العمليات المعرفية في خطة تعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة
يستعمل مفهوم العمليات المعرفية في مجال تعديل السلوك المعرفي، للدلالة على العديد من العمليات التي تحدث داخل الفرد.
يستعمل مفهوم العمليات المعرفية في مجال تعديل السلوك المعرفي، للدلالة على العديد من العمليات التي تحدث داخل الفرد.
يتأثر سلوك الملاحظ بخصائص كثيرة قد تحدث أثر في صدق الملاحظة التي تكون مباشرة، ولهذا لا بد من التعرف على تلك العوامل أو الخصائص.
من السمات الأساسية المهمة لمنحى تعديل السلوك القياس المتكرر للسلوك المستهدف، واعتماد التغير الذي يحدث له كمعيار أساسي.
السلوك الاستجابي، أو ما يسمى أيضاً برد الفعل الانعكاسي، هو السلوك الذي تقوده المحفزات التي تكون قبله.
وغالباً ما يتكون سلوك من استجابة واحدة، وأغلب السلوكات هي مجموعة من الاستجابات ترتبط بعضها البعض من خلال محفزات معينه.
يمكننا تقوية السلوكات التكيفية من خلال التعزيز، ولكننا بالطبع لا نستطيع تعزيز السلوك إلا بعد تأديته، أما إذا كان الفرد لا يستطيع تأدية السلوك فكيف نعززه.
بعد اختيار السلوك المستهدف، يقوم المعالج بتعريفه بكل دقة ووضوح، وهذه المهمة هي الأخرى ليست سهلة كما قد تبدو لأول وهلة.
تعديل السلوك يعني المجال الذي يتضمن تنفيذ المرتب للطرق المشتقة من الفرضيات السلوكية؛ وذلك بهدف حصول التغير في السلوك الأكاديمي والاجتماعي وبطريقة ذات قيمة عالية.
تتضمن منهجية البحث الموجه للفرد على دراسة مكثفة للفرد الواحد، ولكن العينة لا تقتصر على فرد واحد دائماً.
ن أحد السلبيات الشائعة في مجال تعديل السلوك، تكون في محاولة تقديم المساعدة للمتعالج على اكتساب السلوك المستهدف،
تصميم برامج تعديل السلوك بالتأكد من تواجد سلوك لدى الطفل المعوق يحتاج إلى تغيير أو وجود مشكلة سلوكية بحاجة إلى معالجة.
إن العنصر الأول من الأهداف السلوكية هو وصف الأداء المطلوب إجرائياً وما يقصده ذلك هو وصف السلوك بشكل واضح لا يسمح بالتبرير والتحيزات الشخصية.
التصميم الآخر المنتشر في تعديل السلوك هو التصميم المعروف باسم تصميم الخطوط القاعدية المتعددة، ويقدر العالم عن طريق هذا التصميم دراسة أثر العلاج.
يرتبط الصدق الداخلي بمصداقية العلاقة الوظيفية بين التغير المستقل و النغير التابع يتعلق الصدق الخارجي بالمعني الكلي للنتائج أو بمدى عموميتها
فإن المشارك يخضع لمرحلة تلقي العلاج ومرحلة عدم تلقي العلاج ويتم قياس الأداء في كل مرحلة ويرمز لمرحلة عدم تلقي العلاج بالرمز(A) ولمرحلة نلقي العلاج(B).
واعتمد على تطوير هذا الإجراء على نظرية العاملين، والتي تقوم على افتراضين أساسيين هما يكتسب القلق وفق قوانين الإشراط الكلاسيكي.
يسمى هذا أيضاً بإجراء لمنع الاستجابة من حيث المبدأ عن الإفاضة بالتخيل، فهو يتضمن على إجبار المريض على مواجهة الأحداث المخيفة.
أن يتخيل تلك المواقف أو المحفزات تدريجياً بدءً من أقل إثارة وانتهاء بأكثرها إثارة، وهو في حالة الاسترخاء،
هو نمط من أنماط الإشراط المضاد، ويشير الإشراط المضاد على إمكانية استعمال أنظمة التعلم، من أجل استبدال استجابة بأخرى.
هناك اتجاه العلاج المعرفي القائم على معالجة المعلومات الذي يركز على علاج العمليات المعرفية الداخلة في اكتساب المعلومات وتخزينها واستعادتها عند الضرورة
تعتبر السيرة المرضية التفصيلية للطفل الذي يحتمل أنه يعاني من اضطراب عجز الانتباه فرط الحركة الركيزة الأساسية للتقييم الذي يقوم به الاختصاصي.
تتضمن المعززات المادية (Tangible Reinforcers) الحاجات التي تكون محببة للفرد كالألعاب والصور وغيرها، وبالإضافة إلى فعالية هذه المعززات فهناك من ينتقد استخدامها أيضاً.