السلوك الاستجابي والإجرائي في تعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة
السلوك الاستجابي، أو ما يسمى أيضاً برد الفعل الانعكاسي، هو السلوك الذي تقوده المحفزات التي تكون قبله.
السلوك الاستجابي، أو ما يسمى أيضاً برد الفعل الانعكاسي، هو السلوك الذي تقوده المحفزات التي تكون قبله.
وغالباً ما يتكون سلوك من استجابة واحدة، وأغلب السلوكات هي مجموعة من الاستجابات ترتبط بعضها البعض من خلال محفزات معينه.
يمكننا تقوية السلوكات التكيفية من خلال التعزيز، ولكننا بالطبع لا نستطيع تعزيز السلوك إلا بعد تأديته، أما إذا كان الفرد لا يستطيع تأدية السلوك فكيف نعززه.
إن العلاقة بين السلوك والتعزيز غالباً ما تكون علاقة متشابكة، فالسلوك المرغوب به يعزز في بعض الأحيان وليس دائماً.
إن مهمة معدل السلوك الأساسية هي تعيين المعززات التي تكون فعالة على مستوى الفرد الواحد، وجعل إمكانية حصوله عليها مؤقتة على تأديته للسلوك المرغوب به.
يتم تصنيف المعززات إلى معزز أساسي ومعزز ثانوي المعزز الأولى (Primary Reinforcer) وهو عبارة عن المحفز الذي يعمل على تدعيم السلوك دون خبرة مسبقة أو تعلم للسلوك.
هي القدرة الباحث على تقديم أدلة كافية على أن المتغير المستقل وليس أي متغير آخر لم يتم ضبط أو تحديده.
إن العنصر الأول من الأهداف السلوكية هو وصف الأداء المطلوب إجرائياً وما يقصده ذلك هو وصف السلوك بشكل واضح لا يسمح بالتبرير والتحيزات الشخصية.
تصميم برامج تعديل السلوك بالتأكد من تواجد سلوك لدى الطفل المعوق يحتاج إلى تغيير أو وجود مشكلة سلوكية بحاجة إلى معالجة.
تعتبر السيرة المرضية التفصيلية للطفل الذي يحتمل أنه يعاني من اضطراب عجز الانتباه فرط الحركة الركيزة الأساسية للتقييم الذي يقوم به الاختصاصي.
هناك اتجاه العلاج المعرفي القائم على معالجة المعلومات الذي يركز على علاج العمليات المعرفية الداخلة في اكتساب المعلومات وتخزينها واستعادتها عند الضرورة
تعديل السلوك يعني المجال الذي يتضمن تنفيذ المرتب للطرق المشتقة من الفرضيات السلوكية؛ وذلك بهدف حصول التغير في السلوك الأكاديمي والاجتماعي وبطريقة ذات قيمة عالية.
تتضمن منهجية البحث الموجه للفرد على دراسة مكثفة للفرد الواحد، ولكن العينة لا تقتصر على فرد واحد دائماً.
ن أحد السلبيات الشائعة في مجال تعديل السلوك، تكون في محاولة تقديم المساعدة للمتعالج على اكتساب السلوك المستهدف،
واعتمد على تطوير هذا الإجراء على نظرية العاملين، والتي تقوم على افتراضين أساسيين هما يكتسب القلق وفق قوانين الإشراط الكلاسيكي.
يسمى هذا أيضاً بإجراء لمنع الاستجابة من حيث المبدأ عن الإفاضة بالتخيل، فهو يتضمن على إجبار المريض على مواجهة الأحداث المخيفة.
أن يتخيل تلك المواقف أو المحفزات تدريجياً بدءً من أقل إثارة وانتهاء بأكثرها إثارة، وهو في حالة الاسترخاء،
هو نمط من أنماط الإشراط المضاد، ويشير الإشراط المضاد على إمكانية استعمال أنظمة التعلم، من أجل استبدال استجابة بأخرى.
تتضمن المعززات المادية (Tangible Reinforcers) الحاجات التي تكون محببة للفرد كالألعاب والصور وغيرها، وبالإضافة إلى فعالية هذه المعززات فهناك من ينتقد استخدامها أيضاً.
التصميم الآخر المنتشر في تعديل السلوك هو التصميم المعروف باسم تصميم الخطوط القاعدية المتعددة، ويقدر العالم عن طريق هذا التصميم دراسة أثر العلاج.
يرتبط الصدق الداخلي بمصداقية العلاقة الوظيفية بين التغير المستقل و النغير التابع يتعلق الصدق الخارجي بالمعني الكلي للنتائج أو بمدى عموميتها
فإن المشارك يخضع لمرحلة تلقي العلاج ومرحلة عدم تلقي العلاج ويتم قياس الأداء في كل مرحلة ويرمز لمرحلة عدم تلقي العلاج بالرمز(A) ولمرحلة نلقي العلاج(B).