المبادئ الأساسية لتعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة
المبدأ الذي يعد حجر الأساس في مجال تعديل السلوك هو مبدأ الثواب أو التعزيز ( Reinforcement) والتعزيز مفهوم عام يدل إلى عملية التعلم.
المبدأ الذي يعد حجر الأساس في مجال تعديل السلوك هو مبدأ الثواب أو التعزيز ( Reinforcement) والتعزيز مفهوم عام يدل إلى عملية التعلم.
ومبادئ التعلم هذه تبين أشكال التعلم البسيط، وهي تلك الاستجابات التي تظهرها مثيرات بيئية معينة.
تتعامل البيئة في تعديل السلوك باعتبارها سبب السلوك الانساني وعندما نتكلم عن البيئة نذكر العديد من الظروف الحقيقية التي يعيش فيها الفرد وتؤثر فيه ويؤثر فيها.
السلوك (Behavior) ويعرف السلوك بانه الظاهرة التي يركز علم السلوك الإنساني على معرفتها.
فإن السلوك الذي يقوم به الشخص ليس مشكلة بمقدار ما هو استجابة منطقية لبيئة غير داعمة لأهدافه ورغباته.
يحظى تعديل سلوك الأفراد المعوقين باهتمام يفوق بكثير الاهتمام الذي تحظى به كثير من القضايا الأخرى في مجال التربية الخاصة.
استكشف الأنواع المختلفة لتقنيات تعديل السلوك ، مثل التعزيز الإيجابي والسلبي ، والانقراض ، والعقاب ، لتعزيز التغيير الإيجابي ومعالجة السلوكيات الإشكالية بشكل فعال.
استكشف الأنواع المختلفة للعقاب في تعديل السلوك ، بما في ذلك العقوبة الإيجابية ، والعقاب السلبي ، والانقراض ، وتكلفة الاستجابة ، لفهم فعاليتها وعواقبها المحتملة.
يكثر الميدان بوجود طرق بديلة غير مقننة لمعالجة اضطراب عجز الانتباه وفرط الحركة، وكثيراً ما يتم الحديث عنها في وسائل الإعلام.
يعد التدخل السلوکي من الطرق المنتشرة بكثرة؛ بسبب تناولها جميع مظاهر اضطراب الذاتوي، وتهتم برامج التدخل السلوكي بمجالات القصور التي تحصل بسبب اضطراب الذاتوي.
يحاول الإنسان أيضاً أن يضبط ذاته، من خلال التعزيز الذاتي، وما يعنيه التعزيز الذاتي هو أن الإنسان يحصل على المعززات متى يشاء.
وفي هذا النوع من جداول التعزيز يتم تنفيذ جدولين أو أكثر من جداول التعزيز بطريقة مستقل لتعزيز سلوكين أو أكثر.
وفي أغلب الأحيان يتأثر سلوك الشخص بملاحظة سلوك الأشخاص الآخرين، فالأشخاص يتعلم الكثير من الأنماط السلوكية، سواء أكانت محببة أو غير محببة.
كثيراً ما يتطلب الفرد إلى مساعدة إضافية، أو تلميحات من الآخرين، ليكون قادراً على أداء السلوك كما هو مطلوب.
التعزيز المتقطع هو تعزيز السلوك في بعض الأحيان، بمصطلح آخر فجدول التعزيز الذي يتضمن على تعزيز السلوك على نحو غير متواصل هو جدول متقطع.
فنتيجة لعدم تكرار أثر العلاج لا يستطيع المعالج أن يستنتج بثقة أن طريقة العلاج التي استخدمها هي وحدها المسؤولة عن التغيير الذي حدث في السلوك.
يتأثر سلوك الملاحظ بخصائص كثيرة قد تحدث أثر في صدق الملاحظة التي تكون مباشرة، ولهذا لا بد من التعرف على تلك العوامل أو الخصائص.
تنظر معطم نظريات علم النفس التقليدية إلى السلوك بوصفه ليس أكثر من عرض لصراعات نفسية داخلية.
اكتشف مفهوم الحتمية المتبادلة وأهميتها في فهم السلوك البشري. تعلم كيف تشكل العوامل الشخصية والتأثيرات البيئية السلوك وآثاره في مختلف المجالات.
يمكن أن يعتبر تحسين السلوك الاجتماعي وتقليل عزوف الأقران عن الأطفال المصابين باضطراب عجز الانتباه وفرط الحركة عملية معقدة.
يعاني 350 مليون شخص تقريباً حول العالم من الاكتئاب، بإمكان المعالجين استعمال الكثير من الأساليب المنوعة لتقديم المساعدة،
تعليم التنظيم الذاتي للسلوك يتضمن بشكل نموذجي مساعدة التلاميذ، على ملاحظة وتسجيل وتدعيم سلوكهم الخاص، استخدام الشرائط السمعية ذات النغمات التي تصدر في فئات متباينة.
فهناك العديد من السلوكيات المرغوبة التي يريد الأهل أن يتعلمها أبنائها، وكذلك يريدون أن يتقنوها وبعد ذلك يقوموا تعميمها، ومثال عليها مهارات الاعتناء الذاتي.
لقد ناقش الأشخاص القائمون على رعاية فرد الأوتيزم والممارسون ضرورة تعريف السلوكيات الأوتيزمية، بطريقة تتصف بالبعد عن التحيز الشخصي والإجرائية.
في البداية يجب تحديد السلوك المستهدف للفرد ذو اضطراب الأوتيزم؛ بهدف تصحيح أفعاله غير الصحيحة، وقياس السلوك المستهدف، ويقصد بها قياس الفترة الزمنية التي تمت ملاحظته فيها
تعد من وجهات النظر المعرفية في التركيز على تفسير الفرد وإدراكه للأحداث وللأسباب التي يعزو تلك الأحداث لها.
يستعمل مفهوم العمليات المعرفية في مجال تعديل السلوك المعرفي، للدلالة على العديد من العمليات التي تحدث داخل الفرد.
إن تصاميم بحث الحالة الواحدة، تقوم على توضيح الصدق الداخلي للمخرجات من خلال التكرار الداخلي لأثر المتغير المستقل.
بعد اختيار السلوك المستهدف، يقوم المعالج بتعريفه بكل دقة ووضوح، وهذه المهمة هي الأخرى ليست سهلة كما قد تبدو لأول وهلة.
من السمات الأساسية المهمة لمنحى تعديل السلوك القياس المتكرر للسلوك المستهدف، واعتماد التغير الذي يحدث له كمعيار أساسي.