الوالي الحسن بن جميل
كان الحسين بن جميل والياً على مصر خلال الخلافة العباسية، كان الحسين عميل ناشط ووُصِف بمولى أمير المؤمنين ومولى أبي جعفر المنصور، خلال خلافة هارون الرشيد تمّ تعيينه محافظ على البصرة
كان الحسين بن جميل والياً على مصر خلال الخلافة العباسية، كان الحسين عميل ناشط ووُصِف بمولى أمير المؤمنين ومولى أبي جعفر المنصور، خلال خلافة هارون الرشيد تمّ تعيينه محافظ على البصرة
هو العباس بن موسى بن عيسى كان عضو صغير للأسرة العباسية خلال الخلافة العباسية، شغل مناصب مختلفة في أواخر القرن الثامن وأوائل القرن التاسع، كما أنه لعب دور مساند في أحداث الفتنة الرابعة
هو السري بن الحكم بن يوسف البلخي الذي خدم مرتين في منصب والي على مصر خلال الخلافة العباسية، هو من أصل خراساني وجاء إلى مصر عام 799 ميلادي برفقة حاشية الليث بن الفضل،
هو عنبسة بن إسحاق الضبي، كان والي إقليمي للخلافة العباسية في القرن التاسع وشغل منصب والي الرّقة عام 833 ميلادي، أيضاً شغل منصب والي السند عام 840 ميلادي وولاية ومصر عام 852 ميلادي
عمير بن الوليد الباذغيسي التميمي، كان والي في القرن التاسع على مصر خلال الخلافة العباسية، فقد كان من الذين يخدمون هناك من عام 829 ميلادي حتى قُتل وهو يخوض تمرد ضد الضرائب بعد بضعة أشهر،
هو علي بن يحيى الأرمني، كان يشتهر علي بن يحيى بقلب الإسلامي وهو أحد القادة العسكريين في منتصف القرن التاسع عشر، حيث قام بالمشاركة في حرب الحدود مع الإمبراطورية البيزنطية،
كان خالد بن عبد الله القسري أحد القادة الأمويون، عاش في دمشق أيام الأمويين من قبيلة بجيلة وكنيته أبو الهيثم، كان هناك تباين واضح بين أقوال المراجع بما يخص سيرته،
كان يتّصف الجراحبن عبدلله الحكمي بعفته ونزاهته، كما كان أحد الأمراء والقادة العسكريين ووالي مُنصف مع أهلها من المسلمين والطوائف الأخرى،
كان قتيبة بن مسلم الباهلي خبير في التعرّف على الأبطال، أوصى به الملهب للحجاج بن يوسف الثقفي الذي كان يرفّع الشجعان، فوضعه للعديد من المهام حتى يختبره بها
هو الوليد بن عتبة بن أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ابن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب، قام معاوية بن أبي سفيان عم الوليد بن عتبة باستعماله والياً على المدينة
هو سعيد بن العاص بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس القرشي، يُمنّى بأبا عبد الرحمن، توفي والده فيس عزوة بدر في جيش قريش، هو أحد الصحابة الصغار وتوفي رسول الله محمد
هو طلحة بن عبد الله بن خلف الخزاعي وكنيته أبو محمد وقال العديد من المؤرخين أبو المطرف، هو أحد التابعين والأمراء الأمويين في الدولة الأموية، كان طلحة بن عيدلله قد تولّى سجستان وكان يُلّقب بالطلحات
هو عباد بن زياد بن أبيه أحد القادة العربيين الأمويين واستلم ولاية العراق، حكم عباد بن زياد سجستان 7 سنوات بين عامي 54 و61 هجري تحت خلافة معاوية بن أبي سفيان وولده يزيد،
قال ابن سعد: "استعمل عبد الله بن عامر عبد الرحمن بن سمرة على سجستان وغزا خراسان ففتح بها فتوحا، ثم رجع إلى البصرة فمات بها سنة خمسين"،
الحكم بن عمرو بن مجدع بن حذيم بن الحارث بن نعيلة بن مليل بن ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة أبو عمرو الغفاري شقيق رافع ويُنادى بين الناس بالحكم بن الأقرع من قبيلة بني كنانة من بني غفار،
كان ربيع بن زياد الحارثي أحد صحابة رسول لله جليل وذو رأي ثاقب، كما كان أحد المقاتلين الشجعان الذين لا يشق لهم غبار، دخيل ربيع الحارثي الإسلام بعد هجرة النبي محمد إلى المدينة
عبد الله بن خازم بن أسماء بن الصلت بن حبيب بن حارثة بن هلال بن سماك بن عوف بن قتيبة بن امرئ القيس بن نهية بن سليم، يُكنّى بأبا صالح القتيبي، كان عبدلله بن خازم والي خراسان ويمتاز بشجاعته
كان المفضل بن المهلب بن أبي صفرة الأزدي بطل من أبطال العرب في عصره، كنيته أبو غسان وكان يقيم في البصرة، بعد ذلم قان الحجاج بن يوسف باستعماله والي على خراسان.
قام ابن الجوزي بذكره فقال: "ولى معاوية سعيد بن عثمان بن عفان على خراسان"، كان العاملين في عام ولابة سعيد هم؛ مروان بن الحكم والي المدينة المنورة والضحاك بن قيس استلم ولاية الكوفة،
هو هشام بن إسماعيل بن هشام بن الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، يُكنّى بأبا الوليد المخزومي، جاء هشام بن اسماعيل إلى دمشق فتزوج عبد الملك بن مروان ابنته
هو يحيى بن الحكم بن أبي العاص ويكنّى بأبا مروان، هو أحد رجال الدولة الأموية في عهد ابن أخيه عبد الملك بن مروان، قام يحيى بن الحكم بالمشاركة في معركة صفين مع معاوية بن أبي سفيان،
روى عن طلحة بن عبدلله بن عوف سعد بن إبراهيم وأبو الزناد والزهري وغيرهم، فقد كان من الشرفاء وإمام وكان يقال له طلحة الندى، توفي طلحة بن عبد الله عام 99 هجري في خلافة عمر بن عبد العزيز
كان نصر بن سيار الكناني الوالي الأموي الأخير على خراسان في بداية العقد الأول من القرن 2 للهجرة، حيث قام هشام بن عبد الملك باستعماله والياً على خراسان ومات عام 131 للهجرة،
حارب الترك وحاصروا المسلمين في إقليم السغد وبخارى وإقليم فرغانة وسمرقند الموجودين وراء نهر جيحون، فجاء أسد بن عبدلله إلى مدينة مرو عاصمة خراسان وقطع نهر جيحون ووصل إلى سمرقند
هُو سعيد بن عمرو بن الأسود بن مالك بن كعب بن الحريش واسمه معاوية بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن، هو أحد القادة الشجعان الذي قام بقتل شوذب الخارجي
قال كعب بن معدان: "لا يستحيي الشجاع أن يفر من مدرك؟"، هو مدرك بن المهلب بن أبي صفرة الأزدي هو أحد القادة الأمويين الشجعان، استلم مدرك بن الملهب الولاية في خلافة عبد الملك بن مروان
قال عيسى بن أوس بن عصية عن الجنيد بن عبد الرحمن المري أمير خراسان: "بيت بناه سنـان ثم شيـده بحيث طنب في أثنائه الكرم، الصافحون بأحلام إذا قـدروا والضاربون إذا ما أعصو صب القتم"
"قال خالد بن عبد الله القسري والي العراق: واعجبا ولّيت فتى العرب تميم بن زيد العتبي فرفض وترك، ثم ولّيت أبخل العرب الحكم بن عوانة فرضي به وأحبه أهل السند وقبلوا به"،
هو عروة بن محمد بن عطية السعدي من بني سعد بن بكر بن بن هوازن، استلم عروة بن محمد ولاية اليمن في خلافة سليمان بن عبد الملك وعمر بن عبد العزيز وثمّ يزيد بن عبد الملك على التوالي،
قال ابن عساكر عن عثمان بن حيان: "وكان في سيرته عنف"، وعن ابن شوذب أنه قال: "الحجاج بالعراق ومحمد بن يوسف باليمن وعثمان بن حيان بالمدينة وقرة بن شريك العبسي بمصر"