرة النيازك بأنها ظاهرة كونية تتميز بسقوط جرم سماوي من الفضاء الخارجي فوق سطح الأرض أو سقوطه فوق كواكب أخرى
تعتبر القدرة على تأريخ الصخور الأرضية والصخور التي تنشأ خارج الأرض من صور التقدم البارز الذي أحرزه العالم خلال القرن العشرين