المدن الذكية - smart cities
يعيش أكثر من نصف سكان العالم اليوم في المدن، وبحلول 2050، سوف يسكن ما يقارب سبعة من كل عشرة أشخاص في المدن،
يعيش أكثر من نصف سكان العالم اليوم في المدن، وبحلول 2050، سوف يسكن ما يقارب سبعة من كل عشرة أشخاص في المدن،
يطلق مصطلح المدن الذكية على الأنظمة الإقليمية التي تستخدم تقنيات المعلومات والاتصالات (ICT) لزيادة الكفاءة التشغيلية، ومشاركة المعلومات مع الجمهور
البحث عن التقدم ظاهرة مستمرة لن تنتهي، واليوم يعيش 54٪ من الناس حول العالم في المدن، وهي نسبة من المتوقع أن تصل إلى 66٪ بحلول عام 20501
قد انتشر استخدام تقنيات الحديثة في معظم البلدان حول العالم، ومنها تقنيات إنترنت الأشياء الذكية، وفي عالمنا العربي مازال في بداياته مقارنة بما وصلت إليه الكثير من البلدان الأجنبية
تزداد حاجتنا لشبكات الانترنت يوماً بعد يوم، قد نواجه العديد من الصعوبات في حال تم قطع الاتصال بشبكة الانترنت، وذلك لما أضافه الإنترنت من القدرة على دمج التقنيات
لقد شاع انتشار مصطلح إنترنت الأشياء خلال السنوات الأخير، بما فيها من التقنيات الحديثة لإنترنت الأشياء، وتطبيقات إنترنت الأشياء
إنترنت الأشياء (Internet of Things) هي تكنولوجيا تعمل على مساعدتنا في مختلف القطاعات بصورة أفضل في الحياة اليومية
عتبر تفنية إنترنت الأشياء (Internet of Things) إحدى أهم تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وانتشرت لها العديد من التطبيقات العملية سواء على الصعيد الشخصي مثل تطبيقات المنازل الذكية
تعرف إنترنت الأشياء (Internet of Things) كتقنية ناشئة حيث تُمثل خطوة مهمة في مختلف القطاعات، حيث تعمل على إحداث نقلة نوعية في مختلف الأعمال والنقل والرعاية الصحية والتعليم، فاتصال الإنترنت ينمو بسرعة كبيرة ويشيع استخدامه في حياتنا اليومية، ففي الوقت الحاضر، يتم نشر خمسة مليارات كائن متصل ذكي وسيزيد هذا إلى خمسين مليار جهاز متصل بحلول عام (2020)، حيث أنّ التأثير الاجتماعي والاقتصادي للتكنولوجيا واسع الانتشار ومتسارع، حيث زادت سرعة وحجم المعلومات بشكل كبير. ويتوقع الخبراء أن 90٪ من إجمالي السكان سيتم ربطهم بالإنترنت خلال 10 سنوات، ومع إنترنت الأشياء، سيتم دمج كلا العالمين الرقمي والمادي قريباً، وتعمل إنترنت الأشياء (IoT) على خلق عالم يتم فيه دمج الأشياء المادية بسلاسة في شبكات المعلومات من أجل توفير خدمات متقدمة وذكية للإنسان.
ظهرت فكرة الأشياء الذكية (SmartThings) للعنان بعد حادثة مؤسفة كانت بسبب حدوث فيضان، فقبل سنوات قليلة، كان مؤسس شركة (Samsung SmartThings) ورئيسها التنفيذي أليكس هواكينسون حيث بدأت الحادثة حين كان هواك ينسون خارج منزلة الجبلي خلال فصل الشتاء، فحدث في ذلك الوقت أن هبت عاصفة قوية أدت إلى انقطاع لكهرباء منزله أثناء عاصفة، وتجمدت الأنابيب، لتعود وتغمر المنزل بالمياه عندما تدفقت بعد ارتفاع درجات الحرارة.
أحد الخصائص المثيرة للاهتمام والمتوفرة في عدد قليل من كاميرات المراقبة الذكية هي خاصية التعرف على الوجه، ومن هذه الخاصية يمكن أن تنفتح أبواب لعدة استخدامات في الحياة اليومية، فمن الناحية الأمنية، قد لا تريد أن تستقبل اشعارات حين يدخل فناء منزلك أحد أفراد الأسرة، لكن حين يكون الشخص غريبا ولم تتعرف عليه الكاميرا، حينها أنت بحاجة لأن تستقبل اشعار مباشرة إلى هاتفك أينما كنت.
حيث أنّ كاميرات المراقبة الذكية تستخدم لهدف الأمان والحماية للبيوت والمؤسسات حيث تستخدم للمراقبة كأنها أجراس إنذار على المداخل، في الواقع نحن هنا نتحدث هنا عن منتجين مختلفين عن بعضهم البعض، لكن تلك الأجراس الحديثة الذكية أصبحت اليوم كاميرات مراقبة في ذات الوقت، فقدمت منتجين وخدمتين في نفس الجهاز، لذلك يمكن أن نتحدث عن هذه الخاصية الرئيسية في بعض كاميرات المراقبة الذكية، ألا وهي؛ عين على من يطرق الباب، في السابق كانت الأجراس الجيدة والغالية هي تلك التي توفر خاصية التحدث المباشر مع الطارق (الانتركم) (Intercom)، الآن أصبحت تلك الأجراس الذكية مزودة بكاميرا ومتصلة بشبكة الإنترنت، ليتمكن صاحب المنزل من رؤية الطارق أو التحدث إليه وهو داخل أو خارج المنزل.
في الأنظمة المعتمدة على هذه التقنيات الحديثة يتم حفظ مختلف البيانات التي يتم نقلها خلال شبكات الإنترنت، فهي تتكون أساساً من مختلف الأجهزة المتصلة بها، حيث تبدأ هذه الأجهزة في قياس وجمع البيانات من الطلاب، ممّا يعرض أمن وخصوصية الطالب للخطر. ويمكن لأي خرق أمني الكشف عن المعلومات الشخصية للطالب المتعلقة بالسجل الطبي للفرد أو الخلفية المالية للأسرة أو أي معلومات خاصة أخرى.
حينما نتحدث عن العديد من التقنيات في بداياتها خلال الفترات الزمنية الماضية كان ينظر إليها الكثير من الناس بمختلف الفئات العمرية على أنّها مجرد كماليات كا هو الحال مع الشبكات الاجتماعية في بداياتها أو الهواتف الذكية والحواسب اللوحية على سبيل المثال لا الحصر، لذا فالنظر إلى أجهزة إنترنت الأشياء أو ضرورة شراء جهاز قادر على الاتصال بالإنترنت على أنها مُجرّد كمالية أمر مفهوم جدًا ومُبرر، لكن ومع مرور السنوات ستتحوّل هذه الأجهزة إلى ضرورات بكل تأكيد، حيث أن أحد من أهم الأسباب التي أدت إلى ظهور إنترنت الأشياء هو تطور الذكاء الاصطناعي الذي ساعد في ظهور الكثير من التقنيات المهمة، حيث أنّ تقنيات إنترنت الأشياء باختلافها قد تكون قابلة للارتداء وقد تكون أجهزة يمكن حملها حيث يمكن أن تكوّن عالماً متكاملاً متصلاً من خلال تحويل الأجسام المادية المحيطة إلى نظام بيئي للمعلومات، فهو يعمل على حدوث التغيير السريع والتطور الكبير في حياة البشرية.
على الرغم من كون المُصطلح حيث نوعاً ما على مسامعنا، إلّا أنّ وجوده الفعلي في الحياة يعود إلى سبعينيات القرن الماضي وتحديداً عام 1974 الذي شهد ظهور أجهزة الصرّاف الآلي التي تُعتبر أحد نماذج أجهزة إنترنت الأشياء . لكن وعلى الرغم من هذا القدم، فإن الدراسات أشارت إلى أن 87% تقريبًا من المستخدمين عام 2015 لا يعرفون المعنى الحقيقي لهذا المُصطلح أو على ماذا يدل تمامًا، هذه مُفارقات عجيبة جدًا لأنه عام 2008 -وبحسب شركة سيسكو- هناك أجهزة مُتصلة بالإنترنت أكثر من البشر المُتصلين بها على الكُرة الأرضية. وهذا الرقم وصل تقريبًا إلى خمسة مليارات جهاز عام 2015.
عطي المستخدم ميزة التحكّم في بعض الأجهزة الذكية المتصلة عن بُعد من تقنيات إنترنت الأشياء، كما يمكنها الإجابة على الأسئلة كما يمكنها تقديم بعض الإرشادات عن حالة المرور والطقس
مع التطور الذي نشهدة في الأجهزة الذكية وخاصة تقنيات إنترنت الأشياء، حيث أن التقنيات الحديثة القابلة للارتداء هي من أبرز الاتجاهات التي تسلكها التقنيات الذكية في الوقت الحالي
من أهم الابتكرات الحديثة ما يعتمد على الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار، و كذلك تقنيات إنترنت الأشياء (IoT)، الذي يتيح الاتصال بين الأجهزة المختلفة لإنجاز عدد كبير من المهام المُبتكرة
لكن ماذا لو أن هذه الأجهزة قد تساعدك على الحصول على نوم مريح خلال الليل هناك الكثير من الأجهزة الاستهلاكية التي يمكنها تتبع نمط نومك
لكن مع ازدياد حاجتنا لتقنيات إنترنت الأشياء مع هذا التقدم التقني الذي نشهدة في السنوات الأخيرة، وعند حاجتك لشراء سماعات سبيكر الذكية في منزلك
ومن أكثر هذه التقنيات توجها للمستخدمين الساعات الذكية، وكما اتجهت العديد من الشركات إلى المنافسة بين العديد من العلامات التجارية لتصنيع الساعات الذكية التي تجذب المستهلك اليها
مع تقدم التقنيات الذي نشهده في وقتنا الحالي ودخول الكثير من تقنيات إنترنت الأشياء أكثر وأكثر في مختلف القطاعات، ومع هذا التقدم، تصبح الأجهزة أكثر ذكاءً، ليس الذكاء الإنساني المعروف طبعاً، لكنا اعتدنا في الأوساط التقنية أن نطلق على الأجهزة التي قد تدير نفسها بنفسها وتتصل بأجهزة أخرى بأنها ذكية، أو نلحق كلمة (smart) قبلها لتمييزها عن النسخ السابقة التي كانت تقدم ميزات وخصائص محدودة.
سوف نتعرف على المزيد من التطبيقات المهمة لتقنية إنترنت الأشياء وهذه المرة سنتحدث حول إنترنت الأشياء في الزراعة، حيث أنّ الزراعة أو الفلاحة تعتبر من بين أهم مقومات أي دولة في العالم تريد التطور والنمو والازدهار
حين تفكر بمميزات الكاميرا الذكية التي تريدها أن تتوافر في بيتك أو مؤسستك هنالك عدة بمميزات أساسية هي في الواقع متوفرة في الجيل القديم والحديث من كاميرات المراقبة،
قد تكون خاصية التنبيهات من أهم الخصائص التي لا بد من أن تتوافر في كاميرات المراقبة الذكية، فهذه التنبيهات التي يتم وصولها للمستخدم حين وجود حركة في مجال الكاميرا أو المجال المحدد لها،
ساس نجاح أي مدينة ذكية قائم بشكل رئيسي على مشاركة المستفيدين الأساسيين، بحيث يشمل المستفيدون الرئيسيون في المدن الذكية كل من المواطنين والحكومات
المجالات الزراعية لها المرتبة الأولى في تحقيق أغلب احتياجات البشر من الغذاء، حيث تزداد الحاجة بزيادة البشر وتناقص المساحات الصالحة للزراعة وقلة المياه وبقية الموارد اللازمة لذلك،
قد يصل عدد سكان العالم إلى مايقارب 9.6 مليارات نسمة بحلول 2025، بحسب الأرقام الصادرة عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO). تزايد عدد سكان العالم بنحو ثلاثة أشخاص كل ثانية،
إنترنت الأشياء التعليمية (Internet of educational things) لها دور أساسي في قطاع التعليم، حيث لم يغير إنترنت الأشياء الطرق والمبادئ التعليمية التقليدية فحسب، ولكن عمل كذلك على تحويل في البنية التحتية وتغييرها للقطاعات التعليمية، حيث يُعتبر مصطلح إنترنت الأشياء التعليمية وجهين لعملة واحدة، بسبب استخدامه كأداة تكنولوجية لتعزيز البنية التحتية الأكاديمية مثل موضوع أو مقرر دراسي لتعليم المفاهيم الأساسية لعلوم الكمبيوتر، حيث يقصد بمفهوم الفصول الذكية هي أنظمة فكرية مجهزة بوسائل تعليمية متقدمة تعتمد على أحدث التقنيات أو الأشياء الذكية. ويمكن أن تكون هذه الأشياء الذكية الكاميرات والميكروفونات والعديد من أجهزة الاستشعار الأخرى، والتي يمكن استخدامها لقياس رضا الطلاب فيما يتعلق بالتعلم أو العديد من الأشياء الأخرى ذات الصلة، وتوفر الأجهزة الذكية سهولة وراحة لإدارة الفصول الدراسية، وقد يساعد استخدام إنترنت الأشياء في الفصول الدراسية على توفير بيئة تدريسية وتعليمية أفضل.
على الرغم من التقنيات والابتكارات المتقدمة التي وصلت إليها التكنولوجيا في أيامنا هذه إلا أننا مازلنا نفتقر إلى حصولنا على ريبورتات تتشابه بملامحنا البشرية وأكثر قرب لنا بأشكالها البشرية الكاملة المواصفات، التي تستطيع أن تعمل بحرية أكبر من الروبوتات الحالية، فإن الروبوتات الآلية موجودة بالفعل، وتستخدم في الكثير من المنازل اليوم، فقد تم تصميم أجهزة مثل (iRobot) و(Neato) لتتنقل بطريقة مستقلة حول المنزل وتنظف الأرضيات، ولكن لا تنزعج، فقد قام علماء ألمانيون بالكشف مؤخراً عن نموذج لروبوت يقوم بأعمال أكبر من مجرد تنظيف الأرضيات.