الأشخاص المتفائلون يركزون على الحلول
يتميّز الأشخاص المتفائلون بأنهم يركّزون على الحلول، فهم يفكّرون في الحلول أكثر من تفكيرهم في المشكلات.
يتميّز الأشخاص المتفائلون بأنهم يركّزون على الحلول، فهم يفكّرون في الحلول أكثر من تفكيرهم في المشكلات.
الأشخاص الناجحون يتصفون بمجموعة من السمات، وإنَّ أهم ما نحتاج إليه من صفات لنكون أكثر نجاحاً في وقتنا الحالي، هو التحلّي بصفة المرونة، وخاصة بالنسبة لطريقة تفكيرنا.
تتمثّل نقطة الانطلاق نحو الإنجاز الكبير، في تحررنا من القيود العقلية، التي تعيقنا عن التقدم إلى الأمام، فتحديد الأهداف، والأحلام الكبرى، يُشكّلان نقطة الانطلاق للتفكير،
من خلال سيرة القادة العضماء عبر التاريخ، وتبين أنَّ السرّ وراء شهرتهم وحسن قيادتهم، هو اتّسامهم بعامل مشترك شائع فيما بينهم، ألّا وهي صفة الشجاعة، فمعظم الفضائل التي نتّصف بها، ما كان لها أن تظهر للعيان لولا اتّسامنا بصفة الشجاعة والإقدام والقدرة على اتخاذ القرارات دون خوف أو تردّد.
"ما العالم إلا مرآة عظيمة تعكس لك صورتك، فإذا كنت محبّاً، وودوداً، ومتعاوناً مع الآخرين، سيستجيب لك العالم، ويبرهن على أنّه محب، وودود، ومتعاون معك، العالم هو ما أنت عليه" توماس دراير.
من النادر في عصرنا الحالي أن نجد شخصاً لا يملك هاتفاً ذكياً أو لا يمكنه التواصل مع أصدقائه عبر إحدى التطبيقات الذكية أو بما يسمى بوسائل التواصل الاجتماعي.
من أنواع الشجاعة التي نحتاجها في حياتنا، هو شجاعة القدرة على اتخاذ موقف ثابت، خاصة فيما يتعلّق بقيمنا، ورؤيتنا الخاصة، ومعتقداتنا، إذ لا بدّ وأن نتخذ موقفاً بشأن ما نعتقد أنّه