أين نحن الآن من النجاح
إذا وجدنا في حياتنا، أو نشاطاتنا أي شيء لا نرغب في عمله اليوم، بناء على ما لدينا من معلومات، فهو دليل قوي لتخلينا عن ذاك النشاط، وعدم الاستمرار فيه مُطلقاً،
إذا وجدنا في حياتنا، أو نشاطاتنا أي شيء لا نرغب في عمله اليوم، بناء على ما لدينا من معلومات، فهو دليل قوي لتخلينا عن ذاك النشاط، وعدم الاستمرار فيه مُطلقاً،
يمكننا أن نحظى بمنافع أعظم قدراً، عندما نقوم بالعملية الفكرية بشكل صحيح، من أجل تحقيق أهدافنا، عن طريق استخدام تقنيات خاصة في الاستجابة لما يحدث لنا من أمور بشكل يومي، ممَّا يزيد من قدرتنا على تجاوز العقبات في المستقبل ويزيد من خبراتنا.
إحدى أندر الصفات البشرية، وأكثرها قيمة في عالم الإنجاز والنجاح، هي الشعور بالاستعجال وسرعة الإنجاز.
إنَّ مستوى ما نحظى به من تقدير ذاتي، يتحدد بدرجة كبيرة طِبقاً لمقدار اقتراب تصوّرنا عن أنفسنا، من صورتنا النموذجية، التي تُعبّر عن تصوّرنا لجودة أدائنا إذا كنّا في أفضل حالاتنا
إنَّ إحدى أفضل الطرق لتغيير تفكيرنا، ولتغيير حياتنا، هي أن نستعدّ لخيبة الأمل مُسبقاً، إذ علينا أن نُعِدّ أنفسنا للنهوض من كبوتنا على جناح السرعة من خلال ممارسة الاستعداد العقلي، الذي يقودنا بشكل فعلي إلى تجاوز أكبر الكبوات، وربّما الاستفادة منها في زمن المستقبل.