كيف نزيد من القيم في سبيل النجاح؟
هناك بعض الطرق الرئيسية التي تجعل منا أشخاصاً ذوي قيمة أعلى، من أجل تسويق أنفسنا بشكل أكثر فاعلية، والتحرّك إلى الأمام بسرعة فيما نقوم به.
هناك بعض الطرق الرئيسية التي تجعل منا أشخاصاً ذوي قيمة أعلى، من أجل تسويق أنفسنا بشكل أكثر فاعلية، والتحرّك إلى الأمام بسرعة فيما نقوم به.
هناك العديد من الهبات التي نعطيها لغيرنا أو يعطيها غيرنا لنا والتي قد لا تعني لنا أو لهم الكثير، إلا أنّ لها الأثر البالغ في سعادتنا وسعادتهم.
هناك من يضع مصطلحي التعاطف والشفقة في نفس المعنى وهذا أمر غير صحيح، فمن المهم أن نفرّق بينهما
إذا قمنا بتحديد القيم التي نملكها، وأدركنا القيم التي تحتاج إلى تعزيز، وما ينقصنا من قيم نحتاجها؛ لتنمية ذاتنا وصولاً إلى النجاح الذي نطمح إليه، ينبغي علينا وقتها أن نقوم على تنظيم القيم التي نمتلكها تبعاً للأولوية.
عندما نقوم بالتساؤل وحوار ذاتنا في قضية ما، فلا يمكننا وقتها أن نخدع أنفسنا فنحن من يسأل ومن يجيب ولا مصلحة لنا بالتظاهر أو التشكيك او الالتفاف حول الذات.
من أولويات اكتساب المعرفة والخبرة والمهارة أن تكون مرتبطة بالمنطق بشكل موضوعي واقعي، فالمنطق هو الحقيقة المطلقة التي تصلنا بالواقع المعقول الذي لا شكّ فيه.
إن ما نسبته تسع وتسعون بالمئة من تصرفاتنا هي ناتجة عن تقليدنا الأعمى للآخرين، وكثير من هذه التصرفات لا نعرف مدى صحّتها من عدمه.
من أجل تنمية ذاتنا بالصورة السليمة، علينا عادة أن نسأل أنفسنا، ما قيمنا الخاصة بتطوّرنا الروحاني؟ وهل نؤمن بقيم السلام والسعادة والحب والعطف والتسامح.
عندما نتعلّم مفهوم الإرادة الحرّة من خلال الدراسات التي تمرّ بنا في حياتنا، والتي تشتمل على الفلسفة والمنطق بتركيز كبير، فإنها تندرج تحت كلمة واحدة.