نظرية تدرج الحاجات في الرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية
يعتبر الفرد كائن يشعر بحاجات محددة، وهذه الحاجات تؤثر على أدائه في ممارسته في الخدمة الاجتماعية، فإذا لم يتم إشباع حاجات الفرد فسوف يسبب له توتراً وقلقاً،
يعتبر الفرد كائن يشعر بحاجات محددة، وهذه الحاجات تؤثر على أدائه في ممارسته في الخدمة الاجتماعية، فإذا لم يتم إشباع حاجات الفرد فسوف يسبب له توتراً وقلقاً،
هناك مظاهر للرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية تؤثر وتنعكس على الإنتاجية لدى العامل بطريقة إيجابية، إلا أن هناك مظاهر أخرى لعدم الرضا الوظيفي
إن نظرية التوقع في الرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية تقوم على فكرة الدافعية كنموذج تم تطويره عن طريق فروم، وتدل هذه النظرية إلى أن المبتغى
يعتبر تحقيق الرضا الوظيفي من الأهداف الأولى ﻹدارة القوى العاملة بمؤسسات العمل، ذلك ﻷن عدم الرضا عن العمل يؤثر على أداء المنظمات الصناعية مثل ترك الخدمة، الغياب، ضعف الإنتاج، ضعف الانتظام في العمل.
ممارسة نموذج التركيز على المهام في الخدمة الجماعة في الخدمة الاجتماعية يتكون من خطوات متشابكة ومتلاحمة مع بعضها البعض لتحقيق الأغراض والأهداف المرجوة.
يرجع اختيار نموذج التركيز على المهام في مجال العمالة المؤقتة، للتخفيف من الآثار السلبية المترتبة على الرضا الوظيفي لهذه الفئة من خلال الخدمة الاجتماعية
هناك مظاهر كثيرة للرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية، فإن هذه المظاهر مع تفاوتها وتكاثرها إلا أنها تؤثر بصورة إيجابية على الوظيفة ومعدلاتها،
قدم هرزبرغ حاجات في الرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية نظريته في الدافعية والتي عرفت بالنظرية ذات العاملين أو العنصرين وتقوم النظرية على العاملين التاليين:
يعتبر الرضا الوظيفي من المقومات الرئيسية الذي يوفر الاستقرار الوظيفي والبيئة المناسبة للعامل، فتساعد على أداء عمله على أكمل وجه وبأعلى فعالية ممكنة
لقد وضع العالم الأمريكي لدوغلاس ماكغريغور أنماط مثالية حول مفهوم الإنسان وسلوكه، وأن هاتين النظريتين يبينان مستوى الدافعية والإنجاز لدى العاملين حيث أطلق على أحدهما نظرية (x) والثانية نظرية (y).