الابتعاد عن تأنيب النفس
الكثير منّا يعيش على أنقاض الماضي، غير منفكّين في تذكّر ما حصل معنا من سلبيات، ونندب زماننا ﻷنًنا لسنا موفقين بأعمالنا وحياتنا، ونؤنّب أنفسنا على الأخطاء التي قمنا بها،
الكثير منّا يعيش على أنقاض الماضي، غير منفكّين في تذكّر ما حصل معنا من سلبيات، ونندب زماننا ﻷنًنا لسنا موفقين بأعمالنا وحياتنا، ونؤنّب أنفسنا على الأخطاء التي قمنا بها،
إنّ كلّ شيء يمكننا أن نتصوّره في المستقبل، يمكننا أن نحققه، إذا توفّرت لدينا المواقف الفكرية الإيجابية، فمن المحتمل أن نصبح بمرور الوقت كما نعتقد أنفسنا،
أياً كان ما نتوقعه بثقة في أنفسنا، يصبح كالحقيقة التي تحقق ذاتها بذاتها، فنحن من نُقرّر مصير مستقبلنا على الدوام، عندما نتحدّث بشأن المشكلة التي سينتهي إليها الأمر،
يَعتبِر العديد من الأشخاص، أنَّ قانون التجاذب، أهم قانون على الإطلاق في تفسير كل من النجاح والإخفاق.